140 إصابة بفايروس كورونا تم رصدها في بطولة «كوبا أمريكا» لكرة القدم أمس في البرازيل، مقابل 66 حالة سجلت حتى الخميس الماضي. وقال اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم «كونميبول» إنه بين 15235 اختبارا كان عدد المصابين 0.9%.
وأضاف: «معظم المتضررين هم من العمال وأعضاء المنتخبات والموظفين الخارجيين بالمقارنة مع الأرقام السابقة، فإن معدل الإصابة بفايروس كورونا أقل، وهي علامة واضحة على أن الإجراءات الوقائية والبروتوكولات الصحية تعمل كما هو متوقع».
واعترفت تشيلي الأحد الماضي بانتهاك بعض لاعبيها في «كوبا أمريكا» بروتوكولات مكافحة الفايروس بالبطولة، بعد أن زاروا حلاق فندق اللاعبين بمدينة كويابا البرازيلية، وفق التقرير الذي نشره موقع RT الإلكتروني.
وأصدر الاتحاد التشيلي لكرة القدم بيانا قال فيه إنه «يعترف بانتهاك الفقاعة الصحية للفريق المشارك في كوبا أمريكا، مع الدخول غير المصرح به للحلاق، الذي على الرغم من اختباره السلبي للفايروس، لا ينبغي أن يكون خالط اللاعبين»، متوعدا بتغريم اللاعبين المخالفين للنظام.
من جهتها، قالت الحكومة البرازيلية يوم الجمعة الماضي، إن 82 شخصا على صلة بـ«كوبا أمريكا» أصيبوا بفايروس كوفيد 19، وأضافت أن المدن الأربع المستضيفة للبطولة، وهي: ريو دي جانيرو، وبرازيليا، وكويابا، وجويانيا، لديها مشاكل تتعلق بالبطولة.
وتدخلت البرازيل كمضيف للطوارئ على الرغم من أن البلاد لديها ثاني أكبر عدد وفيات مسجل بسبب فايروس كورونا في العالم بواقع أكثر من 500 ألف حالة وفاة، وأبلغ نصف المنتخبات التي تلعب في «كوبا أمريكا» عن حالات إصابة بفايروس كورونا، وبينها فنزويلا وبوليفيا وكولومبيا وبيرو وتشيلي.
وأضاف: «معظم المتضررين هم من العمال وأعضاء المنتخبات والموظفين الخارجيين بالمقارنة مع الأرقام السابقة، فإن معدل الإصابة بفايروس كورونا أقل، وهي علامة واضحة على أن الإجراءات الوقائية والبروتوكولات الصحية تعمل كما هو متوقع».
واعترفت تشيلي الأحد الماضي بانتهاك بعض لاعبيها في «كوبا أمريكا» بروتوكولات مكافحة الفايروس بالبطولة، بعد أن زاروا حلاق فندق اللاعبين بمدينة كويابا البرازيلية، وفق التقرير الذي نشره موقع RT الإلكتروني.
وأصدر الاتحاد التشيلي لكرة القدم بيانا قال فيه إنه «يعترف بانتهاك الفقاعة الصحية للفريق المشارك في كوبا أمريكا، مع الدخول غير المصرح به للحلاق، الذي على الرغم من اختباره السلبي للفايروس، لا ينبغي أن يكون خالط اللاعبين»، متوعدا بتغريم اللاعبين المخالفين للنظام.
من جهتها، قالت الحكومة البرازيلية يوم الجمعة الماضي، إن 82 شخصا على صلة بـ«كوبا أمريكا» أصيبوا بفايروس كوفيد 19، وأضافت أن المدن الأربع المستضيفة للبطولة، وهي: ريو دي جانيرو، وبرازيليا، وكويابا، وجويانيا، لديها مشاكل تتعلق بالبطولة.
وتدخلت البرازيل كمضيف للطوارئ على الرغم من أن البلاد لديها ثاني أكبر عدد وفيات مسجل بسبب فايروس كورونا في العالم بواقع أكثر من 500 ألف حالة وفاة، وأبلغ نصف المنتخبات التي تلعب في «كوبا أمريكا» عن حالات إصابة بفايروس كورونا، وبينها فنزويلا وبوليفيا وكولومبيا وبيرو وتشيلي.