ريان الجدعاني
خالد السبع
تنطلق أولى نسخ الدوري النسائي لكرة القدم للسيدات، الإثنين القادم، عقب إعلان انطلاقته من قبل الاتحاد السعودي لكرة القدم.
ويقام الدوري النسائي على مرحلتين في المناطق؛ الأولى: 16 فريقاً تقام في مدن الرياض وجدة والدمام، بتواجد 6 فرق من كل منطقة باستثناء الدمام بزيادة فريق، للعب بنظام الدوري من دورين، ويتأهل أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في الرياض وجدة وأصحاب المركزين الأول والثاني في الدمام إلى بطولة المملكة النهائية المقرر إقامتها مطلع العام القادم في مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة على نظام خروج المغلوب من مباراة واحدة.
أما الفرق الـ16 المشاركة فهي: التحدي، سما، الهمة، السهام، الزرقاء، واليمامة (الوسطى)، العاصفة، نسور جدة، اتحاد القوة، الكرة المشتعلة، والليث الأبيض (الغربية)، شعلة الشرقية، المملكة النسائي، الواحة، واتحاد النسور (الشرقية).الجدعاني: الدوري النسائي نقطة تحول ومرحلة للاحترافالمحرر الصحفي المهتم بالرياضة النسائية ريان الجدعاني، أوضح أن عام 2020 هو نقطة التحول الأولى لإقامة أول دوري يجمع مناطق الرياض وجدة والدمام بمسمى «الدوري المجتمعي» بإشراف «الاتحاد السعودي للرياضية للجميع»، إلا أن قرار الاتحاد السعودي لكرة القدم بتأسيس أول دوري نسائي يعد نقطة التحول الكبرى في مسيرة كرة القدم النسائية، وبالتالي فإن الدوري الجديد أمام مرحلة جديدة نحو الاحتراف والخصخصة والاستثمار الرياضي.
وأضاف: الفرق المشاركة في الدوري تعمل بمجهود فردي «لا تنتمي لأي نادٍ رسمي، ولكن الأهم هو تطوير أداء اللاعبات السعوديات واكتساب الخبرة التنافسية قبل تأسيس المنتخب السعودي، إذ يحتاج الدوري إلى تنميته احترافياً في النسخ المقبلة عبر تطبيق أهم ركيزتين وهما: تطوير البث التلفزيوني وتحقيقه الأرباح لمصلحة الأندية النسائية، وتنظيم دخول الجمهور للمباريات حتى تستفيد الأندية النسائية من أرباح تذاكر الجمهور.
وأكد الجدعاني أن دخول منتخبنا الوطني النسائي للبطولات الآسيوية يحتاج إلى خوض العديد من المباريات الودية ليتمكن من دخول قائمة التصنيف الدولي (الفيفا) للمنتخبات النسائية، والتي تسمح له بخوض البطولات القارية والدولية.السبع: تناغم الأندية يرتفع بمستوى الدوري النسائي
أكد الكاتب الرياضي خالد السبع، أن كرة القدم النسائية ستحقق قريباً منجزات خليجية وعربية وقارية وحتى من المنافسات العالمية بوجود سمعة عالمية كبيرة تتمتع بها كرة القدم السعودية، والاهتمام الذي تحظى به المرأة السعودية، وأضاف: بقيت الخطوة المكملة لهذا المشروع الواعد وهي تناغم الأندية في مختلف أرجاء الوطن، والسعي الحثيث لإبراز المواهب الرياضية النسائية السعودية في كل الرياضات، خصوصاً كرة القدم لما تحظى به من شعبية متفردة عالمياً.
الرئيس التنفيذي لنهائيات
آسيا 2027 لـ«عكاظ»: انتظرونا«عكاظ» طرحت سؤالاً على الرئيس التنفيذي لملف استضافة نهائيات آسيا 2027 إبراهيم القاسم: هل سيتم إنشاء ملاعب لكرة القدم النسائية؟ وهل سيشارك منتخب السيدات لكرة القدم في بطولة آسيا 2027؟.
وفي معرض إجابته، قال القاسم: أبرز مقومات ملف 2027 والمبادرات التي نقوم بها هو العمل مع الاتحادات الآسيوية لتطوير كرة القدم النسائية، ويرى الجميع تسارع الخطوات لتطوير كرة القدم النسائية، اليوم نتحدث عن وجود مدربة ألمانية للمنتخب السعودي لكرة القدم للسيدات، وتجارب أداء في مختلف مناطق المملكة، وإنشاء أول منتخب نسائي وأول دوري نسائي، كل هذه الاحداث تثبت العمل الدؤوب لتطوير كرة القدم النسائية.
