نجاح المدرب ليس
سهلاً
ولا صعباً
أو مستحيلاً
في خطة مؤجلة منذ 2017 لصاحبة بكالوريوس الإدارة العامة من جامعة الملك عبدالعزيز والموظفة الإدارية بكلية ابن سينا للعلوم الطبية؛ انضمت مدربة فريق «كينغز يونايتد» بجدة إلهام عسيري للعب كرة قدم عام 2019.. وحين وجدت تشجيعاً مضطرداً من والدتها ودعائها؛ استجابت لإصرار صديقاتها للانضمام معهن في التمارين.. ومن أخيها حكم «كرة اليد» في الاتحاد السعودي محمد عامر عسيري؛ تعلمت الصبر والجَلَد والمداومة الدؤوبة على التمارين بإشراف مدربيها محمد بادكوك ومحمد باصم.
ولما بحثت عن الأمور التي يتطور بها مستوى اللاعبين؛ جعلت من نفسها كمدربة شغف «إلهام» في كرة القدم.. وحين كان شيئاً بداخلها يحتاج لمعلومات أكبر؛ حضرت أغلب الدورات التثقيفية فترسَّخ «التدريب» في أعماقها.. وعندما حصلت على البرامج التدريبية كمساعدة من الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ بدأت «التدريب» علمياً «مساعدة مدرب»، ومنحها «الكوتش» مهام خاصة لا يؤديها إلا صبورة مثلها.
حين اختارت الاستمرارية بتثقيف ذاتها ببرامج تدريبية متعددة؛ افتخرت بحصولها على رخصة (C) في الدفعة «001» عقب ترشحيها من «اتحاد كرة القدم».. ومن طموح متزايد لوضع «بصمة نجاح» في مسارها التدريبي؛ تأمل الحصول برامج تدريبية عالية للحصول على رخصة (pro)، وتكون مدربة لها تأثيرها في تحسين كرة القدم النسائية.
ومن «الكوتش» الألمانية «مونيكا ستاب» في طريقها للحصول على الرخصة؛ تأثرت بها كموسوعة تدريبية استفادت منها حب العطاء والنجاح في مجال التدريب.. من إدراك أن نجاح المدرب ليس سهلاً ولا صعباً أو مستحيلاً؛ استفادت من طموحها وعلمها ووقتها، ومن برامج إدارة تطوير كرة القدم النسائية بالاتحاد السعودي لكرة القدم.. ومن العروض العديدة المقدمة لها؛ اختارت عرض إحدى الأكاديميات التي افتتحت قسماً نسائياً في كرة القدم.. وعند الانتقادات المطروحة للمدربين الوطنيين؛ دعت إلى نقد بنَّاء يساعد المدرب على تحسين مستواه.
عندما وجدت أن البيوت مليئة بالمواهب النسائية في كرة القدم؛ وضعت خطة لاكتشاف تلك الفتيات لجعلهن «محترفات».. ومن تأكيد أن اللاعبة الموهوبة في حاجة إلى تأهيل وتطوير؛ رأت أن التغيير نابع من داخلها، ودعتها إلى تثقيف ذاتها بكرة القدم، والأخذ من توجيهات المدرب المختص، ومتابعة التمارين الرياضية، والالتزام ببرنامج صحي يحافظ على صحتها.
وعن الدوري النسائي في كرة القدم؛ رأت أن عام 2020 كان بداية مبشرة بالخير لهذا الدوري، مؤدية فكرة إيجاد دوري نسائي على مستوى مناطق المملكة ومحافظاتها.. وعن «الأجواء» المشحونة في الدوري النسائي باعتباره مجالاً جديداً في المجتمع السعودي؛ تفاءلت بوجود إيجابية في الفترات القادمة والتقبل أكثر.
أما عندما تذكر الكرة النسائية وتطويرها السريع؛ فإنها تشير إلى أضواء العريفي ودعمها للكرة النسائية.. وعن «المنتخب السعودي النسائي»؛ رأت أن الحاجة ملحة لتطوير الفريق الحالي، وتمنت أن تكون إحدى مدربات المنتخب السعودي النسائي.
