«لاعبون بلا حدود.. جسد ريادة المملكة عالمياً في العمل الإنساني والخيري»، بتلك الكلمات عبر رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، عن فخره بإقامة بطولة بحجم «لاعبون بلا حدود» من السعودية، والتي تأتي في أوقات عصيبة في ظل الأزمة العالمية المتمثلة في جائحة كورونا، مؤكداً أهمية دور الألعاب الإلكترونية الاقتصادي، إذ نهدف نحو بناء قطاع متكامل يجعل من الرياضات الإلكترونيّة ممارسة احترافيّة ذات جدوى اقتصاديّة عالية وبطولات تنافسيّة كبرى تجعل من المملكة مركزاً رئيسياً للرياضات الإلكترونيّة والذهنيّة في المنطقة وحول العالم.
كما تطرق في حواره مع «عكاظ» إلى نقاط مهمة حول مستقبل الاتحاد وخططه بجانب محاور أخرى نستعرضها في ثنايا السطور التالية:
• ماذا يعني لكم إقامة بطولة بحجم «لاعبون بلا حدود» من السعودية ؟
•• البطولة هي امتداد للرعاية الكريمة والدعم المتواصل واللا محدود من قبل القيادة ووزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز الفيصل، كما أن إقامة هذا الحدث يدل على مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة خصوصاً في العمل الإنساني والخيري خلال هذه الجائحة على وجه التحديد ومن ثم في مجال الرياضات الإلكترونية، وهي حقاً لحظة فارقة بالنسبة لقطاعنا ونحن سعداء جداً بإقامة هذا الحدث الفريد من نوعه من حيث الحجم والطموح.
• الرياضات الإلكترونية من أكثر القطاعات النامية، ما السبب في رأيكم ؟
•• المقومات الرئيسيّة لخلق بيئة ناجحة للرياضات الإلكترونيّة قد أوجدها شبابنا وبناتنا بكل حب وشغف لهذه الألعاب، وتضم المملكة ملايين اللاعبين ونخبة من أبطال العالم في مختلف الألعاب، وتفاصيل حياتهم منذ الصغر لا تكاد تخلو من لعبة إلكترونيّة أو ذهنيّة جمعتهم بأحبتهم في مكان واحد خلدت جزءاً مهماً من ذاكرتهم الاجتماعيّة التي تعشق التواصل واللعب والتحدّي.
• ما سبب إقامتكم لهذه البطولة ؟
•• في ظل هذه الظروف الصعبة التي يشعر فيها العالم بالتباعد عن بعضه البعض أكثر من أي وقت مضى، أردنا إقامة هذه البطولة التي ستجعل مجتمع الرياضة الإلكترونية في مختلف دول العالم يتحد بطريقة غير مسبوقة تحت مظلة المملكة، للاستمتاع بأجواء تنافسية شيقة من خلف الشاشة وهم في منازلهم، وكل ذلك بهدف كبح انتشار فايروس كورونا المستجد COVID - 19 ومساعدة الجهات الخيرية في التصدي لهذه الجائحة.
• كيف يساهم هذا القطاع في تنمية العجلة الاقتصادية في إطار رؤية 2030 ؟
•• نهدف نحو بناء قطاع متكامل يجعل من الرياضات الإلكترونيّة ممارسة احترافيّة ذات جدوى اقتصاديّة عالية وبطولات تنافسيّة كبرى تجعل من المملكة مركزاً رئيسياً للرياضات الإلكترونيّة والذهنيّة في المنطقة وحول العالم، ونتمنى أن تقوم مثل هذه البطولات بتحفيز الجيل السعودي القادم وإلهامهم، الفرص الممكنة غير محدودة، وهو ما يجعلنا متيقنين من أهميّة العمل على تحقيق رؤيتنا وأهدافنا المتناغمة مع أهداف رؤية المملكة 2030 في استثمار كل هذه الفرص لصنع تنمية حقيقيّة وشاملة تدعم اقتصاد الوطن.
• ما الذي تقدمه البطولة للمستثمرين ورجال الأعمال ؟
•• سيتخلل البطولة مبادرات تعليمية وتثقيفية تقام بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات التي ستقدّم 4 مبادرات، وهي: برنامج اللقاءات الإلكترونية في الألعاب الإلكترونية، برنامج التدريب للألعاب الإلكترونية، مسابقة صناعة الألعاب للناشئين، وهاكاثون الأمل، وتستهدف هذه المبادرات المطورين ورجال الأعمال والمستثمرين وعشاق الرياضة الإلكترونية.