ويقام الدوري النسائي على مرحلتين في المناطق؛ الأولى: 16 فريقاً تقام في مدن الرياض وجدة والدمام، بتواجد 6 فرق من كل منطقة باستثناء الدمام بزيادة فريق، للعب بنظام الدوري من دورين، ويتأهل أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في الرياض وجدة وأصحاب المركزين الأول والثاني في الدمام إلى بطولة المملكة النهائية المقرر إقامتها مطلع العام القادم في مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة على نظام خروج المغلوب من مباراة واحدة.
أما الفرق الـ16 المشاركة فهي: التحدي، سما، الهمة، السهام، الزرقاء، واليمامة (الوسطى)، العاصفة، نسور جدة، اتحاد القوة، الكرة المشتعلة، والليث الأبيض (الغربية)، شعلة الشرقية، المملكة النسائي، الواحة، واتحاد النسور (الشرقية).الجدعاني: الدوري النسائي نقطة تحول ومرحلة للاحترافالمحرر الصحفي المهتم بالرياضة النسائية ريان الجدعاني، أوضح أن عام 2020 هو نقطة التحول الأولى لإقامة أول دوري يجمع مناطق الرياض وجدة والدمام بمسمى «الدوري المجتمعي» بإشراف «الاتحاد السعودي للرياضية للجميع»، إلا أن قرار الاتحاد السعودي لكرة القدم بتأسيس أول دوري نسائي يعد نقطة التحول الكبرى في مسيرة كرة القدم النسائية، وبالتالي فإن الدوري الجديد أمام مرحلة جديدة نحو الاحتراف والخصخصة والاستثمار الرياضي.
وأضاف: الفرق المشاركة في الدوري تعمل بمجهود فردي «لا تنتمي لأي نادٍ رسمي، ولكن الأهم هو تطوير أداء اللاعبات السعوديات واكتساب الخبرة التنافسية قبل تأسيس المنتخب السعودي، إذ يحتاج الدوري إلى تنميته احترافياً في النسخ المقبلة عبر تطبيق أهم ركيزتين وهما: تطوير البث التلفزيوني وتحقيقه الأرباح لمصلحة الأندية النسائية، وتنظيم دخول الجمهور للمباريات حتى تستفيد الأندية النسائية من أرباح تذاكر الجمهور.
وأكد الجدعاني أن دخول منتخبنا الوطني النسائي للبطولات الآسيوية يحتاج إلى خوض العديد من المباريات الودية ليتمكن من دخول قائمة التصنيف الدولي (الفيفا) للمنتخبات النسائية، والتي تسمح له بخوض البطولات القارية والدولية.السبع: تناغم الأندية يرتفع بمستوى الدوري النسائي
أكد الكاتب الرياضي خالد السبع، أن كرة القدم النسائية ستحقق قريباً منجزات خليجية وعربية وقارية وحتى من المنافسات العالمية بوجود سمعة عالمية كبيرة تتمتع بها كرة القدم السعودية، والاهتمام الذي تحظى به المرأة السعودية، وأضاف: بقيت الخطوة المكملة لهذا المشروع الواعد وهي تناغم الأندية في مختلف أرجاء الوطن، والسعي الحثيث لإبراز المواهب الرياضية النسائية السعودية في كل الرياضات، خصوصاً كرة القدم لما تحظى به من شعبية متفردة عالمياً.
الرئيس التنفيذي لنهائيات
آسيا 2027 لـ«عكاظ»: انتظرونا«عكاظ» طرحت سؤالاً على الرئيس التنفيذي لملف استضافة نهائيات آسيا 2027 إبراهيم القاسم: هل سيتم إنشاء ملاعب لكرة القدم النسائية؟ وهل سيشارك منتخب السيدات لكرة القدم في بطولة آسيا 2027؟.
وفي معرض إجابته، قال القاسم: أبرز مقومات ملف 2027 والمبادرات التي نقوم بها هو العمل مع الاتحادات الآسيوية لتطوير كرة القدم النسائية، ويرى الجميع تسارع الخطوات لتطوير كرة القدم النسائية، اليوم نتحدث عن وجود مدربة ألمانية للمنتخب السعودي لكرة القدم للسيدات، وتجارب أداء في مختلف مناطق المملكة، وإنشاء أول منتخب نسائي وأول دوري نسائي، كل هذه الاحداث تثبت العمل الدؤوب لتطوير كرة القدم النسائية.