رغد أبوعريش خلال مشاركتها في دورة الألعاب الآسيوية.
من والدها الرياضي والمدرب واللاعب السابق بدأت الطالبة الجامعية لاعبة «القوى» رغد أبو عريش ممارسة رياضة «ألعاب القوى» في سن الثامنة من عمرها.. شاركت في الكثير من المنافسات المحلية والخليجية والعربية والأولمبية.. وحصدت المركز الأول والميدالية الذهبية في أول بطولة محلية تشارك فيها على مستوى مدارس المرحلة المتوسطة في الكويت، والمركز الأول والميدالية الذهبية في أول مشاركة لها في بطولة المحافظات، والمركز الثاني في الـ100 متر عدو، والثالث في الـ200 متر عدو.
وحين واجهت صعوبات الموازنة بين التمارين والدراسة؛ وجدت دعماً من أسرتها لاستمرارها في طريق هدفها، واضطرت الاستغناء على لقاءات الأهل والأصدقاء والمناسبات الاجتماعية.. أما الجهاز الفني والطبي في مشوارها الرياضي، فكان له دوره الكبير والفعال والمهم لدعمها وتغطية حاجاتها كلاعبة في تطوير مستواها اللياقي والبدني والنفي والنفسي.
عندما اقتنعت أن الرياضة صناعة وتخلق مستقبلاً لتطوير الوطن إضافة لفوائدها الاجتماعية الكثيرة؛ لم تتعرض لأي مشكلات لبروزها في مجال «ألعاب القوى».. وتسعى لتطوير مستواها بالمشاركة في المعسكرات التدريبية الاحترافية والمنافسة على حصد ذهبيات المسابقات المحلية والدولية خصوصاً بعد مشاركتها في «أولمبياد طوكيو 2020».. وتهدف من ممارسة الرياضة من أجل الرياضة وليس للمال.. وافتخرت بتمثيل بلادها في عدة محافل دولية.. ووضعت الوطني هادي صوعان والدولي الجاميكي يوسين بولت مثلاً أعلى للوصول لهدفها والحلم بالبطولة العالمية.
وعلى مستوى بطولات الخليج؛ شاركت في بطولة الخليج للسيدات بالكويت وحصدت المركز الرابع في «الوثب العالي».. وفي البطولات العربية؛ حصدت المركز الخامس في بطولة السن العام بمصر 2019، وفي تونس شاركت في الـ100 حواجز، وفي الشارقة حصدت المركز الثاني في الوثب العالي للتتابع.. وعلى المستوى العالمي؛ شاركت في «أولمبياد 2018» للشباب بالأرجنتين وحصلت على المركز الأول في الـ100 متر عدو.. أما مشاركتها في «أولمبياد طوكيو 2020» فشعرت بالفخر لرفعها علم السعودية في ذلك المحفل الرياضي الكبير.
وحين واجهت صعوبات الموازنة بين التمارين والدراسة؛ وجدت دعماً من أسرتها لاستمرارها في طريق هدفها، واضطرت الاستغناء على لقاءات الأهل والأصدقاء والمناسبات الاجتماعية.. أما الجهاز الفني والطبي في مشوارها الرياضي، فكان له دوره الكبير والفعال والمهم لدعمها وتغطية حاجاتها كلاعبة في تطوير مستواها اللياقي والبدني والنفي والنفسي.
عندما اقتنعت أن الرياضة صناعة وتخلق مستقبلاً لتطوير الوطن إضافة لفوائدها الاجتماعية الكثيرة؛ لم تتعرض لأي مشكلات لبروزها في مجال «ألعاب القوى».. وتسعى لتطوير مستواها بالمشاركة في المعسكرات التدريبية الاحترافية والمنافسة على حصد ذهبيات المسابقات المحلية والدولية خصوصاً بعد مشاركتها في «أولمبياد طوكيو 2020».. وتهدف من ممارسة الرياضة من أجل الرياضة وليس للمال.. وافتخرت بتمثيل بلادها في عدة محافل دولية.. ووضعت الوطني هادي صوعان والدولي الجاميكي يوسين بولت مثلاً أعلى للوصول لهدفها والحلم بالبطولة العالمية.
وعلى مستوى بطولات الخليج؛ شاركت في بطولة الخليج للسيدات بالكويت وحصدت المركز الرابع في «الوثب العالي».. وفي البطولات العربية؛ حصدت المركز الخامس في بطولة السن العام بمصر 2019، وفي تونس شاركت في الـ100 حواجز، وفي الشارقة حصدت المركز الثاني في الوثب العالي للتتابع.. وعلى المستوى العالمي؛ شاركت في «أولمبياد 2018» للشباب بالأرجنتين وحصلت على المركز الأول في الـ100 متر عدو.. أما مشاركتها في «أولمبياد طوكيو 2020» فشعرت بالفخر لرفعها علم السعودية في ذلك المحفل الرياضي الكبير.