يأمل المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير في الفوز بأول لقب له كمدرب لمانشستر يونايتد عندما يواجه فريقه فياريال في نهائي الدوري الأوروبي اليوم (الأربعاء)، في النهائي المقرر في دانسك البولندية أمام عدد محدود من المشجعين.
وبعد سلسلة مؤلمة من أربع هزائم متتالية في نصف النهائي، بما في ذلك ضد إشبيلية الفائز في نهاية المطاف في هذه المسابقة الموسم الماضي، أنهى وصيف بطل الدوري الإنجليزي الممتاز أخيرا، تلك الهزائم على الرغم من هزيمته في مباراة الإياب بـ8-5 (مجموع الأهداف) أمام روما، وسيسعى اليوم لإنهاء المهمة في مدينة دانسك شمالي بولندا لخطف لقب البطولة.
لكن من يقف في طريق يونايتد هو فريق فياريال الذي يديره الفائز بالدوري الأوروبي ثلاث مرات أوناي إيمري، وهو خبير في هذه المسابقة وكان العقل المدبر للفوز على نادي أرسنال لضمان عدم وجود نهائيين رئيسيين باللغة الإنجليزية في أوروبا هذا العام.
ويمني (الشياطين الحمر) الذي ضمنوا عودتهم الموسم المقبل إلى دوري الأبطال من خلال مركزهم الثاني في الدوري الممتاز، النفس بالذهاب حتى النهاية من أجل إحراز لقبهم الأول منذ 2017 حين توجوا أبطالاً لمسابقة (يوروبا ليغ).
في المقابل، خبرة المدرب إيمري قادت فياريال إلى النهائي الكبير الأول في تاريخه، بعدما تخلص في نصف النهائي من فريقه السابق أرسنال اللندني، إذ يعتبر أكثر المدربين نجاحاً في المسابقة بعدما قاد إشبيلية الى إحراز لقبها ثلاث مواسم متتالية بين 2014 و2016. كما وصل مع أرسنال الى المباراة النهائية عام 2018 قبل أن يخسر أمام الجار اللندني تشيلسي.
ويخوض إيمري النهائي الأوروبي الخامس له، ووحدهما السير الاسكتلندي أليكس فيرغسون والمدرب الإيطالي جوفاني تراباتوني قادا فرقهما إلى عدد أكبر من النهائيات الأوروبية.
وفرض ابن الـ49 عاماً نفسه المدرب الأكثر تخصّصاً بمسابقة (يوروبا ليغ)، محققاً سجلاً ملفتاً جداً في الأدوار الإقصائية، حيث فاز بـ29 من أصل 32 مواجهة خلال مسيرة تناوب خلالها على قيادة أربعة فرق في المسابقة.
وقيادة إيمري لفريقه اليوم الأربعاء إلى لقبه القاري الأول على الإطلاق، ستكون مفتاح فياريال للمشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل بعدما أنهى الدوري الإسباني في المركز السابع الذي يخوله المشاركة في المسابقة القارية الجديدة (دوري المؤتمر الأوروبي) اعتباراً من الدور الفاصل.
وبعد سلسلة مؤلمة من أربع هزائم متتالية في نصف النهائي، بما في ذلك ضد إشبيلية الفائز في نهاية المطاف في هذه المسابقة الموسم الماضي، أنهى وصيف بطل الدوري الإنجليزي الممتاز أخيرا، تلك الهزائم على الرغم من هزيمته في مباراة الإياب بـ8-5 (مجموع الأهداف) أمام روما، وسيسعى اليوم لإنهاء المهمة في مدينة دانسك شمالي بولندا لخطف لقب البطولة.
لكن من يقف في طريق يونايتد هو فريق فياريال الذي يديره الفائز بالدوري الأوروبي ثلاث مرات أوناي إيمري، وهو خبير في هذه المسابقة وكان العقل المدبر للفوز على نادي أرسنال لضمان عدم وجود نهائيين رئيسيين باللغة الإنجليزية في أوروبا هذا العام.
ويمني (الشياطين الحمر) الذي ضمنوا عودتهم الموسم المقبل إلى دوري الأبطال من خلال مركزهم الثاني في الدوري الممتاز، النفس بالذهاب حتى النهاية من أجل إحراز لقبهم الأول منذ 2017 حين توجوا أبطالاً لمسابقة (يوروبا ليغ).
في المقابل، خبرة المدرب إيمري قادت فياريال إلى النهائي الكبير الأول في تاريخه، بعدما تخلص في نصف النهائي من فريقه السابق أرسنال اللندني، إذ يعتبر أكثر المدربين نجاحاً في المسابقة بعدما قاد إشبيلية الى إحراز لقبها ثلاث مواسم متتالية بين 2014 و2016. كما وصل مع أرسنال الى المباراة النهائية عام 2018 قبل أن يخسر أمام الجار اللندني تشيلسي.
ويخوض إيمري النهائي الأوروبي الخامس له، ووحدهما السير الاسكتلندي أليكس فيرغسون والمدرب الإيطالي جوفاني تراباتوني قادا فرقهما إلى عدد أكبر من النهائيات الأوروبية.
وفرض ابن الـ49 عاماً نفسه المدرب الأكثر تخصّصاً بمسابقة (يوروبا ليغ)، محققاً سجلاً ملفتاً جداً في الأدوار الإقصائية، حيث فاز بـ29 من أصل 32 مواجهة خلال مسيرة تناوب خلالها على قيادة أربعة فرق في المسابقة.
وقيادة إيمري لفريقه اليوم الأربعاء إلى لقبه القاري الأول على الإطلاق، ستكون مفتاح فياريال للمشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل بعدما أنهى الدوري الإسباني في المركز السابع الذي يخوله المشاركة في المسابقة القارية الجديدة (دوري المؤتمر الأوروبي) اعتباراً من الدور الفاصل.