النقد البنَّاء يساعد المدرب على تحسين مستواه
سهلاً
ولا صعباً
أو مستحيلاً
في خطة مؤجلة منذ 2017 لصاحبة بكالوريوس الإدارة العامة من جامعة الملك عبدالعزيز والموظفة الإدارية بكلية ابن سينا للعلوم الطبية؛ انضمت مدربة فريق «كينغز يونايتد» بجدة إلهام عسيري للعب كرة قدم عام 2019.. وحين وجدت تشجيعاً مضطرداً من والدتها ودعائها؛ استجابت لإصرار صديقاتها للانضمام معهن في التمارين.. ومن أخيها حكم «كرة اليد» في الاتحاد السعودي محمد عامر عسيري؛ تعلمت الصبر والجَلَد والمداومة الدؤوبة على التمارين بإشراف مدربيها محمد بادكوك ومحمد باصم.
ولما بحثت عن الأمور التي يتطور بها مستوى اللاعبين؛ جعلت من نفسها كمدربة شغف «إلهام» في كرة القدم.. وحين كان شيئاً بداخلها يحتاج لمعلومات أكبر؛ حضرت أغلب الدورات التثقيفية فترسَّخ «التدريب» في أعماقها.. وعندما حصلت على البرامج التدريبية كمساعدة من الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ بدأت «التدريب» علمياً «مساعدة مدرب»، ومنحها «الكوتش» مهام خاصة لا يؤديها إلا صبورة مثلها.
حين اختارت الاستمرارية بتثقيف ذاتها ببرامج تدريبية متعددة؛ افتخرت بحصولها على رخصة (C) في الدفعة «001» عقب ترشحيها من «اتحاد كرة القدم».. ومن طموح متزايد لوضع «بصمة نجاح» في مسارها التدريبي؛ تأمل الحصول برامج تدريبية عالية للحصول على رخصة (pro)، وتكون مدربة لها تأثيرها في تحسين كرة القدم النسائية.
ومن «الكوتش» الألمانية «مونيكا ستاب» في طريقها للحصول على الرخصة؛ تأثرت بها كموسوعة تدريبية استفادت منها حب العطاء والنجاح في مجال التدريب.. من إدراك أن نجاح المدرب ليس سهلاً ولا صعباً أو مستحيلاً؛ استفادت من طموحها وعلمها ووقتها، ومن برامج إدارة تطوير كرة القدم النسائية بالاتحاد السعودي لكرة القدم.. ومن العروض العديدة المقدمة لها؛ اختارت عرض إحدى الأكاديميات التي افتتحت قسماً نسائياً في كرة القدم.. وعند الانتقادات المطروحة للمدربين الوطنيين؛ دعت إلى نقد بنَّاء يساعد المدرب على تحسين مستواه.
عندما وجدت أن البيوت مليئة بالمواهب النسائية في كرة القدم؛ وضعت خطة لاكتشاف تلك الفتيات لجعلهن «محترفات».. ومن تأكيد أن اللاعبة الموهوبة في حاجة إلى تأهيل وتطوير؛ رأت أن التغيير نابع من داخلها، ودعتها إلى تثقيف ذاتها بكرة القدم، والأخذ من توجيهات المدرب المختص، ومتابعة التمارين الرياضية، والالتزام ببرنامج صحي يحافظ على صحتها.
وعن الدوري النسائي في كرة القدم؛ رأت أن عام 2020 كان بداية مبشرة بالخير لهذا الدوري، مؤدية فكرة إيجاد دوري نسائي على مستوى مناطق المملكة ومحافظاتها.. وعن «الأجواء» المشحونة في الدوري النسائي باعتباره مجالاً جديداً في المجتمع السعودي؛ تفاءلت بوجود إيجابية في الفترات القادمة والتقبل أكثر.
أما عندما تذكر الكرة النسائية وتطويرها السريع؛ فإنها تشير إلى أضواء العريفي ودعمها للكرة النسائية.. وعن «المنتخب السعودي النسائي»؛ رأت أن الحاجة ملحة لتطوير الفريق الحالي، وتمنت أن تكون إحدى مدربات المنتخب السعودي النسائي.
النقد البنَّاء يساعد المدرب على تحسين مستواه