اعترف رئيس الاتحاد العربي المشرف على المنتخب السعودي سابقاً الأمير تركي بن خالد لـ«مساحة عكاظ» في «تويتر» بتلقيه عرضاً لرئاسة نادي الهلال.
ولدى سؤاله عن صحة المعلومة، أجاب الأمير تركي بأن المعلومة صحيحة تماماً، موضحاً «طلبت رأي 15 شخصية هلالية، وحصلت على موافقة 12 منهم، وأشكر وأقدّر لأعضاء شرف الهلال وجماهير الهلال ثقتهم في شخصي».
وأضاف عبر «مساحة عكاظ»: أنا نصراوي، أحب نادي النصر، وأشجعه على المستوى الشخصي، وأحترم باقي الأندية، وليس لدى استعداد لخسارة أي شخص.
وبيّن تركي بن خالد أن جماهيرية وشعبية مهاجم المنتخب السعودي ونادي النصر سابقاً ماجد عبدالله تعادل شعبية النصر والهلال والاتحاد مجتمعين، وفق الأرقام والإحصاءات التي نفذتها شركة زوغبي العالمية من مقرها الرئيسي بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتابع «ماجد عبدالله سحق 3 أندية جماهيرية كبيرة من حيث الجماهيرية، وهذا دليل على شعبية جارفة للكابتن ماجد في الرياضة السعودية والخليجية».
وزاد «نشهد تقدماً كبيراً على مستوى الرياضة السعودية والألعاب المختلفة، ونمرُّ بمرحلة تحديث في الفكر والتطلعات والأشخاص، بدليل دورة الألعاب السعودية وهي أكبر حدث رياضي وطني في تاريخ المملكة العربية السعودية، وتستضيفها العاصمة الرياض بمشاركة أكثر من 6000 رياضي و2000 مشرف فنّي وإداري يمثّلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، ويتنافسون في 45 رياضة فردية وجماعية، تتضمن 5 ألعاب خصصت للرياضات البارالمبية».
وقال «رسالة الألعاب السعودية تقديم منصة للرياضيين السعوديين للتميز والوصول إلى أفضل إمكاناتهم، ورسالتها إلهام الشباب السعودي من خلال الرياضة وإظهار قدرات المملكة عالمياً في استضافة أكبر الفعاليات، ونحن نصفّق ونشيد ونفخر بهذا الجهد».
وأشار الأمير تركي بن خالد عبر المساحة إلى أن ما يحدث في وسائل التواصل من احتقان ومشاحنات لا يمثل المجتمع السعودي، مشددا على أن مجتمعنا الحيوي راسخ الجذور وفق رؤية 2030، متين البنيان، يستند إلى قيم الإسلام المعتدل، والانتماء للوطن، والاعتزاز بالثقافة الإسلامية والتراث السعودي.
وعن العضوية الشرفية في الأندية، أكد تركي بن خالد أن عضوية شرف الأندية تكليف، خصوصاً في نادي النصر، ويجب أن يكون الشخص على قدر المسؤولية، أو يبتعد، ورأيت في فترة أن وجودي لن يكون إيجابياً.
وختم تركي بن خالد «الدولة حريصة على إقامة بطولات للألعاب المختلفة، ونحتاج وقتاً لبناء ذائقة جديدة لدى الجمهور، والمملكة نجحت في استضافة وتنظيم الفعاليات والأحداث الرياضية والعالمية».
ولدى سؤاله عن صحة المعلومة، أجاب الأمير تركي بأن المعلومة صحيحة تماماً، موضحاً «طلبت رأي 15 شخصية هلالية، وحصلت على موافقة 12 منهم، وأشكر وأقدّر لأعضاء شرف الهلال وجماهير الهلال ثقتهم في شخصي».
وأضاف عبر «مساحة عكاظ»: أنا نصراوي، أحب نادي النصر، وأشجعه على المستوى الشخصي، وأحترم باقي الأندية، وليس لدى استعداد لخسارة أي شخص.
وبيّن تركي بن خالد أن جماهيرية وشعبية مهاجم المنتخب السعودي ونادي النصر سابقاً ماجد عبدالله تعادل شعبية النصر والهلال والاتحاد مجتمعين، وفق الأرقام والإحصاءات التي نفذتها شركة زوغبي العالمية من مقرها الرئيسي بالولايات المتحدة الأمريكية.
وتابع «ماجد عبدالله سحق 3 أندية جماهيرية كبيرة من حيث الجماهيرية، وهذا دليل على شعبية جارفة للكابتن ماجد في الرياضة السعودية والخليجية».
وزاد «نشهد تقدماً كبيراً على مستوى الرياضة السعودية والألعاب المختلفة، ونمرُّ بمرحلة تحديث في الفكر والتطلعات والأشخاص، بدليل دورة الألعاب السعودية وهي أكبر حدث رياضي وطني في تاريخ المملكة العربية السعودية، وتستضيفها العاصمة الرياض بمشاركة أكثر من 6000 رياضي و2000 مشرف فنّي وإداري يمثّلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، ويتنافسون في 45 رياضة فردية وجماعية، تتضمن 5 ألعاب خصصت للرياضات البارالمبية».
وقال «رسالة الألعاب السعودية تقديم منصة للرياضيين السعوديين للتميز والوصول إلى أفضل إمكاناتهم، ورسالتها إلهام الشباب السعودي من خلال الرياضة وإظهار قدرات المملكة عالمياً في استضافة أكبر الفعاليات، ونحن نصفّق ونشيد ونفخر بهذا الجهد».
وأشار الأمير تركي بن خالد عبر المساحة إلى أن ما يحدث في وسائل التواصل من احتقان ومشاحنات لا يمثل المجتمع السعودي، مشددا على أن مجتمعنا الحيوي راسخ الجذور وفق رؤية 2030، متين البنيان، يستند إلى قيم الإسلام المعتدل، والانتماء للوطن، والاعتزاز بالثقافة الإسلامية والتراث السعودي.
وعن العضوية الشرفية في الأندية، أكد تركي بن خالد أن عضوية شرف الأندية تكليف، خصوصاً في نادي النصر، ويجب أن يكون الشخص على قدر المسؤولية، أو يبتعد، ورأيت في فترة أن وجودي لن يكون إيجابياً.
وختم تركي بن خالد «الدولة حريصة على إقامة بطولات للألعاب المختلفة، ونحتاج وقتاً لبناء ذائقة جديدة لدى الجمهور، والمملكة نجحت في استضافة وتنظيم الفعاليات والأحداث الرياضية والعالمية».