• ما رسالتك لكل من يرغب في الاستثمار في هذ القطاع من الأفراد والشركات ؟
•• 70 % من سكان المملكة تحت سن الـ30، ولدينا أكثر من 20 مليون شخص يمارسون ويتابعون الرياضة الإلكترونية، ويمثل هذا الاتحاد أحد أكثر القطاعات النامية والواعدة في العالم، نحن نسعى إلى إيجاد علاقة وثيقة مع الأفراد وشركات القطاع الخاص المهتمين في الاستثمار في الرياضة الإلكترونية، وسنقوم بتوفير جميع التسهيلات الممكنة والدعم اللازم.
كما تطرق في حواره مع «عكاظ» إلى نقاط مهمة حول مستقبل الاتحاد وخططه بجانب محاور أخرى نستعرضها في ثنايا السطور التالية:
• ماذا يعني لكم إقامة بطولة بحجم «لاعبون بلا حدود» من السعودية ؟
•• البطولة هي امتداد للرعاية الكريمة والدعم المتواصل واللا محدود من قبل القيادة ووزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز الفيصل، كما أن إقامة هذا الحدث يدل على مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة خصوصاً في العمل الإنساني والخيري خلال هذه الجائحة على وجه التحديد ومن ثم في مجال الرياضات الإلكترونية، وهي حقاً لحظة فارقة بالنسبة لقطاعنا ونحن سعداء جداً بإقامة هذا الحدث الفريد من نوعه من حيث الحجم والطموح.
• الرياضات الإلكترونية من أكثر القطاعات النامية، ما السبب في رأيكم ؟
•• المقومات الرئيسيّة لخلق بيئة ناجحة للرياضات الإلكترونيّة قد أوجدها شبابنا وبناتنا بكل حب وشغف لهذه الألعاب، وتضم المملكة ملايين اللاعبين ونخبة من أبطال العالم في مختلف الألعاب، وتفاصيل حياتهم منذ الصغر لا تكاد تخلو من لعبة إلكترونيّة أو ذهنيّة جمعتهم بأحبتهم في مكان واحد خلدت جزءاً مهماً من ذاكرتهم الاجتماعيّة التي تعشق التواصل واللعب والتحدّي.
• ما سبب إقامتكم لهذه البطولة ؟
•• في ظل هذه الظروف الصعبة التي يشعر فيها العالم بالتباعد عن بعضه البعض أكثر من أي وقت مضى، أردنا إقامة هذه البطولة التي ستجعل مجتمع الرياضة الإلكترونية في مختلف دول العالم يتحد بطريقة غير مسبوقة تحت مظلة المملكة، للاستمتاع بأجواء تنافسية شيقة من خلف الشاشة وهم في منازلهم، وكل ذلك بهدف كبح انتشار فايروس كورونا المستجد COVID - 19 ومساعدة الجهات الخيرية في التصدي لهذه الجائحة.
• كيف يساهم هذا القطاع في تنمية العجلة الاقتصادية في إطار رؤية 2030 ؟
•• نهدف نحو بناء قطاع متكامل يجعل من الرياضات الإلكترونيّة ممارسة احترافيّة ذات جدوى اقتصاديّة عالية وبطولات تنافسيّة كبرى تجعل من المملكة مركزاً رئيسياً للرياضات الإلكترونيّة والذهنيّة في المنطقة وحول العالم، ونتمنى أن تقوم مثل هذه البطولات بتحفيز الجيل السعودي القادم وإلهامهم، الفرص الممكنة غير محدودة، وهو ما يجعلنا متيقنين من أهميّة العمل على تحقيق رؤيتنا وأهدافنا المتناغمة مع أهداف رؤية المملكة 2030 في استثمار كل هذه الفرص لصنع تنمية حقيقيّة وشاملة تدعم اقتصاد الوطن.
• ما الذي تقدمه البطولة للمستثمرين ورجال الأعمال ؟
•• سيتخلل البطولة مبادرات تعليمية وتثقيفية تقام بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات التي ستقدّم 4 مبادرات، وهي: برنامج اللقاءات الإلكترونية في الألعاب الإلكترونية، برنامج التدريب للألعاب الإلكترونية، مسابقة صناعة الألعاب للناشئين، وهاكاثون الأمل، وتستهدف هذه المبادرات المطورين ورجال الأعمال والمستثمرين وعشاق الرياضة الإلكترونية.
• ما رسالتك لكل من يرغب في الاستثمار في هذ القطاع من الأفراد والشركات ؟
•• 70 % من سكان المملكة تحت سن الـ30، ولدينا أكثر من 20 مليون شخص يمارسون ويتابعون الرياضة الإلكترونية، ويمثل هذا الاتحاد أحد أكثر القطاعات النامية والواعدة في العالم، نحن نسعى إلى إيجاد علاقة وثيقة مع الأفراد وشركات القطاع الخاص المهتمين في الاستثمار في الرياضة الإلكترونية، وسنقوم بتوفير جميع التسهيلات الممكنة والدعم اللازم.