الشغف هو الشعور بالحماس الشديد وهو طاقة، وإحساس بالقوة نابع من التركيز، يقول دينيس ديدرو: وحده الشغف بالأمور العظيمة يستطيع أن يسمو بالروح الى مقامات ومن سمات شخصية من يملك الشغف أنه يحيط نفسه بالأعمال والأفكار الإيجابية ولا يهمل شغفه ومستعد لتحمل المخاطر ويتقبل النتائج..لا يمكن أن يستسلم، ودائماً يتصف بالعزيمة.
لديه خارطة طريق للأحلام أمامه، ويلهم الآخرين، ويتغلب على العقبات والفشل، وهنا أستشهد بحديث القائد المُلهم
الذي حوّل الأحلام إلى واقع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، عن اختياره لوزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل أنه يملك (الشغف)، وقضية الرياضة قضيته الشخصية، وهذا أكبر دافع أنه يتحرك بأكبر قدر ممكن للعمل الذي يقوم به، وإذا فقد المسؤول الشغف من الصعب أن ينجز أهداف وتطلعات كبيرة جداً، والحديث هنا لولي العهد حفظه الله.
اليوم ما نشاهده من تقدم للرياضة وتطبيق الأنظمة والقوانين الجديدة ومتابعة الخطط والاستراتيجيات والحوكمة للأندية لا شك هي نقلة ستسرع من تحقيق رؤية ولي العهد لقطاع الرياضة الذي يعتبر مشروع دولة
الأحلام أصبحت واقعاً، ونحن نشاهد استضافة المسابقات العالمية الرياضية عندما نشاهد الفورميلا تقام بحلبة سعودية وكوادر سعودية تساهم في إنجاح الحدث هنا يعود إلى أهمية الشغف لدى وزير الرياضة الذي تجلى بوضوح في جلب هذا الحدث العالمي، ما نشاهده في وزارة الرياضة من عمل يتوافق مع الرؤية نتمنى أن يستثمر أولاً من الاتحادات الرياضية ومن بعض إدارات الأندية التي لا تطبق ولا تنفذ الخطط مما ينعكس على مخرجات الأندية أو نتائجها.
قياسا للدعم المادي الكبير الذي يهدر بسبب ضعف الكوادر المتخصصة والهيكلة الإدارية والعمل التقليدي الروتيني وفقدان الشغف للإنجاز عندما يغيب الاهتمام من المسؤول المكلف أو الإداريين عن متابعة العمل داخل الأندية على سبيل المثال تشاهد أندية تعمل صباح ومساء وأندية تكاد تكون خاوية من كثرة الإجازات وعدم استثمار المرافق هذا التباين يحتاج متابعة يجب أن تكون سمة وزير الرياضة وهي (الشغف) أن تكون شرطاً أساسياً لكل مسؤول أو رئيس نادٍ لاستلام أي منصب رياضي حتى يتم إحداث توازن يتضاهى مع تقدم وتطور وزارة الرياضة.
لديه خارطة طريق للأحلام أمامه، ويلهم الآخرين، ويتغلب على العقبات والفشل، وهنا أستشهد بحديث القائد المُلهم
الذي حوّل الأحلام إلى واقع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، عن اختياره لوزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل أنه يملك (الشغف)، وقضية الرياضة قضيته الشخصية، وهذا أكبر دافع أنه يتحرك بأكبر قدر ممكن للعمل الذي يقوم به، وإذا فقد المسؤول الشغف من الصعب أن ينجز أهداف وتطلعات كبيرة جداً، والحديث هنا لولي العهد حفظه الله.
اليوم ما نشاهده من تقدم للرياضة وتطبيق الأنظمة والقوانين الجديدة ومتابعة الخطط والاستراتيجيات والحوكمة للأندية لا شك هي نقلة ستسرع من تحقيق رؤية ولي العهد لقطاع الرياضة الذي يعتبر مشروع دولة
الأحلام أصبحت واقعاً، ونحن نشاهد استضافة المسابقات العالمية الرياضية عندما نشاهد الفورميلا تقام بحلبة سعودية وكوادر سعودية تساهم في إنجاح الحدث هنا يعود إلى أهمية الشغف لدى وزير الرياضة الذي تجلى بوضوح في جلب هذا الحدث العالمي، ما نشاهده في وزارة الرياضة من عمل يتوافق مع الرؤية نتمنى أن يستثمر أولاً من الاتحادات الرياضية ومن بعض إدارات الأندية التي لا تطبق ولا تنفذ الخطط مما ينعكس على مخرجات الأندية أو نتائجها.
قياسا للدعم المادي الكبير الذي يهدر بسبب ضعف الكوادر المتخصصة والهيكلة الإدارية والعمل التقليدي الروتيني وفقدان الشغف للإنجاز عندما يغيب الاهتمام من المسؤول المكلف أو الإداريين عن متابعة العمل داخل الأندية على سبيل المثال تشاهد أندية تعمل صباح ومساء وأندية تكاد تكون خاوية من كثرة الإجازات وعدم استثمار المرافق هذا التباين يحتاج متابعة يجب أن تكون سمة وزير الرياضة وهي (الشغف) أن تكون شرطاً أساسياً لكل مسؤول أو رئيس نادٍ لاستلام أي منصب رياضي حتى يتم إحداث توازن يتضاهى مع تقدم وتطور وزارة الرياضة.