هاجم عرّاب الفورمولا1 السابق البريطاني بيرني إكليستون مواطنه لويس هاميلتون، حامل اللقب سبع مرات، وفريقه مرسيدس، معتبراً أن منافسه المباشر على اللقب سائق ريد بول الهولندي ماكس فيرستابن تعرض للتنمر من قبلهما.
ويخوض السائقان الجولة الختامية للبطولة العالمية هذا العام على حلبة مرسى ياس في أبوظبي الأحد القادم، وهما متعادلان نقاطاً في صدارة ترتيب السائقين (369.50 لكل منهما)، عقب فوز هاميلتون في النسخة الأولى من جائزة السعودية الكبرى في شوارع مدينة جدّة الأحد الماضي. ويرى إكليستون أن الضغوطات التي يمارسها فريق مرسيدس، التي تصب ضمن خانة «الألعاب النفسية» تؤثر بشكل كبير على الصراع على اللقب.
وأكد إكليستون (91 عاماً)، المالك السابق للحقوق التجارية للفئة الأولى لعقود طويلة، والرجل الذي وقف خلف تحويل الفورمولا1 إلى رياضة عالمية وتجارية تدّر المليارات، أن مدير مرسيدس النمساوي توتو وولف وهاميلتون يخوضان المنافسة «بطريقة غير عادلة». وخالف هاميلتون التوقعات بفوزه على حلبة إنترلاجوس البرازيلية، ثم أضاف كأس المركز الأوّل في قطر والسعودية الأسبوع الماضي على حلبتين جديدتين، ليتأجل حسم اللقب للمرة الأولى بين سائقين يشير الترتيب إلى تعادلهما في النقاط قبل السباق الأخير منذ عام 1974، وتحديداً منذ الصراع بين البرازيلي إيمرسون فيتيبالدي والسويسري كلاي ريجاتسوني الذي انتهى بفوز الأول باللقب العالمي. وقال إكليستون «ماكس هو وَلَد مقارنة مع لويس، والأسوأ أن لدى لويس حملة إعلانية ضخمة تعمل من أجله». وختم: «لقد كانوا يضغطون طوال الوقت على ماكس، إنهم خلف ظهره ويتنمرون عليه ويخوضون المنافسة بطريقة غير عادلة».
ويخوض السائقان الجولة الختامية للبطولة العالمية هذا العام على حلبة مرسى ياس في أبوظبي الأحد القادم، وهما متعادلان نقاطاً في صدارة ترتيب السائقين (369.50 لكل منهما)، عقب فوز هاميلتون في النسخة الأولى من جائزة السعودية الكبرى في شوارع مدينة جدّة الأحد الماضي. ويرى إكليستون أن الضغوطات التي يمارسها فريق مرسيدس، التي تصب ضمن خانة «الألعاب النفسية» تؤثر بشكل كبير على الصراع على اللقب.
وأكد إكليستون (91 عاماً)، المالك السابق للحقوق التجارية للفئة الأولى لعقود طويلة، والرجل الذي وقف خلف تحويل الفورمولا1 إلى رياضة عالمية وتجارية تدّر المليارات، أن مدير مرسيدس النمساوي توتو وولف وهاميلتون يخوضان المنافسة «بطريقة غير عادلة». وخالف هاميلتون التوقعات بفوزه على حلبة إنترلاجوس البرازيلية، ثم أضاف كأس المركز الأوّل في قطر والسعودية الأسبوع الماضي على حلبتين جديدتين، ليتأجل حسم اللقب للمرة الأولى بين سائقين يشير الترتيب إلى تعادلهما في النقاط قبل السباق الأخير منذ عام 1974، وتحديداً منذ الصراع بين البرازيلي إيمرسون فيتيبالدي والسويسري كلاي ريجاتسوني الذي انتهى بفوز الأول باللقب العالمي. وقال إكليستون «ماكس هو وَلَد مقارنة مع لويس، والأسوأ أن لدى لويس حملة إعلانية ضخمة تعمل من أجله». وختم: «لقد كانوا يضغطون طوال الوقت على ماكس، إنهم خلف ظهره ويتنمرون عليه ويخوضون المنافسة بطريقة غير عادلة».