أبعاد خبيثة رسمتها قنوات beIN، بعد أن سخرت قنواتها للتجسس على المشتركين في بعض الدول العربية وتكوين داتا استخباراتية فائقة التحليل.
وبحسب مصادر «عكاظ» فمنذ 2014 قامت beIN بعمل أجهزة ريسيفر بتقنية عالية تقيس كافة الأمور بالنسبة للمشتركين في ما يخص عدد المشاهدين لكل ريسيفر والوقت الأكثر مشاهدة خلال اليوم واهتمامات كل شخص من المشتركين، وبناء على ذلك قاموا بترك المشاهد الإباحية في الأفلام الأجنبية في beIN Movies وذلك لنشر الرذيلة بين شباب وشابات الوطن العربي، ومحاولة عمل ما يسمى قاعدة البيانات لكل رغبات واهتمامات المشتركين وهو ما يعني عمل تحليل لكل المشتركين والسيطرة عليهم سواء بقنوات الأطفال أو الطبخ أو الدراما، وهو ما يقال في مصطلحات علم النفس (السيطرة غير المباشرة على العقل).
خيوط المؤامرة بينها المهندس علي سالم، حينما كشف عن القطعة الإضافية في الريسيفر، حيث تم توجيه تهمة التخابر له رغم تاريخه الطويل معهم، واستغلوا طلب المهندس من إدارة القناة بإمكانية انضمام قنوات beIN SPORTS إلى ديكودر ON SPORTS، واعتمدوا شهادة الزور التي أدلى بها يوسف العبيدلي وهي «أن علي سالم يحاول تسريب أخبار القناة إلى مصر فضلاً عن اتهام آخر يتضمن توجيه تهمة التخابر بإشراف علي سالم على إنشاء قناة beOUT».
وبحسب مصادر «عكاظ» فمنذ 2014 قامت beIN بعمل أجهزة ريسيفر بتقنية عالية تقيس كافة الأمور بالنسبة للمشتركين في ما يخص عدد المشاهدين لكل ريسيفر والوقت الأكثر مشاهدة خلال اليوم واهتمامات كل شخص من المشتركين، وبناء على ذلك قاموا بترك المشاهد الإباحية في الأفلام الأجنبية في beIN Movies وذلك لنشر الرذيلة بين شباب وشابات الوطن العربي، ومحاولة عمل ما يسمى قاعدة البيانات لكل رغبات واهتمامات المشتركين وهو ما يعني عمل تحليل لكل المشتركين والسيطرة عليهم سواء بقنوات الأطفال أو الطبخ أو الدراما، وهو ما يقال في مصطلحات علم النفس (السيطرة غير المباشرة على العقل).
خيوط المؤامرة بينها المهندس علي سالم، حينما كشف عن القطعة الإضافية في الريسيفر، حيث تم توجيه تهمة التخابر له رغم تاريخه الطويل معهم، واستغلوا طلب المهندس من إدارة القناة بإمكانية انضمام قنوات beIN SPORTS إلى ديكودر ON SPORTS، واعتمدوا شهادة الزور التي أدلى بها يوسف العبيدلي وهي «أن علي سالم يحاول تسريب أخبار القناة إلى مصر فضلاً عن اتهام آخر يتضمن توجيه تهمة التخابر بإشراف علي سالم على إنشاء قناة beOUT».