صرف الاتحاد الياباني لكرة القدم النظر، عن استضافة كأس العالم للأندية في ديسمبر القادم، بسبب القيود المفروضة جراء الأزمة الصحية في البلاد، وفق ما أفادت الصحافة اليابانية (أمس).
وكتبت وكالة «كيودو» نقلاً عن مصادر لم تسمّها أن «خطر زيادة عدد الإصابات وصعوبة جني الأرباح بسبب محدودية محتملة في عدد المتفرجين، أثر على هذا القرار».
ووفقاً للوكالة نفسها، فإن الاتحاد الياباني يجري مناقشات مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الذي يمكن أن يؤجل إلى أوائل عام 2022، المسابقة التي تجمع سنوياً الأندية الفائزة في الدوريات القارية الكبرى وممثلي الدولة المضيفة.
وقال متحدث باسم فيفا إنه «سيتم تحديد تفاصيل النسخة القادمة من كأس العالم للأندية عندما يحين الوقت».
وسبق أن استضافت اليابان هذه المسابقة في عام 2016، وأراد الاتحاد الياباني استضافة نسخة 2021 بالتحديد للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيسه، بحسب كيودو.
وعادة ما تقام البطولة في ديسمبر، لكن تم تأجيل نسخة 2020، التي نُظمت في قطر وفاز بها بايرن ميونيخ الألماني، إلى فبراير 2021 بسبب جائحة كورونا.
وتعاني اليابان منذ بداية الصيف الحالي من موجة خامسة من «كوفيد-19»، وهي الأعنف حتى الآن في البلاد، ما دفع بالحكومة إلى إعادة فرض الإجراءات والقيود الصحية في منتصف يوليو وتوسيعها لتشمل غالبية أنحاء البلاد.
ومن المفترض أن تمدد فترة الإجراءات مرة جديدة حتى نهاية سبتمبر، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية.
وكتبت وكالة «كيودو» نقلاً عن مصادر لم تسمّها أن «خطر زيادة عدد الإصابات وصعوبة جني الأرباح بسبب محدودية محتملة في عدد المتفرجين، أثر على هذا القرار».
ووفقاً للوكالة نفسها، فإن الاتحاد الياباني يجري مناقشات مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الذي يمكن أن يؤجل إلى أوائل عام 2022، المسابقة التي تجمع سنوياً الأندية الفائزة في الدوريات القارية الكبرى وممثلي الدولة المضيفة.
وقال متحدث باسم فيفا إنه «سيتم تحديد تفاصيل النسخة القادمة من كأس العالم للأندية عندما يحين الوقت».
وسبق أن استضافت اليابان هذه المسابقة في عام 2016، وأراد الاتحاد الياباني استضافة نسخة 2021 بالتحديد للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيسه، بحسب كيودو.
وعادة ما تقام البطولة في ديسمبر، لكن تم تأجيل نسخة 2020، التي نُظمت في قطر وفاز بها بايرن ميونيخ الألماني، إلى فبراير 2021 بسبب جائحة كورونا.
وتعاني اليابان منذ بداية الصيف الحالي من موجة خامسة من «كوفيد-19»، وهي الأعنف حتى الآن في البلاد، ما دفع بالحكومة إلى إعادة فرض الإجراءات والقيود الصحية في منتصف يوليو وتوسيعها لتشمل غالبية أنحاء البلاد.
ومن المفترض أن تمدد فترة الإجراءات مرة جديدة حتى نهاية سبتمبر، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية.