خضع نجم كرة القدم الاتحادي هارون كمارا، لمدة أسبوعين، لتهيئة نفسية في برنامج «إطلاق القدرات» مع المتخصص في إطلاق القدرات الدكتور سليمان العلي، الذي أكد التفاعل الرائع مع الكابتن كمارا بعد مباراة الاتحاد والهلال الأخيرة، وقدم أداء قوياً توجه بهدف ثالث للاتحاد لم يحتسب. وكانت إدارة «العميد» استعانت بالعلي لتنفيذ برامج «تهيئة نفسية» للاعبيه، ولعب ذلك دوراً أساسياً في تحقيق نتائج إيجابية للاتحاد لاعتزاز اللاعب بروح الفريق وتطوير مهاراته، وإزالة عوائق التوتر والقلق المحبط والمصاحب للمنافسة، علاوة على التركيز على المطلوب منه خلال اللقاء وإبعاده عن الأجواء المشحونة التي قد تؤثر بالسلب على مستواه.
وأشار العلي إلى أن التهيئة النفسية وإطلاق القدرات قبل المباريات تساعد في التركيز وتطبيق وتعزيز مهارات التحكم بالضغوط النفسية والصراع مع الذات، فيتمكن اللاعب تلقائيا ومستقبلا من التغلب عليها قبل وأثناء المنافسة بشكل إيجابي، إضافة إلى أنها تساهم في بناء روح التعاون والتناغم بين أعضاء الفريق للعمل كتلة واحدة لتحقيق أهدافهم المرجوة، وتحسين لغة التخاطب والتواصل اللفظي والجسدي التي تنعكس على الأداء والمهارة، وتغيير القناعات السلبية التي يترتب عليها إعاقة مستوى اللاعب، واستنفار الجانب القيادي داخل اللاعب حتى يستطيع اتخاذ القرار المناسب له في حل المشكلات لتجنب أي خطاء أثناء المباريات.
وأكد أهمية استحضار الصورة الذهنية للمهارة بشكل منظم يؤدي إلى الاشتراك الفعلي لعضلات الجسم في أداء المهارة، واستحضار اللاعب للصورة الذهنية لموقف المنافسة يحقق له فرصة التفكير في اتخاذ الأسلوب الملائم للتغلب على منافسيه، واقتراح البدائل المناسبة له، ويصبح أكثر أنفة بما يدور من خلال المنافسة ومن ثم اتخاذ القرارات والاستجابة الصحيحة، والتطبيق الخططي والدفاعي والهجومي الصحيح. وسبق للعلي العمل مع فريقي الأهلي والتعاون في نفس برنامج «التهيئة النفسية».
وأشار العلي إلى أن التهيئة النفسية وإطلاق القدرات قبل المباريات تساعد في التركيز وتطبيق وتعزيز مهارات التحكم بالضغوط النفسية والصراع مع الذات، فيتمكن اللاعب تلقائيا ومستقبلا من التغلب عليها قبل وأثناء المنافسة بشكل إيجابي، إضافة إلى أنها تساهم في بناء روح التعاون والتناغم بين أعضاء الفريق للعمل كتلة واحدة لتحقيق أهدافهم المرجوة، وتحسين لغة التخاطب والتواصل اللفظي والجسدي التي تنعكس على الأداء والمهارة، وتغيير القناعات السلبية التي يترتب عليها إعاقة مستوى اللاعب، واستنفار الجانب القيادي داخل اللاعب حتى يستطيع اتخاذ القرار المناسب له في حل المشكلات لتجنب أي خطاء أثناء المباريات.
وأكد أهمية استحضار الصورة الذهنية للمهارة بشكل منظم يؤدي إلى الاشتراك الفعلي لعضلات الجسم في أداء المهارة، واستحضار اللاعب للصورة الذهنية لموقف المنافسة يحقق له فرصة التفكير في اتخاذ الأسلوب الملائم للتغلب على منافسيه، واقتراح البدائل المناسبة له، ويصبح أكثر أنفة بما يدور من خلال المنافسة ومن ثم اتخاذ القرارات والاستجابة الصحيحة، والتطبيق الخططي والدفاعي والهجومي الصحيح. وسبق للعلي العمل مع فريقي الأهلي والتعاون في نفس برنامج «التهيئة النفسية».