تنطلق، اليوم (الخميس)، حملة التسجيل في المهرجان الدولي الافتراضي «متحدون من خلال الرياضة العالمي للشباب 2021»، الذي يقام خلال الفترة من 20-27 نوفمبر المقبل ويستمر 7 أيام، بمشاركة أكثر من 100 منظمة عالمية، وبالتعاون مع اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية، إضافة إلى الأولمبياد الخاص.
وتهدف الحملة العالمية التي تستضيفها المملكة إلى التأكيد على أهمية حفاظ الشباب على الصحة والنشاط، ومضاعفة دول العالم لجهودها أمام التحديات المستقبلية، عبر التشجيع على اتباع الطرق السليمة للحفاظ على الجسم والعيش وفق الوسائل الصحية السليمة وممارسة الرياضة.
وبهذه المناسبة قال وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: «نفخر باستضافة هذا المهرجان الافتراضي الدولي الكبير، حيث تفتح المملكة أبوبها مجدداً في الاستضافات المميزة عبر المساهمة في ترابط العالم أجمع وتحسين نمط الحياة لفئة الشباب، بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية، والأولمبياد الخاص، إذ أصبح الحفاظ على الصحة والنشاط أكثر أهمية للإنسان من أي وقت مضى، حيث نتحد جميعاً من أجل مستقبل مميز لهم».
يذكر أن هذا الحدث الذي سيستمر على مدى أسبوع كامل وبمشاركة أكثر من 100 منظمة دولية سيشهد خلال فعالياته العديدة الاحتفال بيوم الطفل العالمي للأمم المتحدة بمشاركة شباب من مختلف القارات، في أنشطة (الماكس فيت – الأيرون فيت – المواهب – وتحدي IPC الشامل – تحدي اللياقة البدنية الموحد للأولمبياد الخاص)، من خلال طرق تنظيمية مميزة تسهم في توضيح قدراتهم عبر هذا الملتقى الافتراضي العالمي الكبير.
ويشمل المهرجان العديد من الجوانب كالتعليم الذي يعتبر عنصراً أساسياً في المهرجان مع تقديم ورش العمل والمؤتمرات والجلسات التفاعلية الحية التي تتناول موضوعات رياضية وعالمية.
وعلى أن يشمل حفل الافتتاح والختام الافتراضي مشاركة الشباب من جميع أنحاء العالم ومن المدن المستضيفة للأولمبياد الذين توحدهم الرياضة نحو المستقبل.
وتهدف الحملة العالمية التي تستضيفها المملكة إلى التأكيد على أهمية حفاظ الشباب على الصحة والنشاط، ومضاعفة دول العالم لجهودها أمام التحديات المستقبلية، عبر التشجيع على اتباع الطرق السليمة للحفاظ على الجسم والعيش وفق الوسائل الصحية السليمة وممارسة الرياضة.
وبهذه المناسبة قال وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: «نفخر باستضافة هذا المهرجان الافتراضي الدولي الكبير، حيث تفتح المملكة أبوبها مجدداً في الاستضافات المميزة عبر المساهمة في ترابط العالم أجمع وتحسين نمط الحياة لفئة الشباب، بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية، والأولمبياد الخاص، إذ أصبح الحفاظ على الصحة والنشاط أكثر أهمية للإنسان من أي وقت مضى، حيث نتحد جميعاً من أجل مستقبل مميز لهم».
يذكر أن هذا الحدث الذي سيستمر على مدى أسبوع كامل وبمشاركة أكثر من 100 منظمة دولية سيشهد خلال فعالياته العديدة الاحتفال بيوم الطفل العالمي للأمم المتحدة بمشاركة شباب من مختلف القارات، في أنشطة (الماكس فيت – الأيرون فيت – المواهب – وتحدي IPC الشامل – تحدي اللياقة البدنية الموحد للأولمبياد الخاص)، من خلال طرق تنظيمية مميزة تسهم في توضيح قدراتهم عبر هذا الملتقى الافتراضي العالمي الكبير.
ويشمل المهرجان العديد من الجوانب كالتعليم الذي يعتبر عنصراً أساسياً في المهرجان مع تقديم ورش العمل والمؤتمرات والجلسات التفاعلية الحية التي تتناول موضوعات رياضية وعالمية.
وعلى أن يشمل حفل الافتتاح والختام الافتراضي مشاركة الشباب من جميع أنحاء العالم ومن المدن المستضيفة للأولمبياد الذين توحدهم الرياضة نحو المستقبل.