كشفت دنا رجب مساعدة مدربة منتخبنا السعودي للسيدات في كرة القدم أن اختيار اللاعبات السعوديات لتمثيل المنتخب اتخذ عدة طرق، تركزت على تجارب الأداء التي أقيمت في الرياض وجدة والشرقية، وكذلك عن طريق دوري المناطق وبطولة المملكة التي شهدت مشاركة أكثر من 400 لاعبة تم رصد مستوياتهن جميعاً.
وقالت دنا في حديث خاص لـ«عكاظ»: «اعتمدنا في اختياراتنا على المهارات الفنية واللياقة البدنية، وأيضاً كانت المراكز تشكل دوراً مهماً في الاختيار، ولاحظنا أن هناك مستويات ومنافسات قوية ومتقاربة وخصوصاً في الأدوار النهائية».
ووصفت المشاركة السعودية في المباريات الدولية الودية الأخيرة بأنها اتسمت بالحماس العالي جداً من اللاعبات، فقد كان تمثيل المنتخب حلماً وتجسّد واقعاً، «فجميع الرياضيين المنافسين يكون هدفهم ارتداء شعار المنتخب لأنه أعلى الهرم في أي رياضة، لذلك كان شعور الفخر والاعتزاز يملأ جوانحي وكل لاعبات المنتخب بشرف ارتداء الشعار وكتابة التاريخ وتجسيد أحلامنا إلى واقع». وحول إمكانية منافسة الفرق النسائية السعودية لكرة القدم في البطولات الخارجية، أشارت دنا رجب إلى أن التجربة ما زالت في بداياتها، وما زال الطريق طويلاً أمام الأندية للمنافسة على هذه البطولات، لكن المسار سليم ونسير في الطريق الصحيح للوصول إلى ذلك مستقبلاً.
وعن المخطط ليكون أخضر السعودية النسائي لكرة القدم جاهزاً للمشاركة في كأس العالم قالت دنا: «نستهدف في خطتنا أن نشارك في كأس العالم خلال عشرة أعوام من الآن، وبإذن الله من خلال العمل الذي نسير به، والإستراتيجية التي وضعها الاتحاد السعودي لكرة القدم سنصل إلى الهدف المنشود، لكن هدفنا الحالي هو التركيز على لعب خمس مباريات ودية لدخول التصنيف في الفيفا، وقد تم إنجاز مباراتين وتبقى لنا ثلاث مباريات ودية».
وأبدت سرورها بالمتابعة الجماهيرية لمنافسات كرة القدم النسائية، مؤكدة أن الجمهور هو الركن الأساسي لنجاح أي بطولة، وتحديداً في كرة القدم، ودللت على ذلك بالحضور الجماهيري لبطولة المملكة والذي أعطى رونقاً آخر للمسابقة.
وأقرت دنا رجب بوجود العديد من المواهب النسائية في مجال كرة القدم، مشيرة إلى الطموح في استمرارهن والاحتراف مستقبلاً، ولا سيما أن أعمارهن صغيرة والمستقبل أمامهن متسع. كذلك أبدت سعادتها الكبيرة بالاهتمام الذي تقدمه قيادتنا الرشيدة للرياضة، وقالت: «تحظى الرياضة بدعم استثنائي وغير مسبوق يحفزنا جميعاً على تحقيق النجاح، وكما نحظى بمتابعة مستمرة ودائمة من سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وكذلك رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل، ولمياء بهيّان وبقية أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، من خلال تسخيرهم لكافة الإمكانات وتقديم كل التسهيلات لنا كجهاز فني للمنتخب للعمل والوصول إلى النجاح».
وقالت دنا في حديث خاص لـ«عكاظ»: «اعتمدنا في اختياراتنا على المهارات الفنية واللياقة البدنية، وأيضاً كانت المراكز تشكل دوراً مهماً في الاختيار، ولاحظنا أن هناك مستويات ومنافسات قوية ومتقاربة وخصوصاً في الأدوار النهائية».
ووصفت المشاركة السعودية في المباريات الدولية الودية الأخيرة بأنها اتسمت بالحماس العالي جداً من اللاعبات، فقد كان تمثيل المنتخب حلماً وتجسّد واقعاً، «فجميع الرياضيين المنافسين يكون هدفهم ارتداء شعار المنتخب لأنه أعلى الهرم في أي رياضة، لذلك كان شعور الفخر والاعتزاز يملأ جوانحي وكل لاعبات المنتخب بشرف ارتداء الشعار وكتابة التاريخ وتجسيد أحلامنا إلى واقع». وحول إمكانية منافسة الفرق النسائية السعودية لكرة القدم في البطولات الخارجية، أشارت دنا رجب إلى أن التجربة ما زالت في بداياتها، وما زال الطريق طويلاً أمام الأندية للمنافسة على هذه البطولات، لكن المسار سليم ونسير في الطريق الصحيح للوصول إلى ذلك مستقبلاً.
وعن المخطط ليكون أخضر السعودية النسائي لكرة القدم جاهزاً للمشاركة في كأس العالم قالت دنا: «نستهدف في خطتنا أن نشارك في كأس العالم خلال عشرة أعوام من الآن، وبإذن الله من خلال العمل الذي نسير به، والإستراتيجية التي وضعها الاتحاد السعودي لكرة القدم سنصل إلى الهدف المنشود، لكن هدفنا الحالي هو التركيز على لعب خمس مباريات ودية لدخول التصنيف في الفيفا، وقد تم إنجاز مباراتين وتبقى لنا ثلاث مباريات ودية».
وأبدت سرورها بالمتابعة الجماهيرية لمنافسات كرة القدم النسائية، مؤكدة أن الجمهور هو الركن الأساسي لنجاح أي بطولة، وتحديداً في كرة القدم، ودللت على ذلك بالحضور الجماهيري لبطولة المملكة والذي أعطى رونقاً آخر للمسابقة.
وأقرت دنا رجب بوجود العديد من المواهب النسائية في مجال كرة القدم، مشيرة إلى الطموح في استمرارهن والاحتراف مستقبلاً، ولا سيما أن أعمارهن صغيرة والمستقبل أمامهن متسع. كذلك أبدت سعادتها الكبيرة بالاهتمام الذي تقدمه قيادتنا الرشيدة للرياضة، وقالت: «تحظى الرياضة بدعم استثنائي وغير مسبوق يحفزنا جميعاً على تحقيق النجاح، وكما نحظى بمتابعة مستمرة ودائمة من سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وكذلك رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل، ولمياء بهيّان وبقية أعضاء مجلس إدارة الاتحاد، من خلال تسخيرهم لكافة الإمكانات وتقديم كل التسهيلات لنا كجهاز فني للمنتخب للعمل والوصول إلى النجاح».