علّقت عدد من الأندية مناقشة ما يخص رواتب وعقود لاعبيها المحترفين الأجانب إلى حين وصول الرد الرسمي من اتحاد الكرة السعودي، الذي أفاد «عكاظ» أنه على تواصل مباشر مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في ما يخص هذا الشأن.
وقال اتحاد الكرة لـ«عكاظ»، في رده على التساؤل الذي وجهناه لهم: «نحن على تواصل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم، والذي قام مؤخرًا بالإعلان عن تشكيل فريق عمل لمراجعة كافة الآثار الناجمة عن فايروس كورونا، ومن ضمن النقاط التي سيناقشها فريق عمل فيفا ما يخص العقود والآثار الاقتصادية».
وأكد اتحاد الكرة السعودي أنه وبعد أن يصدر الفيفا قراره سيقوم بالتشاور مع كافة الأطراف المعنية لاتخاذ الخطوات اللازمة لذلك.
من جانبٍ آخر، بدأ الاتحاد الآسيوي في مناقشة خطة لبحث إمكانية خفض رواتب وعقود اللاعبين المحترفين بعد تجميد النشاط الرياضي، في الوقت الذي تقدمت عدد من الاتحادات الأهلية لاتحاد القارة بمقترحات لمناقشة الموضوع في ظل الخسائر الضخمة المتوقعة جراء توقف المسابقات.
في الوقت نفسه، أرجأت عدد من الاتحادات الأهلية مناقشة الموضوع، وأكدت أنه لا يحق لهم كاتحاد مناقشة ذلك مع الأندية أو اللاعبين وأن مثل هذه القرارات تكون خاصة بين النادي واللاعب في ظل عدم وجود لائحة تنص على ذلك.
في الوقت الذي سيكون مصير اللاعبين المحليين المعارين إلى أندية محلية أقل ضرراً من اللاعبين المحترفين، إذ سيتطلب الأمر إكمال موسمهم الرياضي دون القيد بموعد محدد.
وقال اتحاد الكرة لـ«عكاظ»، في رده على التساؤل الذي وجهناه لهم: «نحن على تواصل مع الاتحاد الدولي لكرة القدم، والذي قام مؤخرًا بالإعلان عن تشكيل فريق عمل لمراجعة كافة الآثار الناجمة عن فايروس كورونا، ومن ضمن النقاط التي سيناقشها فريق عمل فيفا ما يخص العقود والآثار الاقتصادية».
وأكد اتحاد الكرة السعودي أنه وبعد أن يصدر الفيفا قراره سيقوم بالتشاور مع كافة الأطراف المعنية لاتخاذ الخطوات اللازمة لذلك.
من جانبٍ آخر، بدأ الاتحاد الآسيوي في مناقشة خطة لبحث إمكانية خفض رواتب وعقود اللاعبين المحترفين بعد تجميد النشاط الرياضي، في الوقت الذي تقدمت عدد من الاتحادات الأهلية لاتحاد القارة بمقترحات لمناقشة الموضوع في ظل الخسائر الضخمة المتوقعة جراء توقف المسابقات.
في الوقت نفسه، أرجأت عدد من الاتحادات الأهلية مناقشة الموضوع، وأكدت أنه لا يحق لهم كاتحاد مناقشة ذلك مع الأندية أو اللاعبين وأن مثل هذه القرارات تكون خاصة بين النادي واللاعب في ظل عدم وجود لائحة تنص على ذلك.
في الوقت الذي سيكون مصير اللاعبين المحليين المعارين إلى أندية محلية أقل ضرراً من اللاعبين المحترفين، إذ سيتطلب الأمر إكمال موسمهم الرياضي دون القيد بموعد محدد.