لم يكن أحد منا يتصور يوما من الأيام قبل شهر من الآن أن تُشل الرياضة تماما في العالم، وأن تهجر الملاعب التي كان ضجيج جماهيرها يملأ الآفاق، وأن يصبح النجوم بين حجر طبي إجباري أو البقاء في منازلهم للتدرب بشكل انفرادي بعيدا عن المعشبات الخضراء.
بيد أن الانتشار السريع لفايروس كورونا أوقف المنافسات الرياضية تماما باصطياده عددا من الرياضيين، إذ راجت أنباء عن إصابة نجم الإنتر الإيطالي التشيلي سانشيز، ثم تداول الرياضيون خبر إصابة نجم اليوفي الأرجنتيني ديبالا بالفايروس ذاته، قبل أن يخرج اللاعب وينفي الإصابة ويؤكد أنه بالفعل في حجر طبي.
ومرت حالات توقف المنافسات الرياضية بإقامة مباريات خلف الأبواب المغلقة دون حضور جماهيري، قبل أن توقف وتؤجل جميع الدوريات الأوروبية الكبرى بشكل اضطراري بعد ظهور إصابة بعض لاعبي الأندية الأوروبية بـ«كورونا».
ولم يفرق الوباء بين لاعب مغمور ونجم كبير، وناد كبير وآخر أقل من ناحية التاريخ والمنجزات، فالكل خضع للحجر.
ويُعد الدوري الإيطالي هو المسابقة الأوروبية الأبرز التي انتشر فيها أكثر عدد من الحالات من الدوريات الأوروبية المختلفة.
وكان مدافع نادي يوفنتوس الإيطالي دانيلي روجاني أولى الحالات التي أُعلن عنها في إيطاليا، وتبعه نادي سامبدوريا عندما أعلن إصابة مهاجمه مانولو جابياديني بالفايروس، قبل أن يعود ويُعلن إصابة 4 لاعبين جدد من الفريق بفايروس كورونا، وهم: عمر كولي وألبي إكدال وأنتونيو لا جومينا ومورتن تورسبي.
ويعتبر لاعبا نادي فيورنتينا الثنائي باتريك كوتروني وجيرمان بيتزيلا، إضافة إلى الأخصائي الطبيعي بالنادي ستيفانو دانييلي، هم أحدث الحالات التي تم تشخيصها بوباء كورونا.
وعلى مستوى الدوري الإنجليزي، يُعتبر المدير الفني لنادي أرسنال الإنجليزي مايكل أرتيتا هو أول المصابين بفايروس كورونا بمنافسات الدوري الممتاز.
وبناء على ذلك، قررت رابطة الدوري الإنجليزي (البريميرليغ)، تأجيل مباريات البطولة حتى الـ3 من أبريل القادم.
لاعب نادي تشيلسي الإنجليزي كالوم هودسون أودوي هو ثاني الحالات التي أُعلنت في «البريميرليغ» بعد مايكل أرتيتا.
وظهرت بعض الأعراض على لاعبي نادي ليستر سيتي الإنجليزي بعد تصريح المدير الفني للنادي بيرندان رودجرز بأن عددا من لاعبي الفريق ظهرت عليهم أعراض وعلامات فايروس كورونا.
كما دخل نادي إيفرتون الإنجليزي العزل الصحي، بعدما ظهرت على أحد لاعبيه (دون الكشف عنه) أعراض الإصابة بالفايروس.
أما في إسبانيا، فلم يظهر أي إعلان رسمي في الدوري الإسباني عن إصابة أي لاعب كرة قدم بفايروس كورونا في بداية الأمر، إلا أن نادي ريال مدريد أعلن أن هناك لاعبا بفريق السلة تعرض للإصابة بالفايروس.
ذلك الإعلان أجبر الاتحاد الإسباني لكرة القدم على إيقاف دوري الدرجة الأولى والثانية بسبب تفشي فايروس كورونا المستجد.
وكان آخر المعلنين نادي ديبورتيفو ألافيس الذي ظهرت فيه 15 حالة إصابة بالفايروس. ووفقا لبيان رسمي من النادي، فإن اختبارات فايروس كورونا التي أجريت أخيرا كشفت 15 حالة جديدة. وأشار البيان إلى أن 7 من الجهاز التدريبي بالنادي أصيبوا أيضا بالفايروس، إضافة إلى 5 عمال.
وأوضح البيان أن النادي أجرى اختبارات فايروس كورونا، في إطار سياسة المسؤولية مع الأشخاص الذين هم جزء مهم من عائلة ديبورتيفو ألافيس.
واختتم البيان بالتأكيد على أن الأشخاص الذين تم اكتشاف إصابتهم، دون أعراض حتى الآن، هم في صحة جيدة.
وامتد الوباء ليطال نجوم في «البوندسليغا» بألمانيا، إذ ظهرت أولى الحالات في نادي بادربورن بعد إصابة لاعب الفريق وكا كيليان.
وجاء الإعلان عن إصابة اللاعب بعد تأجيل مباريات البوندسليغا ودوري الدرجة الثانية. ومن المقرر أن تظل مباريات دوري الدرجتين معلقة حتى الثاني من أبريل القادم بسبب تفشي «كورونا».
وظهرت حالة ثانية ولكن في دوري الدرجة الثانية، بعد إعلان نادي هانوفر إصابة مدافعه تيمو هوبرز بالوباء.
