شاب من أب غيني وأم كونغولية هاجرا إلى فرنسا أوائل 1990 بحثاً عن مراعٍ أكثر خضرة، وعقب ثلاثة أعوام (1993) ولد لاعب كرة القدم الفرنسي الشهير بوغبا بول لابيل بوغبا،
في بيت يهيمن عليه الذكور، وقبل ولادته مجموعة من التوائم الذين بقوا في وطنهم الأصلي غينيا كوناكري بعد هجرة الوالدين إلى فرنسا.
مشواره الكروي بدأه في سن السادسة مع نادي رواسي إن بري، الذي كان يبعد أميالاً قليلة جنوب مدينته، وفي سن الـ 13 عاماً انضم إلى أكاديمية لوهافر الشهيرة، وحينها لفت انتباه الأندية الأوروبية الكبرى أثناء تقدمه في المجموعات العمرية، وفي 2009 انضم إلى يونايتد، وعقب ثلاثة أعوام غاب عن الفريق وانتقل إلى يوفنتوس، وساعده في الفوز بأربعة ألقاب متتالية في الدوري الإيطالي وألقاب أخرى.
ولم يكن أحد يتوقع أن يعود اللاعب الأسمر الفرنسي بول لابيل بوغبا إلى نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي صيف 2016 بصفقة وصلت إلى 105 ملايين يورو، عدت حينها أغلى صفقة انتقال لاعب في التاريخ، وحقق معهم بطولة كأس الرابطة الإنجليزية 2017 وبطولة الدوري الأوروبي في العام ذاته.
بدأ اللاعب بوغبا، نجم المنتخب الفرنسي لكرة القدم الفائز بكأس العالم عام 2018 ونجم نادي مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز، مسيرته مع نادي لوهافر الفرنسي ليصبح قائد الفريق تحت 16 سنة ووصل معهم إلى نهائيات البطولة الوطنية، لينتقل بعدها للعب مع نادي مانشستر يونايتد الذي اكتفى بوضعه في فريق الرديف مع بعض الاستدعاءات الطفيفة للمشاركة احتياطياً في الفريق الأول، ثم إلى نادي يوفنتوس الإيطالي عام 2012.
ظهر نجمه مع اليوفي ليحقق معهم بطولة الدوري وكأس السوبر الإيطالي، وسجل وقتها أهدافاً عدة ليحصل على جائزة الفتى الذهبي كأفضل لاعب شاب في أوروبا 2013، واختارته صحيفة الغارديان من أفضل 10 لاعبين واعدين في أوروبا 2014، وفي نهاية العام ذاته حصل على جائزة برافو من مجلة جورين سبورتيفو الإيطالية التي تمنح لأفضل لاعب في أوروبا تحت 21 عاماً.
شارك في جميع الفئات السنية للمنتخب الفرنسي للشباب وساهم في فوز وطنه تحت 16 سنة بكأس إيجه عام 2009، وقاد بلاده للفوز بكأس العالم تحت 20 عاماً في 2013، واختير أفضل لاعب ليحصل على الكرة الذهبية في البطولة، وانضم لمنتخب فرنسا الأول لكرة القدم ليشارك في بطولة كأس العالم عام 2014، وحصل بوغبا على جائزة أفضل لاعب شاب في العالم خلال مشاركته في هذه البطولة، وفي عام 2018 قاد منتخب فرنسا للفوز بكأس العالم.
في بيت يهيمن عليه الذكور، وقبل ولادته مجموعة من التوائم الذين بقوا في وطنهم الأصلي غينيا كوناكري بعد هجرة الوالدين إلى فرنسا.
مشواره الكروي بدأه في سن السادسة مع نادي رواسي إن بري، الذي كان يبعد أميالاً قليلة جنوب مدينته، وفي سن الـ 13 عاماً انضم إلى أكاديمية لوهافر الشهيرة، وحينها لفت انتباه الأندية الأوروبية الكبرى أثناء تقدمه في المجموعات العمرية، وفي 2009 انضم إلى يونايتد، وعقب ثلاثة أعوام غاب عن الفريق وانتقل إلى يوفنتوس، وساعده في الفوز بأربعة ألقاب متتالية في الدوري الإيطالي وألقاب أخرى.
ولم يكن أحد يتوقع أن يعود اللاعب الأسمر الفرنسي بول لابيل بوغبا إلى نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي صيف 2016 بصفقة وصلت إلى 105 ملايين يورو، عدت حينها أغلى صفقة انتقال لاعب في التاريخ، وحقق معهم بطولة كأس الرابطة الإنجليزية 2017 وبطولة الدوري الأوروبي في العام ذاته.
بدأ اللاعب بوغبا، نجم المنتخب الفرنسي لكرة القدم الفائز بكأس العالم عام 2018 ونجم نادي مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز، مسيرته مع نادي لوهافر الفرنسي ليصبح قائد الفريق تحت 16 سنة ووصل معهم إلى نهائيات البطولة الوطنية، لينتقل بعدها للعب مع نادي مانشستر يونايتد الذي اكتفى بوضعه في فريق الرديف مع بعض الاستدعاءات الطفيفة للمشاركة احتياطياً في الفريق الأول، ثم إلى نادي يوفنتوس الإيطالي عام 2012.
ظهر نجمه مع اليوفي ليحقق معهم بطولة الدوري وكأس السوبر الإيطالي، وسجل وقتها أهدافاً عدة ليحصل على جائزة الفتى الذهبي كأفضل لاعب شاب في أوروبا 2013، واختارته صحيفة الغارديان من أفضل 10 لاعبين واعدين في أوروبا 2014، وفي نهاية العام ذاته حصل على جائزة برافو من مجلة جورين سبورتيفو الإيطالية التي تمنح لأفضل لاعب في أوروبا تحت 21 عاماً.
شارك في جميع الفئات السنية للمنتخب الفرنسي للشباب وساهم في فوز وطنه تحت 16 سنة بكأس إيجه عام 2009، وقاد بلاده للفوز بكأس العالم تحت 20 عاماً في 2013، واختير أفضل لاعب ليحصل على الكرة الذهبية في البطولة، وانضم لمنتخب فرنسا الأول لكرة القدم ليشارك في بطولة كأس العالم عام 2014، وحصل بوغبا على جائزة أفضل لاعب شاب في العالم خلال مشاركته في هذه البطولة، وفي عام 2018 قاد منتخب فرنسا للفوز بكأس العالم.