دشن الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية الدوري السعودي الإلكتروني 2020، الذي تتخطى جوائزه مليوني ريال سعودي، وذلك بالدوري الأول «دوري دوتا 2 السعودي»، الذي يتم تنظيمه لأول مرة بمشاركة 8 أندية إلكترونية محترفة في مركز SARENA SAFEIS بالرياض، ويستمر حتى 31 أكتوبر الحالي بمجموع جوائز تبلغ 670 ألف ريال سعودي، إضافة إلى العديد من الجوائز القيمة للمشاهدين، وسيتمكن عشاق الرياضات الإلكترونية من المشاهدة مباشرة عبر منصات الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية Twitch وYoutube.
وأكد رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، أن تفاصيل حياة السعوديين منذ الصغر لا تكاد تخلو من لعبة إلكترونيّة أو ذهنيّة جمعتهم بأحبة في مكان واحد خلدت جزءاً مهماً من الذاكرة الاجتماعيّة التي تعشق التواصل واللعب والتحدّي.
وأضاف: «لطالما كوّن شبابنا وبناتنا في المملكة جزءا مهما من خارطة الرياضات الإلكترونيّة حول العالم، كيف لا ومنّا من استطاع بكل جدارة واستحقاق الفوز ببطولات دوليّة سلطت الضوء على ركن مهمّ من أركان أسلوب الحياة في المملكة الذي نطمح إلى تعزيزه واستثماره»، مبيناً: «لم يوجد هذا الاتحاد ليخلق شيئاً من العدم، فالمقومات الرئيسيّة لخلق بيئة ناجحة للرياضات الإلكترونيّة قد أوجدها شبابنا وبناتنا بكل حب وشغف لهذه الألعاب، وهو ما يجعل دورنا هنا أكثر حيويّة لتوجيه كل هذه الطاقات نحو بناء قطاع متكامل يجعل من الرياضات الإلكترونيّة ممارسة احترافيّة ذات جدوى اقتصاديّة عالية وبطولات تنافسيّة كبرى تجعل من المملكة مركزاً رئيسياً للرياضات الإلكترونيّة والذهنيّة في المنطقة وحول العالم».
وأكد رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، أن تفاصيل حياة السعوديين منذ الصغر لا تكاد تخلو من لعبة إلكترونيّة أو ذهنيّة جمعتهم بأحبة في مكان واحد خلدت جزءاً مهماً من الذاكرة الاجتماعيّة التي تعشق التواصل واللعب والتحدّي.
وأضاف: «لطالما كوّن شبابنا وبناتنا في المملكة جزءا مهما من خارطة الرياضات الإلكترونيّة حول العالم، كيف لا ومنّا من استطاع بكل جدارة واستحقاق الفوز ببطولات دوليّة سلطت الضوء على ركن مهمّ من أركان أسلوب الحياة في المملكة الذي نطمح إلى تعزيزه واستثماره»، مبيناً: «لم يوجد هذا الاتحاد ليخلق شيئاً من العدم، فالمقومات الرئيسيّة لخلق بيئة ناجحة للرياضات الإلكترونيّة قد أوجدها شبابنا وبناتنا بكل حب وشغف لهذه الألعاب، وهو ما يجعل دورنا هنا أكثر حيويّة لتوجيه كل هذه الطاقات نحو بناء قطاع متكامل يجعل من الرياضات الإلكترونيّة ممارسة احترافيّة ذات جدوى اقتصاديّة عالية وبطولات تنافسيّة كبرى تجعل من المملكة مركزاً رئيسياً للرياضات الإلكترونيّة والذهنيّة في المنطقة وحول العالم».