ودفع انتشار الوباء في صفوف الرياضيين إلى تعليق جميع المنافسات الرياضية، وتأجيل بطولتي اليورو وكأس كوبا أمريكا للعام القادم، مع تأجيل كأس العالم للأندية لموعد جديد لم يعلن عنه حتى الآن.
بيد أن الانتشار السريع لفايروس كورونا أوقف المنافسات الرياضية تماما باصطياده عددا من الرياضيين، إذ راجت أنباء عن إصابة نجم الإنتر الإيطالي التشيلي سانشيز، ثم تداول الرياضيون خبر إصابة نجم اليوفي الأرجنتيني ديبالا بالفايروس ذاته، قبل أن يخرج اللاعب وينفي الإصابة ويؤكد أنه بالفعل في حجر طبي.
ومرت حالات توقف المنافسات الرياضية بإقامة مباريات خلف الأبواب المغلقة دون حضور جماهيري، قبل أن توقف وتؤجل جميع الدوريات الأوروبية الكبرى بشكل اضطراري بعد ظهور إصابة بعض لاعبي الأندية الأوروبية بـ«كورونا».
ولم يفرق الوباء بين لاعب مغمور ونجم كبير، وناد كبير وآخر أقل من ناحية التاريخ والمنجزات، فالكل خضع للحجر.
ويُعد الدوري الإيطالي هو المسابقة الأوروبية الأبرز التي انتشر فيها أكثر عدد من الحالات من الدوريات الأوروبية المختلفة.
وكان مدافع نادي يوفنتوس الإيطالي دانيلي روجاني أولى الحالات التي أُعلن عنها في إيطاليا، وتبعه نادي سامبدوريا عندما أعلن إصابة مهاجمه مانولو جابياديني بالفايروس، قبل أن يعود ويُعلن إصابة 4 لاعبين جدد من الفريق بفايروس كورونا، وهم: عمر كولي وألبي إكدال وأنتونيو لا جومينا ومورتن تورسبي.
ويعتبر لاعبا نادي فيورنتينا الثنائي باتريك كوتروني وجيرمان بيتزيلا، إضافة إلى الأخصائي الطبيعي بالنادي ستيفانو دانييلي، هم أحدث الحالات التي تم تشخيصها بوباء كورونا.
وعلى مستوى الدوري الإنجليزي، يُعتبر المدير الفني لنادي أرسنال الإنجليزي مايكل أرتيتا هو أول المصابين بفايروس كورونا بمنافسات الدوري الممتاز.
وبناء على ذلك، قررت رابطة الدوري الإنجليزي (البريميرليغ)، تأجيل مباريات البطولة حتى الـ3 من أبريل القادم.
لاعب نادي تشيلسي الإنجليزي كالوم هودسون أودوي هو ثاني الحالات التي أُعلنت في «البريميرليغ» بعد مايكل أرتيتا.
وظهرت بعض الأعراض على لاعبي نادي ليستر سيتي الإنجليزي بعد تصريح المدير الفني للنادي بيرندان رودجرز بأن عددا من لاعبي الفريق ظهرت عليهم أعراض وعلامات فايروس كورونا.
كما دخل نادي إيفرتون الإنجليزي العزل الصحي، بعدما ظهرت على أحد لاعبيه (دون الكشف عنه) أعراض الإصابة بالفايروس.
أما في إسبانيا، فلم يظهر أي إعلان رسمي في الدوري الإسباني عن إصابة أي لاعب كرة قدم بفايروس كورونا في بداية الأمر، إلا أن نادي ريال مدريد أعلن أن هناك لاعبا بفريق السلة تعرض للإصابة بالفايروس.
ذلك الإعلان أجبر الاتحاد الإسباني لكرة القدم على إيقاف دوري الدرجة الأولى والثانية بسبب تفشي فايروس كورونا المستجد.
وكان آخر المعلنين نادي ديبورتيفو ألافيس الذي ظهرت فيه 15 حالة إصابة بالفايروس. ووفقا لبيان رسمي من النادي، فإن اختبارات فايروس كورونا التي أجريت أخيرا كشفت 15 حالة جديدة. وأشار البيان إلى أن 7 من الجهاز التدريبي بالنادي أصيبوا أيضا بالفايروس، إضافة إلى 5 عمال.
وأوضح البيان أن النادي أجرى اختبارات فايروس كورونا، في إطار سياسة المسؤولية مع الأشخاص الذين هم جزء مهم من عائلة ديبورتيفو ألافيس.
واختتم البيان بالتأكيد على أن الأشخاص الذين تم اكتشاف إصابتهم، دون أعراض حتى الآن، هم في صحة جيدة.
وامتد الوباء ليطال نجوم في «البوندسليغا» بألمانيا، إذ ظهرت أولى الحالات في نادي بادربورن بعد إصابة لاعب الفريق وكا كيليان.
وجاء الإعلان عن إصابة اللاعب بعد تأجيل مباريات البوندسليغا ودوري الدرجة الثانية. ومن المقرر أن تظل مباريات دوري الدرجتين معلقة حتى الثاني من أبريل القادم بسبب تفشي «كورونا».
وظهرت حالة ثانية ولكن في دوري الدرجة الثانية، بعد إعلان نادي هانوفر إصابة مدافعه تيمو هوبرز بالوباء.
ودفع انتشار الوباء في صفوف الرياضيين إلى تعليق جميع المنافسات الرياضية، وتأجيل بطولتي اليورو وكأس كوبا أمريكا للعام القادم، مع تأجيل كأس العالم للأندية لموعد جديد لم يعلن عنه حتى الآن.