• قضى في الملاعب سنوات استحق على إثرها أن يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
• لعب لكل منتخباتنا من الناشئين حتى المنتخب الأول، ولم يكن مجرد تمثيل بل كان له مع كل منتخب من منتخباتنا بصمة.
• طبيعي أمام هذا العطاء أن نسأل: من سيكرم حسين عبدالغني..؟
• والتكريم الذي أعنيه ليس مجرد تكريم كلاسيكي يبدأ وينتهي في الملعب بقدر ما يكون كرنفال يليق بحجم حسين وعطاءات عبدالغني.
• أعرف أن فكرة التقييم قائمة، وأدرك أن من يحب حسين كثر، لكنني أبحث عن ما يليق بهذا الفتى الذهبي الذي روض التاريخ واحترمته الجغرافيا.
• تعمدت أن أضع من يكرم حسين عنواناً، وتعمدت أن أترك استفهام السؤال كما هو يبحث عن إجابات وليس إجابة واحدة..!
• ارتبكت وهو يهاتفني ويبلغني بقراره، وارتبك حينما قلت الله يا حسين وآخيراً حان الفراق بينك وبين كرة القدم..؟!
• أحياناً تتعبك بعض المواقف وتؤلمك بعض القرارات لكنها جزء من حياتك يجب أن تتعايش معها كمحطة لا يمكن أن تتوقف عندها.
• السؤال يا حسين: هل سنراك مدرباً، أم أدارياً أم ستدخل مرحلة أخرى معنية بعمل لا علاقة له بكرة القدم أو الرياضة..؟!
• أرجع إلى السؤال: من سيكرم حسين عبدالغني التكريم الذي يليق به..؟!
• ودع سامي الجابر حسين عبدالغني بهذه التغريدة: الصديق العزيز #حسين_عبدالغني يودع الملاعب بعد مشوار حافل وتاريخ طويل جداً..
شخصية بطل وكاريزما قائد يميزه فضلاً عن إمكانياته الفنية إنه رجل يكره الخسارة ويلعب بروح قتالية وحماس يبثه في كل من حوله داخل الفريق.
كل التوفيق لك يا صديقي....
• أما حساب دوري أبطال آسيا فقال عن الأسطورة حسين عبدالغني: معه كان العمر مجرد رقم.
نودّع أكبر لاعب شارك في تاريخ #دوري_أبطال_آسيا..
• أكتب سطراً، وأتذكر أنني أكتب عن اعتزال حسين الذي كنت أتجنب الكتابة عنه لأسباب فيها من الصعوبة ما جعلني أقول صباح الحزن يا كرة القدم..!
• حسين لم يكن لاعباً استمتع بجنونه في الظهير الإيسر بقدر ما كان مبدعاً في أدائه وفي قيادته داخل الملعب وأستاذاً خارج الملعب.
• غادر الملاعب لكنه لن يغادر قلوب محبيه وهم على امتداد الوطن.
• أخيراً، يقول باولو كويلو: قابلت الكثير من الأعداء، أسوأهم الذين يدعون أنهم أصدقائي.
• ومضة:
هناك أسئله لا يجاب عنها إلا بالسكوت.
• لعب لكل منتخباتنا من الناشئين حتى المنتخب الأول، ولم يكن مجرد تمثيل بل كان له مع كل منتخب من منتخباتنا بصمة.
• طبيعي أمام هذا العطاء أن نسأل: من سيكرم حسين عبدالغني..؟
• والتكريم الذي أعنيه ليس مجرد تكريم كلاسيكي يبدأ وينتهي في الملعب بقدر ما يكون كرنفال يليق بحجم حسين وعطاءات عبدالغني.
• أعرف أن فكرة التقييم قائمة، وأدرك أن من يحب حسين كثر، لكنني أبحث عن ما يليق بهذا الفتى الذهبي الذي روض التاريخ واحترمته الجغرافيا.
• تعمدت أن أضع من يكرم حسين عنواناً، وتعمدت أن أترك استفهام السؤال كما هو يبحث عن إجابات وليس إجابة واحدة..!
• ارتبكت وهو يهاتفني ويبلغني بقراره، وارتبك حينما قلت الله يا حسين وآخيراً حان الفراق بينك وبين كرة القدم..؟!
• أحياناً تتعبك بعض المواقف وتؤلمك بعض القرارات لكنها جزء من حياتك يجب أن تتعايش معها كمحطة لا يمكن أن تتوقف عندها.
• السؤال يا حسين: هل سنراك مدرباً، أم أدارياً أم ستدخل مرحلة أخرى معنية بعمل لا علاقة له بكرة القدم أو الرياضة..؟!
• أرجع إلى السؤال: من سيكرم حسين عبدالغني التكريم الذي يليق به..؟!
• ودع سامي الجابر حسين عبدالغني بهذه التغريدة: الصديق العزيز #حسين_عبدالغني يودع الملاعب بعد مشوار حافل وتاريخ طويل جداً..
شخصية بطل وكاريزما قائد يميزه فضلاً عن إمكانياته الفنية إنه رجل يكره الخسارة ويلعب بروح قتالية وحماس يبثه في كل من حوله داخل الفريق.
كل التوفيق لك يا صديقي....
• أما حساب دوري أبطال آسيا فقال عن الأسطورة حسين عبدالغني: معه كان العمر مجرد رقم.
نودّع أكبر لاعب شارك في تاريخ #دوري_أبطال_آسيا..
• أكتب سطراً، وأتذكر أنني أكتب عن اعتزال حسين الذي كنت أتجنب الكتابة عنه لأسباب فيها من الصعوبة ما جعلني أقول صباح الحزن يا كرة القدم..!
• حسين لم يكن لاعباً استمتع بجنونه في الظهير الإيسر بقدر ما كان مبدعاً في أدائه وفي قيادته داخل الملعب وأستاذاً خارج الملعب.
• غادر الملاعب لكنه لن يغادر قلوب محبيه وهم على امتداد الوطن.
• أخيراً، يقول باولو كويلو: قابلت الكثير من الأعداء، أسوأهم الذين يدعون أنهم أصدقائي.
• ومضة:
هناك أسئله لا يجاب عنها إلا بالسكوت.