أعلن نادي الهلال عبر حسابه الرسمي في تويتر، التوقيع رسميا مع الظهير الأيمن للاتحاد والمنتخب السعودي، سعود عبدالحميد، بعقد حر يمتد حتى العام 2025.
وكان الظهير الأيمن في الفريق الاتحادي سعود عبدالحميد قد دخل فترة الستة أشهر التي يحق له من خلالها التوقيع لأي ناد في شهر أغسطس الماضي، وفشلت الإدارة الاتحادية في حسم مصير اللاعب بالتجديد، في وقت كانت هناك أندية من العاصمة الرياض تراقب خلال الأشهر والأسابيع الماضية، مصير المفاوضات الاتحادية مع النجم الشاب، الذي يشكل إضافة فنية لأي فريق في السنوات القادمة.
وكان سعود عبدالحميد يضع الأولوية لنادي الاتحاد في التفاوض معه من أجل الاستمرار مع العميد في السنوات القادمة، لكن الأزمة التي اشتعلت بين رئيس النادي ووكيل أعمال اللاعب، والخلاف الذي نشب بينهما تلفزيونيا عبر البرامج الرياضية، رمى بظلاله السلبية على مستقبل اللاعب الذي كان يرغب في ارتداء قميص الاتحاد خلال السنوات المقبلة.
من جهة أخرى، أكدت الفحوصات الطبية التي أجراها المدافع المصري أحمد حجازي صباح أمس إصابته بشد في العضلة الخلفية وحاجته للراحة قبل الدخول في البرناج العلاجي المخصص من قبل الجهاز الطبي للمنتخب المصري المشارك في البطولة العربية التي تستضيفها دوحة قطر، ومن المتوقع أن يعود اللاعب للمشاركة في ما تبقى من منافسات البطولة، ما يعني جاهزية حجازي لقيادة الفريق الاتحادي في بطولة كأس الملك أمام الفتح في 20 ديسمبر الجاري.
من جهة أخرى، أجرى لاعبو الفريق الكروي الأول بنادي الاتحاد فحوصات طبية من فايروس كورونا قبل ملاقاة الوحدة الإماراتي اليوم (الخميس) ودياً في المواجهة الودية الثانية للفريق الاتحادي بمعسكره الإعدادي المقام في مدينة دبي الإماراتية الذي يختتم بملاقاة الجزيرة الإماراتي يوم السبت القادم.
وكان الظهير الأيمن في الفريق الاتحادي سعود عبدالحميد قد دخل فترة الستة أشهر التي يحق له من خلالها التوقيع لأي ناد في شهر أغسطس الماضي، وفشلت الإدارة الاتحادية في حسم مصير اللاعب بالتجديد، في وقت كانت هناك أندية من العاصمة الرياض تراقب خلال الأشهر والأسابيع الماضية، مصير المفاوضات الاتحادية مع النجم الشاب، الذي يشكل إضافة فنية لأي فريق في السنوات القادمة.
وكان سعود عبدالحميد يضع الأولوية لنادي الاتحاد في التفاوض معه من أجل الاستمرار مع العميد في السنوات القادمة، لكن الأزمة التي اشتعلت بين رئيس النادي ووكيل أعمال اللاعب، والخلاف الذي نشب بينهما تلفزيونيا عبر البرامج الرياضية، رمى بظلاله السلبية على مستقبل اللاعب الذي كان يرغب في ارتداء قميص الاتحاد خلال السنوات المقبلة.
من جهة أخرى، أكدت الفحوصات الطبية التي أجراها المدافع المصري أحمد حجازي صباح أمس إصابته بشد في العضلة الخلفية وحاجته للراحة قبل الدخول في البرناج العلاجي المخصص من قبل الجهاز الطبي للمنتخب المصري المشارك في البطولة العربية التي تستضيفها دوحة قطر، ومن المتوقع أن يعود اللاعب للمشاركة في ما تبقى من منافسات البطولة، ما يعني جاهزية حجازي لقيادة الفريق الاتحادي في بطولة كأس الملك أمام الفتح في 20 ديسمبر الجاري.
من جهة أخرى، أجرى لاعبو الفريق الكروي الأول بنادي الاتحاد فحوصات طبية من فايروس كورونا قبل ملاقاة الوحدة الإماراتي اليوم (الخميس) ودياً في المواجهة الودية الثانية للفريق الاتحادي بمعسكره الإعدادي المقام في مدينة دبي الإماراتية الذي يختتم بملاقاة الجزيرة الإماراتي يوم السبت القادم.