حذر مدرب اللياقة الوطني عبدالله المهيدب الرياضيين بصفة عامة ولاعبي وممارسي كرة القدم بالتحديد من أمور كثيرة، قد تسبب لهم انخفاضا في القوة اللياقية والبدنية في هذه الفترة، بسبب توقف الأنشطة الرياضية بعد قرار تعليقها من قبل وزارة الرياضة، حسب التوصيات المرفوعة لها، وذلك للحد من انتشار جائحة كورونا.
وقال لـ«عكاظ»، يجب على ممارسي كرة القدم بالتحديد في هذه الأيام فترة توقف الدوري، الابتعاد عن السهر والنوم مبكرًا بمعدل 8 ساعات يوميًا، وكذلك وضع برنامج غذائي بالتنسيق مع الجهاز الفني والطبي للنادي.
وواصل المهيدب تحذيراته بالقول: عندما يتوقف اللاعب عن التمارين الرياضية يتأثر جسم اللاعب خاصة مع زيادة المدة، ما يتسبب في فقد العضلات والأعصاب جزءا من التحمل والتكيف الموجود لديها خلال فترة التمارين المستمرة في الفترة الماضية.
وتابع حديثه قائلًا: بعد انقطاع الرياضي عن ممارسة التدريبات لمدة أسبوعين تظهر عليه علامات الخمول والكسل، وتزيد مستويات الكربوهيدرات والدهون في الجسم، مع انخفاض معدلات الأيض لديه بعد ابتعاده عن التمارين، ومن الصعوبة المحافظة على نفس المستوى قبل التوقف عن التمارين.
وأضاف: في الغالب يقوم مدرب اللياقة بوضع برنامج لياقي لكل اللاعبين وبعض البرامج الخاصة (حسب الحاجة)، ويكون هناك تنسيق بين اللاعبين ومدرب اللياقة والجهاز الطبي في الفريق لمتابعة اللاعبين وتطبيقهم للبرنامج في فترة التوقف، وبعد ذلك تبقى مسؤولية اللاعب في انتظامه على البرنامج المعد.
وعن الفترة الزمنية التي يحتاجها اللاعب من أجل أن يعود لأجواء المباريات بعد عودتها رد قائلًا: من الصعوبة أن تعود لياقة اللاعب بنفس المستوى الذي كان عليه قبل فترة التوقف، لكن مع المباريات يبدأ يتصاعد تدريجيًا وفي الغالب يحتاج اللاعب أسبوعين قبل أول مباراة، كحد أدنى لجاهزيته لخوض المباريات.
وقال لـ«عكاظ»، يجب على ممارسي كرة القدم بالتحديد في هذه الأيام فترة توقف الدوري، الابتعاد عن السهر والنوم مبكرًا بمعدل 8 ساعات يوميًا، وكذلك وضع برنامج غذائي بالتنسيق مع الجهاز الفني والطبي للنادي.
وواصل المهيدب تحذيراته بالقول: عندما يتوقف اللاعب عن التمارين الرياضية يتأثر جسم اللاعب خاصة مع زيادة المدة، ما يتسبب في فقد العضلات والأعصاب جزءا من التحمل والتكيف الموجود لديها خلال فترة التمارين المستمرة في الفترة الماضية.
وتابع حديثه قائلًا: بعد انقطاع الرياضي عن ممارسة التدريبات لمدة أسبوعين تظهر عليه علامات الخمول والكسل، وتزيد مستويات الكربوهيدرات والدهون في الجسم، مع انخفاض معدلات الأيض لديه بعد ابتعاده عن التمارين، ومن الصعوبة المحافظة على نفس المستوى قبل التوقف عن التمارين.
وأضاف: في الغالب يقوم مدرب اللياقة بوضع برنامج لياقي لكل اللاعبين وبعض البرامج الخاصة (حسب الحاجة)، ويكون هناك تنسيق بين اللاعبين ومدرب اللياقة والجهاز الطبي في الفريق لمتابعة اللاعبين وتطبيقهم للبرنامج في فترة التوقف، وبعد ذلك تبقى مسؤولية اللاعب في انتظامه على البرنامج المعد.
وعن الفترة الزمنية التي يحتاجها اللاعب من أجل أن يعود لأجواء المباريات بعد عودتها رد قائلًا: من الصعوبة أن تعود لياقة اللاعب بنفس المستوى الذي كان عليه قبل فترة التوقف، لكن مع المباريات يبدأ يتصاعد تدريجيًا وفي الغالب يحتاج اللاعب أسبوعين قبل أول مباراة، كحد أدنى لجاهزيته لخوض المباريات.