أطلقت تالة الغامدي حبها لكرة القدم منذ الخامسة لعمرها حين كانت تمارسها داخل نطاق الأسرة.. البداية كانت بين أقاربها إلى أن انضمت حالياً لفريق «جدة ايقلز» النسائي.. ومع ذلك العشق الكروي منذ الطفولة واجهت صعوبات قلة الأكاديميات المهتمة بكرة القدم النسائية التي تزداد الآن يوماً عقب آخر.. وتجاوزت صعوبات الاستمرار بالتمارين داخل المنزل ولم تتوقف يوماً.
وحين كانت عائلتها الداعم الأكبر لها خصوصاً والدها، سعت لتحقيق هدفها في الوصول إلى التربع على هرم «كرة القدم» النسائية.. ولما بحثت منذ صغرها عن مركز «الظهير الأيمن» لأنه يجمع بين «الدفاع» و«الهجوم» ويساعد كثيراً على نجاح الفريق.. وشاركت في كثير من المباريات مع فريقها «جدة إيقلز» وحصلت على بطولة دوريين والمركز الثاني في بطولة الكأس على مستوى المملكة، وتطمح للاستمرار في النجاح وتحقيق بطولات أكثر مع فريقها وجوائز شخصية.
ولما أكدت أن «الدوري النسائي» كان حلماً لهن كلاعبات ظهرت المواهب النسائية المتألقة والمتوهجة.. وتمتلك طموحاً لتطوير نفسها وتتوجه للاحتراف في الدوري الأمريكي للسيدات.. وأمنية أكبر للحصول على ألقاب أكثر مع فريقها وأخرى شخصية والمشاركة في بطولات خارجية.. أما فريقها المفضل محلياً «الاتحاد» وعالمياً «ليفربول» واللاعبة «ترينت ألكساندر أرنولد».
وعندما أعلن نادي الوحدة رغبته في تكوين فريق كرة قدم نسائي رأت أنها خطوة رائدة لتطوير كرة القدم النسائية في مكة.. ولما رأت الاهتمام الكبير بكرة القدم النسائية توقعت تطوراً كبيراً لتحسين آليات اللعبة نسائياً في الفترة القادمة.. ولكنها تشتكي من قلة المنشآت الكافية لاستيعاب كل اللاعبات المحبات لكرة القدم، وإن وجدت فأسعارها مرتفعة.. أما المدربون فإنها تثمن دور وزارة الرياضة لتقديم برنامج «رخصة التدريب» للنساء.. وتثني على الإعلام الرياضي الذي بدأ يسلط الضوء على الرياضة النسائية أكبر.
وحين كانت عائلتها الداعم الأكبر لها خصوصاً والدها، سعت لتحقيق هدفها في الوصول إلى التربع على هرم «كرة القدم» النسائية.. ولما بحثت منذ صغرها عن مركز «الظهير الأيمن» لأنه يجمع بين «الدفاع» و«الهجوم» ويساعد كثيراً على نجاح الفريق.. وشاركت في كثير من المباريات مع فريقها «جدة إيقلز» وحصلت على بطولة دوريين والمركز الثاني في بطولة الكأس على مستوى المملكة، وتطمح للاستمرار في النجاح وتحقيق بطولات أكثر مع فريقها وجوائز شخصية.
ولما أكدت أن «الدوري النسائي» كان حلماً لهن كلاعبات ظهرت المواهب النسائية المتألقة والمتوهجة.. وتمتلك طموحاً لتطوير نفسها وتتوجه للاحتراف في الدوري الأمريكي للسيدات.. وأمنية أكبر للحصول على ألقاب أكثر مع فريقها وأخرى شخصية والمشاركة في بطولات خارجية.. أما فريقها المفضل محلياً «الاتحاد» وعالمياً «ليفربول» واللاعبة «ترينت ألكساندر أرنولد».
وعندما أعلن نادي الوحدة رغبته في تكوين فريق كرة قدم نسائي رأت أنها خطوة رائدة لتطوير كرة القدم النسائية في مكة.. ولما رأت الاهتمام الكبير بكرة القدم النسائية توقعت تطوراً كبيراً لتحسين آليات اللعبة نسائياً في الفترة القادمة.. ولكنها تشتكي من قلة المنشآت الكافية لاستيعاب كل اللاعبات المحبات لكرة القدم، وإن وجدت فأسعارها مرتفعة.. أما المدربون فإنها تثمن دور وزارة الرياضة لتقديم برنامج «رخصة التدريب» للنساء.. وتثني على الإعلام الرياضي الذي بدأ يسلط الضوء على الرياضة النسائية أكبر.