EnhPusKWMAYlKUJ
EvbGGNoWYBE29nz
ExbfpRoXEAI37s2
Ex1L8AIWgAQeOXY
Ev0UJG5XEAUB8ti
يحتدم التنافس ويبلغ السجال ذروته بين أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان، وتبقى الصورة بلا ملامح واضحة لهوية البطل، على الرغم من بقاء 6 جولات على انتهاء المسابقة دون أن تساهم الجولات الـ24 الماضية في تحديد اسم الفريق الفائز باللقب الثالث الذي يحمل مسمى ولي العهد، وإن كانت الصورة مختلفة جزئياً في قاع الترتيب إثر اقتراب العين من الهبوط دون غيره من الأندية مع بصيص من الأمل لمحبي النادي الجنوبي في أن يبقى الفريق مع الكبار، خصوصاً بعد تحسن نتائجه في الجولات الأخيرة، وكان آخرها الفوز على الوحدة برباعية تاريخية أدخلت فرسان مكة في منافسة حقيقية على الهبوط للمرة الرابعة في تاريخه.
المدرب الوطني والمحاضر ماجد الغامدي يرى أن الجولات الست المتبقية من منافسات الدوري كفيلة بقلب الموازين وإحداث تغيرات جذرية، وكرة القدم لعبة تخالف التوقعات في كثير من الأحيان، وهذا أحد أسرار جمالها، وبالتالي قد يتغير اسم الفريق المتصدر في لحظة وربما تعاد تشكيلة أسماء الفرق المنافسة على الهبوط من جديد وكل هذا وارد طالما جميع الفرق المنافسة تملك في رصيدها 18 نقطة كفيلة بخلق المتغيرات وإحداث الفوارق، خصوصاً أن من ضمن المواجهات القادمة مباريات مصيرية مع فرق منافسة سواء على كرسي الصدارة أو للهروب من قاع الترتيب.
وأضاف الغامدي، أستطيع الجزم بأن المباريات القادمة ستكون قوية وحافلة بالندية وستشهد ارتفاعا في التنافس ما بين الفرق بسبب ارتفاع التركيز ووضوح الأهداف بشكل عند اللاعبين على وجه التحديد، وبالتالي سيرتفع المستوى الفني للمباريات؛ وهو الأمر الذي سيزيد من نسبة تحقيق نتائج مفاجئة للجماهير ولكنها منطقية عطفاً على تقارب المستويات لجميع الفرق في هذا الموسم الكروي.
وختم الغامدي حديثه لـ«عكاظ» بالأمنيات لجميع الفرق في الدوري من خلال تحقيق نتائج إيجابية في الجولات المتبقية وحظاً أوفر للفرق المتعثرة المطالبة بتصحيح الأخطاء لضمان بداية قوية في الموسم القادم.
يذكر أن الصراع على قاع الترتيب يشهد تنافسا بين 8 فرق، إذ يحتل العين الصاعد حديثاً المركز الأخير برصيد 20 نقطة، ويأتي ضمك أمامه برصيد 24 نقطة، ثم الوحدة برصيد 27، والباطن 28 نقطة والرائد 29 نقطة، والفيصلي 30 نقطة، وأبها والفتح والقادسية 31 نقطة.
المدرب الوطني والمحاضر ماجد الغامدي يرى أن الجولات الست المتبقية من منافسات الدوري كفيلة بقلب الموازين وإحداث تغيرات جذرية، وكرة القدم لعبة تخالف التوقعات في كثير من الأحيان، وهذا أحد أسرار جمالها، وبالتالي قد يتغير اسم الفريق المتصدر في لحظة وربما تعاد تشكيلة أسماء الفرق المنافسة على الهبوط من جديد وكل هذا وارد طالما جميع الفرق المنافسة تملك في رصيدها 18 نقطة كفيلة بخلق المتغيرات وإحداث الفوارق، خصوصاً أن من ضمن المواجهات القادمة مباريات مصيرية مع فرق منافسة سواء على كرسي الصدارة أو للهروب من قاع الترتيب.
وأضاف الغامدي، أستطيع الجزم بأن المباريات القادمة ستكون قوية وحافلة بالندية وستشهد ارتفاعا في التنافس ما بين الفرق بسبب ارتفاع التركيز ووضوح الأهداف بشكل عند اللاعبين على وجه التحديد، وبالتالي سيرتفع المستوى الفني للمباريات؛ وهو الأمر الذي سيزيد من نسبة تحقيق نتائج مفاجئة للجماهير ولكنها منطقية عطفاً على تقارب المستويات لجميع الفرق في هذا الموسم الكروي.
وختم الغامدي حديثه لـ«عكاظ» بالأمنيات لجميع الفرق في الدوري من خلال تحقيق نتائج إيجابية في الجولات المتبقية وحظاً أوفر للفرق المتعثرة المطالبة بتصحيح الأخطاء لضمان بداية قوية في الموسم القادم.
يذكر أن الصراع على قاع الترتيب يشهد تنافسا بين 8 فرق، إذ يحتل العين الصاعد حديثاً المركز الأخير برصيد 20 نقطة، ويأتي ضمك أمامه برصيد 24 نقطة، ثم الوحدة برصيد 27، والباطن 28 نقطة والرائد 29 نقطة، والفيصلي 30 نقطة، وأبها والفتح والقادسية 31 نقطة.