«ما يقال عن الإنسان في حياته، هو ما يقال عنه بعد رحيله، بعد الرحيل سيخف الحديث عليه، وستتذكر الناس محاسنه، أهم شيء حسن الخاتمة، وأن يتقبلنا الله عنده، ولا يوجد إنسان لا يخاف من الموت، وهو حق، لكن أهم شيء أن يكون جاهزاً للموت ويعمر قبره من خلال رضى الله»، هذا آخر ما قاله الراحل أحمد راضي، الذي ووري جثمانه أمس (الأحد)، الثرى في مقبرة مخصصة لضحايا كورونا في مقبرة الكرخ بالعاصمة بغداد، بعد أن وافته المنية في مستشفى النعمان ببغداد فجرا، عقب تدهور حالته الصحية في اليومين الأخيرين، مما حال دون تمكنه من السفر إلى عمان للعلاج هناك حيث مقر إقامته.
ونعت الأوساط الرياضية أحمد راضي، إذ أصدر نادي الزوراء العراقي بيانا رسميا، قال فيه: «تنعى الأسرة الرياضية في الزوراء أحد رموزها الكابتن المرحوم أحمد راضي، الذي وافته المنية جراء إصابته بفايروس كورونا». وتابع: «نسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون».
كما نعى كل من رئيس الهيئة العامة للترفيه السعودية مالك نادي ألميريا الإسباني تركي آل الشيخ، والمدرب العراقي عدنان حمد، ونجم الهلال والمنتخب السعودي السابق نواف التمياط، الكابتن أحمد راضي.
ونشر رئيس اتحاد غرب آسيا لكرة القدم رئيس اتحاد الأردن لكرة القدم الأمير علي بن الحسين، على حساباته الرسمية: «رحم الله الأخ والصديق النجم العربي الكبير أحمد راضي، الذي كان في طريقه إلى عمان لتلقي العلاج من مضاعفات فايروس كورونا».
مضيفا: «لقد فقدنا هامة رياضية نفخر ونعتز بها ومثالا بأخلاقه وعزيمته، تعازينا الحارة لعائلته ولشعب العراق والوطن العربي.. وأن يلهمنا العلي القدير الصبر والسلوان».
ولعب أحمد راضي للمنتخب العراقي منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي وحتى تسعينياته، وحقق مجموعة من الألقاب مع المنتخبات والأندية العراقية، كان أبرزها الوصول إلى كأس العالم في المكسيك عام 1986، وصاحب الهدف الوحيد للمنتخب العراقي في المونديال، واعتزل أحمد راضي بعد مسيرة كبيرة توج خلالها بألقاب وجوائز كثيرة، وفي عام 2008 دخل أحمد راضي مجال السياسة، وأصبح عضوا في مجلس النواب العراقي، وعضو لجنة الشباب والرياضة في المجلس.
أحمد راضي من مواليد أبريل 1964، وهو أب لثلاث بنات وابن واحد، ومعروف باسم (أبو هيا) نسبة إلى اسم أكبر بناته هيا، التي تعمل طبيبة أطفال في العاصمة الأردنية عمان.
ونعت الأوساط الرياضية أحمد راضي، إذ أصدر نادي الزوراء العراقي بيانا رسميا، قال فيه: «تنعى الأسرة الرياضية في الزوراء أحد رموزها الكابتن المرحوم أحمد راضي، الذي وافته المنية جراء إصابته بفايروس كورونا». وتابع: «نسأل الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون».
كما نعى كل من رئيس الهيئة العامة للترفيه السعودية مالك نادي ألميريا الإسباني تركي آل الشيخ، والمدرب العراقي عدنان حمد، ونجم الهلال والمنتخب السعودي السابق نواف التمياط، الكابتن أحمد راضي.
ونشر رئيس اتحاد غرب آسيا لكرة القدم رئيس اتحاد الأردن لكرة القدم الأمير علي بن الحسين، على حساباته الرسمية: «رحم الله الأخ والصديق النجم العربي الكبير أحمد راضي، الذي كان في طريقه إلى عمان لتلقي العلاج من مضاعفات فايروس كورونا».
مضيفا: «لقد فقدنا هامة رياضية نفخر ونعتز بها ومثالا بأخلاقه وعزيمته، تعازينا الحارة لعائلته ولشعب العراق والوطن العربي.. وأن يلهمنا العلي القدير الصبر والسلوان».
ولعب أحمد راضي للمنتخب العراقي منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي وحتى تسعينياته، وحقق مجموعة من الألقاب مع المنتخبات والأندية العراقية، كان أبرزها الوصول إلى كأس العالم في المكسيك عام 1986، وصاحب الهدف الوحيد للمنتخب العراقي في المونديال، واعتزل أحمد راضي بعد مسيرة كبيرة توج خلالها بألقاب وجوائز كثيرة، وفي عام 2008 دخل أحمد راضي مجال السياسة، وأصبح عضوا في مجلس النواب العراقي، وعضو لجنة الشباب والرياضة في المجلس.
أحمد راضي من مواليد أبريل 1964، وهو أب لثلاث بنات وابن واحد، ومعروف باسم (أبو هيا) نسبة إلى اسم أكبر بناته هيا، التي تعمل طبيبة أطفال في العاصمة الأردنية عمان.