كشف نائب رئيس نادي أحد سابقاً فايز عايش الأحمدي المستور لـ «عكاظ»، عن أسباب عدم صعود فريق كرة القدم إلى دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وأرجع الإخفاقات المتكررة لنادي أحد إلى «التخبطات الإدارية»، مشيراً إلى أن المدير التنفيذي للنادي سعود الحربي تبوأ كرسي القيادة لأكثر من 10 أعوام «راهن خلالها على صعود الفريق إلى مصاف الأندية في دوري المحترفين والبقاء فيه، ولكن لم يتحقق ذلك بسبب القرارات الفردية وآخرها إلغاء عقد المدرب يوسف عنبر».
وأنحى الأحمدي باللائمة على المدير التنفيذي لأحد في توالي النتائج السلبية للفريق في دوري الدرجة الأولى من بداية الموسم، متسائلاً في الوقت ذاته «من يتحمل مسؤولية ذلك أهو صاحب القرارات الفردية أم مجلس الإدارة الذي لا يزال أعضاؤه بعيدين عن النادي في ظل المنافسة القائمة بين الأندية الطامعة في الصعود؟».
وقال نائب رئيس نادي أحد السابق: «نواجه أزمة حقيقية على صعيد النتائج المحلية، بعد فشلنا في تحقيق الفوز خلال مباريات متتالية خاضها الفريق، الأمر الذي أدخلنا في نفق مظلم».
وأضاف: «طالما عانى أحد من التخبطات الإدارية في السنوات الأخيرة، الأمر الذي ألقى بظلاله على نتائج الفريق، بسبب التغييرات التي حدثت على الصعيد الفني ووصلت إلى الاستغناء عن لاعبي الخبرة وأعمدة الفريق»، مؤكداً «آن الأوان لتصحيح المسار، وأصبح واجباً محتماً ومطلباً لا بد من تحقيقه إذا أردنا إنقاذ هذا الكيان الممثل للمدينة».
وطالب الأحمدي أن يشمل التغيير الجهاز الفني والإشرافي الذي أخذ فترة طويلة ولم تتحسن النتائج والبحث عن جهاز فني ذي خبرة فنية واسعة ودراية من داخل المملكة أو خارجها، مع اختيار خبير رياضي فني يسند إليه اختيار اللاعبين والجهاز الفني لجميع فرق كرة القدم بالنادي، أما الجهاز الإداري فيكون من ذوي الخبرات السابقة وممن مارسوا لعبة القدم، واللاعبون المعتزلون الأقرب لشغل المراكز الإدارية.
ودعا نائب رئيس نادي أحد السابق إلى إلغاء عقود اللاعبين الذين لم يستفد منهم، وأن يكون هناك استعداد كامل للدوري بالإعداد المسبق والبعد عن «المجاملات».
وأرجع الإخفاقات المتكررة لنادي أحد إلى «التخبطات الإدارية»، مشيراً إلى أن المدير التنفيذي للنادي سعود الحربي تبوأ كرسي القيادة لأكثر من 10 أعوام «راهن خلالها على صعود الفريق إلى مصاف الأندية في دوري المحترفين والبقاء فيه، ولكن لم يتحقق ذلك بسبب القرارات الفردية وآخرها إلغاء عقد المدرب يوسف عنبر».
وأنحى الأحمدي باللائمة على المدير التنفيذي لأحد في توالي النتائج السلبية للفريق في دوري الدرجة الأولى من بداية الموسم، متسائلاً في الوقت ذاته «من يتحمل مسؤولية ذلك أهو صاحب القرارات الفردية أم مجلس الإدارة الذي لا يزال أعضاؤه بعيدين عن النادي في ظل المنافسة القائمة بين الأندية الطامعة في الصعود؟».
وقال نائب رئيس نادي أحد السابق: «نواجه أزمة حقيقية على صعيد النتائج المحلية، بعد فشلنا في تحقيق الفوز خلال مباريات متتالية خاضها الفريق، الأمر الذي أدخلنا في نفق مظلم».
وأضاف: «طالما عانى أحد من التخبطات الإدارية في السنوات الأخيرة، الأمر الذي ألقى بظلاله على نتائج الفريق، بسبب التغييرات التي حدثت على الصعيد الفني ووصلت إلى الاستغناء عن لاعبي الخبرة وأعمدة الفريق»، مؤكداً «آن الأوان لتصحيح المسار، وأصبح واجباً محتماً ومطلباً لا بد من تحقيقه إذا أردنا إنقاذ هذا الكيان الممثل للمدينة».
وطالب الأحمدي أن يشمل التغيير الجهاز الفني والإشرافي الذي أخذ فترة طويلة ولم تتحسن النتائج والبحث عن جهاز فني ذي خبرة فنية واسعة ودراية من داخل المملكة أو خارجها، مع اختيار خبير رياضي فني يسند إليه اختيار اللاعبين والجهاز الفني لجميع فرق كرة القدم بالنادي، أما الجهاز الإداري فيكون من ذوي الخبرات السابقة وممن مارسوا لعبة القدم، واللاعبون المعتزلون الأقرب لشغل المراكز الإدارية.
ودعا نائب رئيس نادي أحد السابق إلى إلغاء عقود اللاعبين الذين لم يستفد منهم، وأن يكون هناك استعداد كامل للدوري بالإعداد المسبق والبعد عن «المجاملات».