توج فريق تشيلسي بلقبه الثاني من بطولة دوري أبطال أوروبا، بعد تغلبه على مواطنه مانشستر سيتي، بهدف نظيف، في النهائي الذي أقيم على ملعب الدراجاو في بورتو البرتغالية، وكان تشيلسي قد فاز باللقب الأوروبي الكبير موسم 2011/2012.
وانطلق شوط المباراة الأول بوتيرة سريعة، وسجال متبادل بين الفريقين، أهدر هافيرتز في الدقيقة الرابعة فرصة ثمينة لتشيلسي، وفي الدقيقة الثامنة فوت رحيم ستيرلينغ مهمة تسجيل الهدف المبكر لصالح مانشستر سيتي.
وشهد الشوط خروج البرازيلي الدولي تياغو سيلفا بسبب الإصابة ليحل بدلا عنه كريستنسن في الدقيقة الثامنة والثلاثين، قبل أن ينجح تشيلسي في إحراز هدف السبق بواسطة كاي هافيرتز، بعد تلقيه تمريرة بينية متقنة بواسطة زميله ماونت، لينفرد ويراوغ بها الحارس بكل براعة محرزا الهدف الأغلى والوحيد في المباراة عند الدقيقة الثالثة والأربعين، ليغادر الفريقان بين الشوطين والنتيجة لصالح تشيلسي 1-0.
وانحصرت الكرة في الشوط الثاني بمنطقة الصراع، وسط الملعب، ليتلقى مانشستر سيتي في خضم الضغط والإرهاق البدني والذهني ضربة قاصمة بخروج نجمه المتميز دي بروين مصابا في الدقيقة 57 ليحل البرازيلي خيسوس بدلا عنه، والذي لم ينجح في مساعدة فريقه في مهمة العودة.
ونجح دفاع البلوز في إحكام قبضته على هجوم السيتي، محبطا كل حلول المدرب الإسباني بيب جوارديولا، الذي وقف عاجزا أمام كتيبة الألماني توخيل عندما أمر لاعبيه بالضغط العالي وقتل أي هدف محتمل لصالح السيتي قبل أن تولد الهجمة.
وظهر الفرنسي كانتي بأداء بارع حيث قاد خط وسط تشيلسي لفرض هيمنته وبسط نفوذه على مجريات اللقاء إلى حد توقفت معه كافة حلول السيتي لتعديل النتيجة، لينجح تشيلسي في إحراز بطولته التاريخية بعد أن أطلق الحكم الإسباني مارتيو لاهوز صافرته معلنا تشيلسي بطلا بفوزه 1-0.
وانطلق شوط المباراة الأول بوتيرة سريعة، وسجال متبادل بين الفريقين، أهدر هافيرتز في الدقيقة الرابعة فرصة ثمينة لتشيلسي، وفي الدقيقة الثامنة فوت رحيم ستيرلينغ مهمة تسجيل الهدف المبكر لصالح مانشستر سيتي.
وشهد الشوط خروج البرازيلي الدولي تياغو سيلفا بسبب الإصابة ليحل بدلا عنه كريستنسن في الدقيقة الثامنة والثلاثين، قبل أن ينجح تشيلسي في إحراز هدف السبق بواسطة كاي هافيرتز، بعد تلقيه تمريرة بينية متقنة بواسطة زميله ماونت، لينفرد ويراوغ بها الحارس بكل براعة محرزا الهدف الأغلى والوحيد في المباراة عند الدقيقة الثالثة والأربعين، ليغادر الفريقان بين الشوطين والنتيجة لصالح تشيلسي 1-0.
وانحصرت الكرة في الشوط الثاني بمنطقة الصراع، وسط الملعب، ليتلقى مانشستر سيتي في خضم الضغط والإرهاق البدني والذهني ضربة قاصمة بخروج نجمه المتميز دي بروين مصابا في الدقيقة 57 ليحل البرازيلي خيسوس بدلا عنه، والذي لم ينجح في مساعدة فريقه في مهمة العودة.
ونجح دفاع البلوز في إحكام قبضته على هجوم السيتي، محبطا كل حلول المدرب الإسباني بيب جوارديولا، الذي وقف عاجزا أمام كتيبة الألماني توخيل عندما أمر لاعبيه بالضغط العالي وقتل أي هدف محتمل لصالح السيتي قبل أن تولد الهجمة.
وظهر الفرنسي كانتي بأداء بارع حيث قاد خط وسط تشيلسي لفرض هيمنته وبسط نفوذه على مجريات اللقاء إلى حد توقفت معه كافة حلول السيتي لتعديل النتيجة، لينجح تشيلسي في إحراز بطولته التاريخية بعد أن أطلق الحكم الإسباني مارتيو لاهوز صافرته معلنا تشيلسي بطلا بفوزه 1-0.