شارك فريق الصقور السعودية ضمن فعاليات القوات الجوية السعودية المصاحبة لفعاليات اليوم الختامي لجائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1 بمجموعة من لوحات استعراضية وطنية وإبداعية في سماء حلبة كورنيش جدة.
وتضمنت اللوحات الاستعراضية تجسيد شعار السيفين والنخلة، وقلب جدة، وأكثر من 25 لوحة استعراضية اشتهر بها فريق الصقور السعودية وعروضاً جوية مبتكرة .
من جهتهم، أبدى عدد من الإعلاميين الدوليين الحاضرين في سباق الفورمولا1 بجدة إعجابهم الشديد بالسباق والأجواء والإجراءات التنظيمية والنجاح الكبير الذي حققته المملكة بتشييد الحلبة في فترة قياسية أدهشت العالم.
الصحافي الإيطالي دانيل سباريسي قال «أنا جدًا سعيد بتواجدي هنا وهذه ليست المرة الأولى لي سبق زرت السعودية من قبل في بداية أبريل في سنة ٢٠١٨، وأيضًا في سنة ٢٠١٧ لأسباب ومناسبات أخرى» وأضاف «سعيد جدًا بكوني هنا، أحببت كثيرًا حلبة السباق والأجواء، هنا الكثير من الحماس بين المواطنين فهم يحبون سباق الفورملا ١، بالنسبة لي حلبة السباق مذهلة ولكنها تبدو مخيفة بشكل ما، المنافسة صعبة جدا، في الجانب الآخر أنا سعيد أن التتويج سيكون قريبًا، أيضًا سعيد بكوني في جدة لاكتشاف التقاليد السعودية بالإضافة إلى أن هناك تغيرات كثيرة وسريعة حدثت في السعودية، لا أصدق حجم التغيرات التي حدثت منذ أن زرتها آخر مرة في ٢٠١٨».
وقال جانثيان ماكيفوي، من صحيفة الديلي ميل لندن «لم أزر السعودية مسبقًا ومن الجيد التواجد هنا للسباق، المكان يبدو كبيرًا جدًا والإضاءات هنا جميلة بالتأكيد، لا نعلم كيف سيكون السباق، لم نر سباق الفورملا ١ من قبل هنا، أعتقد أن الحلبة تبدو سريعة جدًا وليست سهلة بالنسبة للمتسابقين لأن جدران الحلبة يوجد عليها كتابات وقد تعمل على تشتيت المتسابق. بالنسبة للمرفقات ففي قسم الإعلام، البحيرة في جزيرة الإعلام تبدو رائعة، أعتقد أنه كان أمرا صعبا التجهيز لهذا الحدث في خلال ٧ أو ٨ أشهر، ليس أمرًا سهلًا. أعتقد في المرة القادمة سيكون كل شيء جيدا وأفضل وعلى أكمل وجه».
من جهته، قال إيجبيرت تام الذي يعمل مديرا لتحرير إحدى الصحف في ألمانيا، والخبير في تغطية الفورمولا «أعمل نائب مسؤول بالصحافة الوطنية الألمانية وأنا أعمل بفريق متكامل لهذا السباق وأرى أنهم أنجزوا عملا رائعا بداية من إنشاء هذه الحلبة في وقت قصير، والحلبة بالليل مذهلة جداً وجميلة صممت بشكل مبهر وإبداعي».
وتضمنت اللوحات الاستعراضية تجسيد شعار السيفين والنخلة، وقلب جدة، وأكثر من 25 لوحة استعراضية اشتهر بها فريق الصقور السعودية وعروضاً جوية مبتكرة .
من جهتهم، أبدى عدد من الإعلاميين الدوليين الحاضرين في سباق الفورمولا1 بجدة إعجابهم الشديد بالسباق والأجواء والإجراءات التنظيمية والنجاح الكبير الذي حققته المملكة بتشييد الحلبة في فترة قياسية أدهشت العالم.
الصحافي الإيطالي دانيل سباريسي قال «أنا جدًا سعيد بتواجدي هنا وهذه ليست المرة الأولى لي سبق زرت السعودية من قبل في بداية أبريل في سنة ٢٠١٨، وأيضًا في سنة ٢٠١٧ لأسباب ومناسبات أخرى» وأضاف «سعيد جدًا بكوني هنا، أحببت كثيرًا حلبة السباق والأجواء، هنا الكثير من الحماس بين المواطنين فهم يحبون سباق الفورملا ١، بالنسبة لي حلبة السباق مذهلة ولكنها تبدو مخيفة بشكل ما، المنافسة صعبة جدا، في الجانب الآخر أنا سعيد أن التتويج سيكون قريبًا، أيضًا سعيد بكوني في جدة لاكتشاف التقاليد السعودية بالإضافة إلى أن هناك تغيرات كثيرة وسريعة حدثت في السعودية، لا أصدق حجم التغيرات التي حدثت منذ أن زرتها آخر مرة في ٢٠١٨».
وقال جانثيان ماكيفوي، من صحيفة الديلي ميل لندن «لم أزر السعودية مسبقًا ومن الجيد التواجد هنا للسباق، المكان يبدو كبيرًا جدًا والإضاءات هنا جميلة بالتأكيد، لا نعلم كيف سيكون السباق، لم نر سباق الفورملا ١ من قبل هنا، أعتقد أن الحلبة تبدو سريعة جدًا وليست سهلة بالنسبة للمتسابقين لأن جدران الحلبة يوجد عليها كتابات وقد تعمل على تشتيت المتسابق. بالنسبة للمرفقات ففي قسم الإعلام، البحيرة في جزيرة الإعلام تبدو رائعة، أعتقد أنه كان أمرا صعبا التجهيز لهذا الحدث في خلال ٧ أو ٨ أشهر، ليس أمرًا سهلًا. أعتقد في المرة القادمة سيكون كل شيء جيدا وأفضل وعلى أكمل وجه».
من جهته، قال إيجبيرت تام الذي يعمل مديرا لتحرير إحدى الصحف في ألمانيا، والخبير في تغطية الفورمولا «أعمل نائب مسؤول بالصحافة الوطنية الألمانية وأنا أعمل بفريق متكامل لهذا السباق وأرى أنهم أنجزوا عملا رائعا بداية من إنشاء هذه الحلبة في وقت قصير، والحلبة بالليل مذهلة جداً وجميلة صممت بشكل مبهر وإبداعي».