ما إن ظهر الأمير تركي العبدالله الفيصل، ومساعد الزويهري، من خلال مقطع متداول إلا وتم نسج الكثير من الروايات حوله والتي أولاها وليس آخرها أن الزويهري مرشح الأمير القادم.
وأمام ردود الفعل المتباينة ذهبنا بكل علامات الاستفهام إلى المعني بالأمر الأمير تركي العبدالله، الذي استهل حديثه لـ«عكاظ» بقوله: في البدء يجب أن يعرف كل الأهلاويين أنني لم أعد في هذه الفترة الحساسة من تاريخ الأهلي إلا أن أعين وأعاون ولم أعد لكي أفرض رأيا أو أتفرد برأي آخر، ولعل من تابع أو سمع كلمتي في أول حضور في الجمعية كانت رسالتي واضحة وهي وحدة الصف والتكاتف، وما زلت متمسكا بهذا التوجه، أما ما أثير حول زيارة الزويهري فقال، ليس الزويهري وحده الذي زارني ولن يكون أخر من زارني وقلبي قبل بيتي مفتوح للجميع هذا أولاً، أما ثانياً وعاشراً فلست أنا الذي يعقد اجتماعات أطعن من خلالها إدارة تعمل بشكل رائع أو أتبنى مرشحا وأفرضه، هنا نقطة آخر السطر، أما النقطة التي سأبدأ بها السطر تتمثل في أنني وهنا أتمنى أن لا يؤخذ كلامي غير سياقه مع الاستقرار، بل مع أن تستمر هذه الإدارة عطفاً على ما قدمته من عمل في فترة وجيزة وصوتي سيذهب لها، أما مساعد الزويهري فلم يفتح معي أبداً موضوع رغبته في الترشح أو ترشيح غيره بل أبدى رضا عن عمل الإدارة، وقصة المقطع كان وليد اللحظة رحبت فيها به وقلت إن شاء الله يعود الأهلي بتكاتفنا جميعاً، فهل وصلت الرسالة؟
وأبدى الأمير تركي أسفه لما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي من أكاذيب لا مستند لها فأنا لم أعد بعد غياب من أجل أن أكون مع طرف ضد آخر بقدر ما عدت لكي نكون كلنا مع الأهلي.
وطالب الأمير تركي العبدالله الفيصل جماهير الأهلي أن لا تصدق الشائعات، وقال: متى ما كان عندي رأي سأقوله دون تردد ولا يمكن أن أكون مع من يبحث عن كرسي الأهلي في ظل ما أراه من عمل جعلنا نصطف مع هذه الإدارة التي تستحق التزكية من الجمعية...!
وفي ختام حديثه لـ«عكاظ» قال الفيصل: «يجب أن نركز الآن مع الفريق ونعمل على دعمه كما يفعل جمهور الأهلي الوفي، وأن نترك من يهوون ضرب استقرار النادي كما هم لنواياهم».
وأمام ردود الفعل المتباينة ذهبنا بكل علامات الاستفهام إلى المعني بالأمر الأمير تركي العبدالله، الذي استهل حديثه لـ«عكاظ» بقوله: في البدء يجب أن يعرف كل الأهلاويين أنني لم أعد في هذه الفترة الحساسة من تاريخ الأهلي إلا أن أعين وأعاون ولم أعد لكي أفرض رأيا أو أتفرد برأي آخر، ولعل من تابع أو سمع كلمتي في أول حضور في الجمعية كانت رسالتي واضحة وهي وحدة الصف والتكاتف، وما زلت متمسكا بهذا التوجه، أما ما أثير حول زيارة الزويهري فقال، ليس الزويهري وحده الذي زارني ولن يكون أخر من زارني وقلبي قبل بيتي مفتوح للجميع هذا أولاً، أما ثانياً وعاشراً فلست أنا الذي يعقد اجتماعات أطعن من خلالها إدارة تعمل بشكل رائع أو أتبنى مرشحا وأفرضه، هنا نقطة آخر السطر، أما النقطة التي سأبدأ بها السطر تتمثل في أنني وهنا أتمنى أن لا يؤخذ كلامي غير سياقه مع الاستقرار، بل مع أن تستمر هذه الإدارة عطفاً على ما قدمته من عمل في فترة وجيزة وصوتي سيذهب لها، أما مساعد الزويهري فلم يفتح معي أبداً موضوع رغبته في الترشح أو ترشيح غيره بل أبدى رضا عن عمل الإدارة، وقصة المقطع كان وليد اللحظة رحبت فيها به وقلت إن شاء الله يعود الأهلي بتكاتفنا جميعاً، فهل وصلت الرسالة؟
وأبدى الأمير تركي أسفه لما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي من أكاذيب لا مستند لها فأنا لم أعد بعد غياب من أجل أن أكون مع طرف ضد آخر بقدر ما عدت لكي نكون كلنا مع الأهلي.
وطالب الأمير تركي العبدالله الفيصل جماهير الأهلي أن لا تصدق الشائعات، وقال: متى ما كان عندي رأي سأقوله دون تردد ولا يمكن أن أكون مع من يبحث عن كرسي الأهلي في ظل ما أراه من عمل جعلنا نصطف مع هذه الإدارة التي تستحق التزكية من الجمعية...!
وفي ختام حديثه لـ«عكاظ» قال الفيصل: «يجب أن نركز الآن مع الفريق ونعمل على دعمه كما يفعل جمهور الأهلي الوفي، وأن نترك من يهوون ضرب استقرار النادي كما هم لنواياهم».