حُكم على طبيب الفروسية الشهير عالميا والأستاذ السابق بجامعة كاليفورنيا في دافيس، جاك راي سنايدر، هذا الأسبوع، بالسجن 6 أشهر في سجن فيدرالي، و6 أشهر بالإقامة الجبرية في المنزل بعد إقراره بالذنب في تهمة التهرب الضريبي.
وواجه سنايدر، الذي عالج الخيول في 5 ألعاب أولمبية وسافر حول العالم متطوعًا بخدماته، عقوبة بالسجن تصل إلى 5 سنوات.
ولكن بعد أن ناشد سنايدر كبير قضاة المحكمة الجزئية الأمريكية ويليام بيشوب من أجل إصدار حكم تحت المراقبة يسمح له بمواصلة علاج الحيوانات والعمل في أولمبياد طوكيو المقبلة، وافق القاضي على السماح لسنايدر بالحضور إلى السجن في 17 أغسطس، بعد 9 أيام من اختتام الألعاب الأولمبية.
قال سنايدر للقاضي: «إنني آسف بشدة وأشعر بالأسف على هذه القضية برمتها. حياتي مكرسة للناس والحيوانات. كانت دائما كذلك».
«أقوم بعمل تطوعي، وأساعد حيوانات المشردين، وأساعد الكلاب وأحب إنقاذها».
وأقر سنايدر في أغسطس بأنه مذنب لعدم الإبلاغ عن دخل يزيد على 200 ألف دولار من السنة الضريبية 2011.
وكان محامي سنايدر، جيمس لاسارت، قد حث القاضي على الحكم على سنايدر بالخضوع للمراقبة، بحجة أنه يمكن أن يفعل المزيد للمجتمع خارج السجن.
وقال لاسارت: «لقد تطوع في حديقة حيوان سان دييغو. وأجرى بالفعل عملية جراحية على الزرافات والفيلة... أطلب من المحكمة عدم فرض أي مدة في السجن.
وضع الدكتور سنايدر تحت المراقبة، والسماح له بدفع غرامة. سوف يقوم برد الأموال فورًا ويمكنه بعد ذلك أداء خدمة المجتمع... هذه حالة لا يكون فيها سجن الدكتور سنايدر ضروريًا. إنه آسف. لن يفعل هذا مرة أخرى».
لكن القاضي بيشوب لم يقتنع، وسأل لاسار كيف أن عقوبة المراقبة ستردع الآخرين عن ارتكاب جرائم مماثلة.
أجاب لاسار: «لقد تعرض للتشهير في الصحافة، لقد أُهين، وأُهينت عائلته. أي شخص في منصبه سيرتدع عن فعل هذا على الإطلاق. لقد عانى الدكتور سنايدر كثيرا بسبب شهرته».
سنايدر، الذي أمضى 30 عامًا في جامعة كاليفورنيا دافيس المرموقة، ويقسم وقته بين المنازل في تروكي وفلوريدا، رفض الصيف الماضي الاعتراف بالذنب، وبدأ في البداية في إلقاء اللوم على مساعده بسبب مشاكله الضريبية قبل أن ينهي القاضي بيشوب تلك الجلسة وقال إنه لن يسمح له بتقديم إقرار بالذنب ما لم يكن في الواقع مذنبًا.
أقر سنايدر بأنه مذنب في أغسطس، وسمح له الحكم الصادر يوم الاثنين بقضاء 6 أشهر في الحجز الفيدرالي، ثم 6 أشهر أخرى في الحجز المنزلي في فلوريدا.
كما غرَّمه القاضي 30 ألف دولار وأمره بدفع 134 ألفا و497 دولارا للحكومة كتعويض.
وواجه سنايدر، الذي عالج الخيول في 5 ألعاب أولمبية وسافر حول العالم متطوعًا بخدماته، عقوبة بالسجن تصل إلى 5 سنوات.
ولكن بعد أن ناشد سنايدر كبير قضاة المحكمة الجزئية الأمريكية ويليام بيشوب من أجل إصدار حكم تحت المراقبة يسمح له بمواصلة علاج الحيوانات والعمل في أولمبياد طوكيو المقبلة، وافق القاضي على السماح لسنايدر بالحضور إلى السجن في 17 أغسطس، بعد 9 أيام من اختتام الألعاب الأولمبية.
قال سنايدر للقاضي: «إنني آسف بشدة وأشعر بالأسف على هذه القضية برمتها. حياتي مكرسة للناس والحيوانات. كانت دائما كذلك».
«أقوم بعمل تطوعي، وأساعد حيوانات المشردين، وأساعد الكلاب وأحب إنقاذها».
وأقر سنايدر في أغسطس بأنه مذنب لعدم الإبلاغ عن دخل يزيد على 200 ألف دولار من السنة الضريبية 2011.
وكان محامي سنايدر، جيمس لاسارت، قد حث القاضي على الحكم على سنايدر بالخضوع للمراقبة، بحجة أنه يمكن أن يفعل المزيد للمجتمع خارج السجن.
وقال لاسارت: «لقد تطوع في حديقة حيوان سان دييغو. وأجرى بالفعل عملية جراحية على الزرافات والفيلة... أطلب من المحكمة عدم فرض أي مدة في السجن.
وضع الدكتور سنايدر تحت المراقبة، والسماح له بدفع غرامة. سوف يقوم برد الأموال فورًا ويمكنه بعد ذلك أداء خدمة المجتمع... هذه حالة لا يكون فيها سجن الدكتور سنايدر ضروريًا. إنه آسف. لن يفعل هذا مرة أخرى».
لكن القاضي بيشوب لم يقتنع، وسأل لاسار كيف أن عقوبة المراقبة ستردع الآخرين عن ارتكاب جرائم مماثلة.
أجاب لاسار: «لقد تعرض للتشهير في الصحافة، لقد أُهين، وأُهينت عائلته. أي شخص في منصبه سيرتدع عن فعل هذا على الإطلاق. لقد عانى الدكتور سنايدر كثيرا بسبب شهرته».
سنايدر، الذي أمضى 30 عامًا في جامعة كاليفورنيا دافيس المرموقة، ويقسم وقته بين المنازل في تروكي وفلوريدا، رفض الصيف الماضي الاعتراف بالذنب، وبدأ في البداية في إلقاء اللوم على مساعده بسبب مشاكله الضريبية قبل أن ينهي القاضي بيشوب تلك الجلسة وقال إنه لن يسمح له بتقديم إقرار بالذنب ما لم يكن في الواقع مذنبًا.
أقر سنايدر بأنه مذنب في أغسطس، وسمح له الحكم الصادر يوم الاثنين بقضاء 6 أشهر في الحجز الفيدرالي، ثم 6 أشهر أخرى في الحجز المنزلي في فلوريدا.
كما غرَّمه القاضي 30 ألف دولار وأمره بدفع 134 ألفا و497 دولارا للحكومة كتعويض.