«الثالثة ثابتة»، تلك المقولة الشهيرة في عالم «الساحرة المستديرة»، التي دوماً ما يرددها متابعو كرة القدم، التي تنطبق حالياً على منتخبنا الوطني الأولمبي الذي سيواجه عصر اليوم نظيره منتخب أوزبكستان على أرضه وبين جماهيره في العاصمة (طشقند)، إذ يعتبر النهائي الثالث الذي يصل له الصقور والمرة الثانية على التوالي، إذ سبق للأخضر أن وصل إلى نهائي كأس آسيا في نسختي 2014-2020، وخسر النهائيين أمام منتخبي «العراق، وكوريا الجنوبية».
وبات الصقور الخضر أكثر المنتخبات وصولاً لنهائي أكبر قارات العالم متجاوزاً نظيره المنتخب الكوري الجنوبي، كما يعتبر النهائي الرابع في مسيرة مدربنا الوطني الكابتن سعد الشهري مع المنتخبات السنية السعودية، والثاني له خلال كأس آسيا الأولمبي.
وبات الصقور الخضر أكثر المنتخبات وصولاً لنهائي أكبر قارات العالم متجاوزاً نظيره المنتخب الكوري الجنوبي، كما يعتبر النهائي الرابع في مسيرة مدربنا الوطني الكابتن سعد الشهري مع المنتخبات السنية السعودية، والثاني له خلال كأس آسيا الأولمبي.