رغم تبرع النجم البرتغالي مهاجم فريق يوفنتوس كريستيانو رونالدو الإيطالي، بـ3 وحدات عناية مركزة في لشبونة وماديرا (مسقط رأسه)، تشمل أسرة وأجهزة تنفس صناعي وآلات تخطيط للقلب، معتبراً أنها «معدات أساسية لمساعدة المرضى المصابين بفايروس كوفيد-19»، ومشاركته في حملة «خليك في البيت»، إلا أنه كسر قواعد الحجر الصحي المفروض عليه بسبب فايروس كورونا «كوفيد19»، بعد أن قرار التدرب على ملعب ماديرا، رغم تحذيرات وزارة الصحة والسلطات البرتغالية.
وكانت الحكومة البرتغالية قد أخبرت رونالدو بأنه لا يوجد أي «امتياز» له، وأنه يجب أن يكون قدوة من خلال الالتزام باللوائح لمكافحة انتشار فايروس كورونا. وقال مدير الصحة ماديرا بيدرو راموس ليس لدى رونالدو أذن خاص للتدريب. وأكد قائلاً: «لم يحصل رونالدو على إذن خاص، ونحن نتحدث عن أفضل لاعب في العالم، وهو يدرك أنه قدوة للآخرين، ولا يوجد ضرر في ذلك».
وكانت الحكومة البرتغالية قد أخبرت رونالدو بأنه لا يوجد أي «امتياز» له، وأنه يجب أن يكون قدوة من خلال الالتزام باللوائح لمكافحة انتشار فايروس كورونا. وقال مدير الصحة ماديرا بيدرو راموس ليس لدى رونالدو أذن خاص للتدريب. وأكد قائلاً: «لم يحصل رونالدو على إذن خاص، ونحن نتحدث عن أفضل لاعب في العالم، وهو يدرك أنه قدوة للآخرين، ولا يوجد ضرر في ذلك».