يعاني فريق برشلونة الإسباني الأمرين هذا الموسم، فبعدما أقال مدربه إرنستو مطلع العام الحالي، لم ينجح خليفته سيتين في تحسين نتائجه بشكل ملموس، ما وضعه تحت موجة من الانتقادات، آخرها من نجوم الفريق وأبرزهم الأوروغوياني لويس سواريز، حيث كسر كيكي صمته وعلق على مستقبله التدريبي داخل النادي الكتالوني، بعد التعثر الجديد بإهدار نقطتين أمام أتلتيكو مدريد على ملعب «كامب نو»، وقال سيتين في المؤتمر الصحفي عقب انتهاء المباراة بالتعادل 2-2: «لا أشعر أنني تحت تهديد الإقالة، أرى نفسي مدربا للفريق»، وتابع: «قدم الفريق مباراة كبيرة، قد يكون ثمة ضجيج كبير في الخارج، لكن في الداخل، نحن على اقتناع بأننا سنتجاوز هذا الأمر». وأضاف: «النتيجة محت كل الأمور التي قمنا بها بشكل جيد، لكنني معتاد على الخروج من الأوضاع الدقيقة. أنا لست سعيدا بقدر ما كنت لدى وصولي (توليه مهام الفريق في وقت سابق من هذا الموسم)، لكن على الصعيد الداخلي، شعوري جيد، وأنا راض عن فريقي».
من جهته، وصل لاعب المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي، إلى هدفه رقم 700 بعد هز شباك أتلتيكو مدريد، إذ أصبح يمتلك 630 هدفًا برفقة برشلونة كما أحرز 70 هدفًا دوليًا ليصل إلى الهدف رقم 700 في مسيرته الكروية، وأصبح على بعد 13 هدفًا فقط من معادلة سجل «بيليه» مع سانتوس البرازيلي ويصبح أكثر لاعب تسجيلًا لفريق واحد في التاريخ بواقع 643 هدفًا.
ويعتبر هذا الهدف رقم 441 له في بطولة الدوري الإسباني بشكل عام، والهدف رقم 22 في البطولة هذا الموسم، حيث يتربع على صدارة الهدافين.
من جهته، وصل لاعب المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي، إلى هدفه رقم 700 بعد هز شباك أتلتيكو مدريد، إذ أصبح يمتلك 630 هدفًا برفقة برشلونة كما أحرز 70 هدفًا دوليًا ليصل إلى الهدف رقم 700 في مسيرته الكروية، وأصبح على بعد 13 هدفًا فقط من معادلة سجل «بيليه» مع سانتوس البرازيلي ويصبح أكثر لاعب تسجيلًا لفريق واحد في التاريخ بواقع 643 هدفًا.
ويعتبر هذا الهدف رقم 441 له في بطولة الدوري الإسباني بشكل عام، والهدف رقم 22 في البطولة هذا الموسم، حيث يتربع على صدارة الهدافين.