أجلت جائحة كورونا تسليم استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة إلى مطلع العام 2021، إذ تواصل الشركة المسؤولة عن صيانة الملعب أعمالها بشكل يومي من أجل تسليمه لوزارة الرياضة، التي بدورها ستقوم بتسليمه للجهة المشغلة لمباريات الأندية، التي ستستضيف مباريات «الاتحاد والأهلي وجدة» عليه.
وحرصت «عكاظ» على الوقوف على مستجدات العمل في الملعب، ولكن لم تتمكن من الدخول لاستاد الأمير عبدالله الفيصل، واستطاعت الحصول على معلومات وفق تأكيدات مصدر مطلع بأن أعمال الشركة المسؤولة عن صيانة الملعب تسير على قدم وساق، من أجل ظهوره بمستوى عالٍ، خصوصا أن وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل يولي الملعب اهتماما كبيرا من أجل تجهيزه بالإمكانات العالية التي تسهم في استضافة العديد من الأحداث الرياضية القادمة.
وأوضح المصدر ذاته، أن الشركة المسؤولة عن صيانة استاد الأمير عبدالله الفيصل تعمل على تسليم الملعب في الموعد المحدد بالاتفاق مع وزارة الرياضة، في مطلع العام 2021.
يذكر أن «عكاظ» نجحت في رصد أبرز التحديثات الإنشائية التي سيشهدها الملعب، التي تتمثل في رفع الطاقة الاستيعابية لمدرجات الجماهير الرياضية من 30 إلى 35 ألف مشجع، كما تم إنشاء مقصورة ملكية جديدة بمواصفات عالية، واعتماد المنصتين الفضية والذهبية وتزويدهما بالخدمات المميزة، وتحسين الدرجتين الأولى والثانية، كما تم تركيب شاشتين إلكترونيتين على الجهتين الشمالية والجنوبية، إلى جانب تخصيص موقع مناسب لوسائل الإعلام، واعتماد البوابات الإلكترونية لتسهيل إمكانية دخول وخروج الجماهير من وإلى الملعب.
وحرصت «عكاظ» على الوقوف على مستجدات العمل في الملعب، ولكن لم تتمكن من الدخول لاستاد الأمير عبدالله الفيصل، واستطاعت الحصول على معلومات وفق تأكيدات مصدر مطلع بأن أعمال الشركة المسؤولة عن صيانة الملعب تسير على قدم وساق، من أجل ظهوره بمستوى عالٍ، خصوصا أن وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل يولي الملعب اهتماما كبيرا من أجل تجهيزه بالإمكانات العالية التي تسهم في استضافة العديد من الأحداث الرياضية القادمة.
وأوضح المصدر ذاته، أن الشركة المسؤولة عن صيانة استاد الأمير عبدالله الفيصل تعمل على تسليم الملعب في الموعد المحدد بالاتفاق مع وزارة الرياضة، في مطلع العام 2021.
يذكر أن «عكاظ» نجحت في رصد أبرز التحديثات الإنشائية التي سيشهدها الملعب، التي تتمثل في رفع الطاقة الاستيعابية لمدرجات الجماهير الرياضية من 30 إلى 35 ألف مشجع، كما تم إنشاء مقصورة ملكية جديدة بمواصفات عالية، واعتماد المنصتين الفضية والذهبية وتزويدهما بالخدمات المميزة، وتحسين الدرجتين الأولى والثانية، كما تم تركيب شاشتين إلكترونيتين على الجهتين الشمالية والجنوبية، إلى جانب تخصيص موقع مناسب لوسائل الإعلام، واعتماد البوابات الإلكترونية لتسهيل إمكانية دخول وخروج الجماهير من وإلى الملعب.