...أربأ بنفسي أن أدخل في جدل ( بيزنطي) أعرف نهايته وأدرك إلى أي حد فيه سأخسر..!
...أستمتع كثيراً بمحاورة بل والاختلاف مع من يضيف للحوار...!!!
...صحيح أن لكل مرحلة أدواتها لكن الأصح أن حوار العقل يكسب!
...خط الستة الذي شكل حالة من حالات البرامج الحوارية نجح كون أعضائه إعدادا وتقديما وضيوفا كانوا يتبارون مع متلق صعب تكسب ثقته إذا لم تكن مقنعا..!
...وأجزم أن ذاك البرنامج الذي ما زال يطاردنا وهجه وتوهجه حتى الآن كان مقنعا ليس على المستوى المحلي بل على مستوى الخليج ولو لم يكن كذلك لما تم استنساخه في كل دول الخليج..!
...نحن النسخة الأصلية.. هكذا قلت في حوار تلفزيوني واغتاض أحد من يهوون الجدل فرد عليه محاورنا هذه حقيقة فلماذا الغضب...!!!
...الهلاليون الذين لم يرق لهم خط الستة كانوا الأكثر حرصاً على متابعته والأكثر اعترافاً بتأثيره ومقاطعتهم له رسمياً وقتها كان الهدف إرضاء إعلام منتمٍ للهلال شن هجوما على البرنامج من باب الغيرة تارة ومن باب أن طرحه جديد عليهم تارة أخرى فمضينا دون آبهين بتلك الحملات وتلك المقاطعة...!!
...على الصعيد الشخصي كنت أدافع عن قضايا الهلال العادلة كما كنت أفعل مع كل الأندية ورغم ذلك نالني من الشتم جانب!!
...تلك مرحلة شكلت في وقتها ظاهرة إيجابية في أخذ الحوار الرياضي إلى عالم من فنون الإعلام لاسيما في ما يرتبط بنقد أي عمل دون المساس بالأشخاص..!!
...كنا نشعر بكثير من الامتنان ونحن نجد في دول الخليج من يثني على خط الستة وعلى آرائنا مع العلم أننا لم نكن نشعر أن التأثير امتد إلى تلك خارج وطننا..!
...اليوم أستذكر خط الستة بعد أن شاهدت مقاطع تتداول لنا ومن خلالها وجدت أن ثمة من ما زالوا يعتبرون ذاك البرنامج (بصمة) أستثني الزعولين....!
...أخيراً: ركزوا في هذه المقولة التي وجدتها بين إرث عميد الأدب العربي طه حسين «إياكَ والرِّضَى عن نفسكَ فإنَّه يضطَّركَ إلى الخمول، وإيَّاكَ والعجب فإنَّه يورِّطكَ في الحُمق، وإيِّاكَ والغرور فإنَّه يظهرُ للنَّاسِ نقائصكَ كلَّها ولا يُخفيها».
...أستمتع كثيراً بمحاورة بل والاختلاف مع من يضيف للحوار...!!!
...صحيح أن لكل مرحلة أدواتها لكن الأصح أن حوار العقل يكسب!
...خط الستة الذي شكل حالة من حالات البرامج الحوارية نجح كون أعضائه إعدادا وتقديما وضيوفا كانوا يتبارون مع متلق صعب تكسب ثقته إذا لم تكن مقنعا..!
...وأجزم أن ذاك البرنامج الذي ما زال يطاردنا وهجه وتوهجه حتى الآن كان مقنعا ليس على المستوى المحلي بل على مستوى الخليج ولو لم يكن كذلك لما تم استنساخه في كل دول الخليج..!
...نحن النسخة الأصلية.. هكذا قلت في حوار تلفزيوني واغتاض أحد من يهوون الجدل فرد عليه محاورنا هذه حقيقة فلماذا الغضب...!!!
...الهلاليون الذين لم يرق لهم خط الستة كانوا الأكثر حرصاً على متابعته والأكثر اعترافاً بتأثيره ومقاطعتهم له رسمياً وقتها كان الهدف إرضاء إعلام منتمٍ للهلال شن هجوما على البرنامج من باب الغيرة تارة ومن باب أن طرحه جديد عليهم تارة أخرى فمضينا دون آبهين بتلك الحملات وتلك المقاطعة...!!
...على الصعيد الشخصي كنت أدافع عن قضايا الهلال العادلة كما كنت أفعل مع كل الأندية ورغم ذلك نالني من الشتم جانب!!
...تلك مرحلة شكلت في وقتها ظاهرة إيجابية في أخذ الحوار الرياضي إلى عالم من فنون الإعلام لاسيما في ما يرتبط بنقد أي عمل دون المساس بالأشخاص..!!
...كنا نشعر بكثير من الامتنان ونحن نجد في دول الخليج من يثني على خط الستة وعلى آرائنا مع العلم أننا لم نكن نشعر أن التأثير امتد إلى تلك خارج وطننا..!
...اليوم أستذكر خط الستة بعد أن شاهدت مقاطع تتداول لنا ومن خلالها وجدت أن ثمة من ما زالوا يعتبرون ذاك البرنامج (بصمة) أستثني الزعولين....!
...أخيراً: ركزوا في هذه المقولة التي وجدتها بين إرث عميد الأدب العربي طه حسين «إياكَ والرِّضَى عن نفسكَ فإنَّه يضطَّركَ إلى الخمول، وإيَّاكَ والعجب فإنَّه يورِّطكَ في الحُمق، وإيِّاكَ والغرور فإنَّه يظهرُ للنَّاسِ نقائصكَ كلَّها ولا يُخفيها».