يختتم منتخبنا الوطني الأولمبي لكرة القدم تحت 23 سنة مشواره في دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020، بلقاء منتخب البرازيل ظهر اليوم (الأربعاء) عند تمام الـ11 ظهراً على استاد سايتاما 2002، ضمن لقاءات الجولة الثالثة للمجموعة الرابعة لمنافسات كرة القدم.
يدخل منتخبنا الوطني هذا اللقاء بعد أن تلقى خسارتين أمام ساحل العاج ومن ثم ألمانيا، ورغم أن هجوم الأخضر السعودي تمكن من إحراز 3 أهداف، إلا إن شباكه تلقت خمسة أهداف بسبب أخطاء دفاعية وسوء تغطية، ويأمل نجوم الأخضر في لقاء اليوم الخروج بنتيجة إيجابية ووقف سلسلة الخسائر رغم قوة المنتخب البرازيلي.
ويعتمد مدرب المنتخب الوطني سعد الشهري على طريقة 4- 2- 3- 1 بوجود عبدالله الحمدان في خط الهجوم وخلفه الثلاثي سامي النجعي وسالم الدوسري وأيمن يحيى وفي قلب الدفاع يتواجد الثنائي عبدالإله العمري وعبدالباسط هندي وبجوارهما الثنائي ياسر الشهراني وسعود عبدالحميد، فيما يلعب في منتصف الملعب الثنائي القائد سلمان الفرج وعلي الحسن.
أما منتخب البرازيل فيدخل هذا اللقاء متصدراً للمجموعة برصيد 4 نقاط بعد فوزه على منتخب ألمانيا ومن ثم تعادله السلبي مع منتخب ساحل العاج. وله من الأهداف 4 وعليه هدفان، ويسعى المنتخب البرازيلي للفوز في اللقاء لضمان صدارة المجموعة، أما تعثره بالتعادل أو الخسارة فربما يفقده الصدارة ويتأهل ثانياً. ويبرز في المنتخب البرازيلي هدافه ريتشارليسون وقائده داني ألفيس وحارسه سانتوس فيما يفتقد لخدمات لاعبه دوجلاس الحاصل على بطاقة حمراء في اللقاء الماضي.
ويعد لقاء اليوم اللقاء الثاني الذي يجمع المنتخبين في الأولمبياد؛ إذ سبق أن التقى المنتخبان في أولمبياد لوس أنجلوس 1984، ورغم تقدم منتخبنا الوطني بهدف ماجد عبدالله إلا أن منتخب البرازيل قلب النتيجة بثلاثية.
يدخل منتخبنا الوطني هذا اللقاء بعد أن تلقى خسارتين أمام ساحل العاج ومن ثم ألمانيا، ورغم أن هجوم الأخضر السعودي تمكن من إحراز 3 أهداف، إلا إن شباكه تلقت خمسة أهداف بسبب أخطاء دفاعية وسوء تغطية، ويأمل نجوم الأخضر في لقاء اليوم الخروج بنتيجة إيجابية ووقف سلسلة الخسائر رغم قوة المنتخب البرازيلي.
ويعتمد مدرب المنتخب الوطني سعد الشهري على طريقة 4- 2- 3- 1 بوجود عبدالله الحمدان في خط الهجوم وخلفه الثلاثي سامي النجعي وسالم الدوسري وأيمن يحيى وفي قلب الدفاع يتواجد الثنائي عبدالإله العمري وعبدالباسط هندي وبجوارهما الثنائي ياسر الشهراني وسعود عبدالحميد، فيما يلعب في منتصف الملعب الثنائي القائد سلمان الفرج وعلي الحسن.
أما منتخب البرازيل فيدخل هذا اللقاء متصدراً للمجموعة برصيد 4 نقاط بعد فوزه على منتخب ألمانيا ومن ثم تعادله السلبي مع منتخب ساحل العاج. وله من الأهداف 4 وعليه هدفان، ويسعى المنتخب البرازيلي للفوز في اللقاء لضمان صدارة المجموعة، أما تعثره بالتعادل أو الخسارة فربما يفقده الصدارة ويتأهل ثانياً. ويبرز في المنتخب البرازيلي هدافه ريتشارليسون وقائده داني ألفيس وحارسه سانتوس فيما يفتقد لخدمات لاعبه دوجلاس الحاصل على بطاقة حمراء في اللقاء الماضي.
ويعد لقاء اليوم اللقاء الثاني الذي يجمع المنتخبين في الأولمبياد؛ إذ سبق أن التقى المنتخبان في أولمبياد لوس أنجلوس 1984، ورغم تقدم منتخبنا الوطني بهدف ماجد عبدالله إلا أن منتخب البرازيل قلب النتيجة بثلاثية.