أرجع المدرب الوطني ماجد الغامدي أسباب خسارة فريق الاتحاد مواجهته أمام الشباب دورياً لعدد من السلبيات الفنية عند المدرب الروماني كوزمين كونترا بداية بالحالة الدفاعية، بسبب البطء الواضح في التحول من الهجوم للدفاع، وهذا سبب المواقف التي نشاهدها عندما تكون الزيادة العددية للفريق المنافس، بالإضافة إلى أن كتلة الفريق متباعدة، وهذا يخلق ممرات تسهل من الوصول لمرمى الحارس غروهي، وعندما ينقل المنافس الكرة من جهة إلى أخرى يجد مساحة كبيرة، في ظل تأخر الميلان باتجاه الكرة.
وأضاف قائلا: «الحالة الهجومية للفريق الاتحادي تعاني من خروج الكرة من منطقة البناء لمنطقة التطوير، وهذا بسبب انتشار اللاعبين المساندين، سواء كان كريم أو عبدالإله في عمق الملعب، كما أن لاعبي أطراف الملعب أصبحوا يعتمدون على مهارة السرعة بشكل كبير، وهذا سبب بعض الازدواجية بين الظهير والوسط الذي أمامه، أو الشكل الهجومي غير الواضح، وكأن الأدوار التي يقوم بها اللاعبون في الثلث الهجومي لاتتجاوز الاجتهادات الفردية».
وختم الغامدي حديثه بقوله: «بشكل عام هناك انخفاض في الأداء الفردي والجماعي للفريق الاتحادي ولابد من العمل على المعالجة السريعة لاستعادة الفريق لحالته الفنية في المباريات القادمة».
وأضاف قائلا: «الحالة الهجومية للفريق الاتحادي تعاني من خروج الكرة من منطقة البناء لمنطقة التطوير، وهذا بسبب انتشار اللاعبين المساندين، سواء كان كريم أو عبدالإله في عمق الملعب، كما أن لاعبي أطراف الملعب أصبحوا يعتمدون على مهارة السرعة بشكل كبير، وهذا سبب بعض الازدواجية بين الظهير والوسط الذي أمامه، أو الشكل الهجومي غير الواضح، وكأن الأدوار التي يقوم بها اللاعبون في الثلث الهجومي لاتتجاوز الاجتهادات الفردية».
وختم الغامدي حديثه بقوله: «بشكل عام هناك انخفاض في الأداء الفردي والجماعي للفريق الاتحادي ولابد من العمل على المعالجة السريعة لاستعادة الفريق لحالته الفنية في المباريات القادمة».