تستعد بطلة العالم لراليات الباها الصحراوية عن فئة T3 السائقة السعودية دانية عقيل، للمشاركة في رالي حائل تويوتا الدولي 2021، بعد أن استطاعت ببراعتها في القيادة لفت الأنظار إليها بحصدها لقب السباق، كأول امرأة عربية وعالمية تفوز بكأس العالم، وتأمل السائقة السعودية؛ التي تشارك للمرة الأولى في رالي حائل، إلى المنافسة على خطف اللقب، تحضيراً لخوض سباقٍ أقوى؛ وهو رالي داكار العالمي، الحدث الأبرز في عالم السباقات الذي سيقام بعد نحو 3 أسابيع في السعودية.
وكشفت البطلة العالمية دانية عقيل أنها أكملت استعدادها للمشاركة بكل تحدٍ في رالي حائل تويوتا الدولي. وقالت: بدأت منذ الصغر حب قيادة السيارات ورياضة المحركات لكونها تتيح لي فرصة السفر إلى بلدانٍ عدة، وتساعدني في التعرُّف إلى تقاليدها وطبيعة حياة سكانها. وكنت كثيراً ما أقود السيارات ذات البطاريات، وأثناء دراستي في بريطانيا حصلت على رخصة قيادةٍ وأنا بعمر 17 عاماً، وتحديداً في 2006، وحينما بلغت الـ27 حصلت على رخصتين لقيادة «درَّاجات الرالي».
وكانت السائقة السعودية قد نجحت في مزاحمة 17 سائقاً عالمياً على صدارة العالم لراليات الباها الصحراوية عن فئة T3، بعد أن خطفت المركز الأول في أولى مشاركاتها في باها الشرقية الجولة الثالثة، لتعزز صدارتها بفوزها في باها الأردن، فيما غابت عن الجولة الخامسة في إسبانيا، وتعود في سادس جولات البطولة لتحقق المركز الثاني في هنغاريا، قبل أن تحقق المركز الثالث في بولندا التي تمثل الجولة السابعة.
وكانت المتسابقة قد حصدت 103 نقاط في مشاركتها العالمية الأولى، متفوقة على عدد من الأسماء المميزة من روسيا، وإسبانيا، وفرنسا، وهولندا، وبريطانيا، والبرتغال، واستطاعت تسجيل اسمها كأول امرأة سعودية وعربية وعالمية تفوز بكأس العالم لراليات الباها.
وكشفت البطلة العالمية دانية عقيل أنها أكملت استعدادها للمشاركة بكل تحدٍ في رالي حائل تويوتا الدولي. وقالت: بدأت منذ الصغر حب قيادة السيارات ورياضة المحركات لكونها تتيح لي فرصة السفر إلى بلدانٍ عدة، وتساعدني في التعرُّف إلى تقاليدها وطبيعة حياة سكانها. وكنت كثيراً ما أقود السيارات ذات البطاريات، وأثناء دراستي في بريطانيا حصلت على رخصة قيادةٍ وأنا بعمر 17 عاماً، وتحديداً في 2006، وحينما بلغت الـ27 حصلت على رخصتين لقيادة «درَّاجات الرالي».
وكانت السائقة السعودية قد نجحت في مزاحمة 17 سائقاً عالمياً على صدارة العالم لراليات الباها الصحراوية عن فئة T3، بعد أن خطفت المركز الأول في أولى مشاركاتها في باها الشرقية الجولة الثالثة، لتعزز صدارتها بفوزها في باها الأردن، فيما غابت عن الجولة الخامسة في إسبانيا، وتعود في سادس جولات البطولة لتحقق المركز الثاني في هنغاريا، قبل أن تحقق المركز الثالث في بولندا التي تمثل الجولة السابعة.
وكانت المتسابقة قد حصدت 103 نقاط في مشاركتها العالمية الأولى، متفوقة على عدد من الأسماء المميزة من روسيا، وإسبانيا، وفرنسا، وهولندا، وبريطانيا، والبرتغال، واستطاعت تسجيل اسمها كأول امرأة سعودية وعربية وعالمية تفوز بكأس العالم لراليات الباها.