كشف الرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية تركي الفوزان، أن موسم الجيمرز في هذه السنة مقارنة بالسنة الماضية أكبر وأضخم من جميع الزوايا؛ ففي العام الماضي كانت الجوائز 15 مليون دولار، وفي هذه السنة بلغت 45 مليون دولار. وعدد الزوار في السنة الماضية تجاوز المليون أما في هذه السنة فالهدف مليونا زائر. كذلك عدد المشاهَدات تجاوز 100 مليون في السنة الماضية وفي هذه السنة تم استهداف عدد أكبر.
وقال الفوزان في حديثه لـ«عكاظ» إنهم، وعلى جميع الأصعدة، متفائلون بأن يكون هذا الموسم الأكبر على مستوى العالم.
وعن المعايير في اختيار الألعاب التي تشارك في موسم الجيمرز، قال «إن هناك معيارين أساسيين يتم وضعهما في الاعتبار؛ الأول هو وجود بطولة وحضور عالمي للعبة، والثاني هو انتشار اللعبة على مستوى المملكة تلبية لرغبات اللاعبين بشكل عام».
من جهته، قال نائب الرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية أحمد البشرى لـ«عكاظ»: إن الموسم يقدم العديد من الفعاليات التي تناسب جميع أفراد المجتمع، وإنهم يحاولون إيصال رسالة للمستثمرين بأن قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية هو قطاع واعد وجذاب، وإن أعداد الحضور والمستفيدين من مثل هذه المنافسات توضح أن هذا القطاع رئيسي وإستراتيجي بالنسبة للمملكة العربية السعودية، كما توضح وجود فرص بالنسبة للمستثمرين ورجال الأعمال للدخول في هذا القطاع، وذكر بأنهم سيقدمون شيئاً مناسباً لمجتمع الرياضات الإلكترونية أولاً وللمستثمرين ورجال الأعمال. وعما إذا كانت هناك خطة للاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية لنشر الموسم بحيث لا يكون محصوراً في الرياض فقط، قال البشري: «نعتقد أن الحديث عن هذا الأمر سيكون سابقاً لأوانه، ونحن لدينا شيء مختلف، وهو أن موسم الجيمرز كان فقط في بوليفارد رياض سيتي، وفي هذه السنة هناك خطة للانطلاق إلى جميع مناطق الرياض وجميع الأحياء ورفد تلك المناطق؛ سواء كانت في مولات أو حدائق عامة بالعديد من الفعاليات التي تضيف جزءاً من الترفيه لأبناء المملكة العربية السعودية».
من جانبه، أشار مدير التسويق والتواصل والشراكات في الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية عمر بترجي، إلى مساهمة هذا القطاع في دوران العجلة الاقتصادية في إطار رؤية 2030، وقال: «قطاع الرياضات الإلكترونية هو مجال منبثق من قطاع الألعاب الإلكترونية، والمملكة لديها الإستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية. وجميعنا في الجهات العاملة بهذا القطاع نعمل لأهدافنا في 2030 بالمساهمة في الناتج المحلي بمقدار 50 مليار ريال سعودي. والأحداث مثل الموسم ومثل الدوري السعودي للرياضات الإلكترونية وغيرها تشكل كلها الأساسات التي ستنمي هذا القطاع وتجعله أكثر احترافية وتخلق مسارات وظيفية، حيث نستهدف في الإستراتيجية 39 ألف وظيفة جديدة ستكون لأبناء وطننا يعود ناتجها لأبناء الوطن والسكان، وأيضاً تجعل المملكة وجهة سياحية تستقطب العديد لمجال جديد إضافة للمجالات العديدة التي جعلت المملكة ريادية».
وعما إذا كان موسم الجيمرز سيشتمل على بطولات نسائية قال «إنه لا توجد بطولة تحدّ من مشاركة العنصر النسائي، فجميع البطولات متاحة للمتأهلين، وتوجد بطولات في المراكز المختلفة للموسم لمختلف العناصر».
وقال الفوزان في حديثه لـ«عكاظ» إنهم، وعلى جميع الأصعدة، متفائلون بأن يكون هذا الموسم الأكبر على مستوى العالم.
وعن المعايير في اختيار الألعاب التي تشارك في موسم الجيمرز، قال «إن هناك معيارين أساسيين يتم وضعهما في الاعتبار؛ الأول هو وجود بطولة وحضور عالمي للعبة، والثاني هو انتشار اللعبة على مستوى المملكة تلبية لرغبات اللاعبين بشكل عام».
من جهته، قال نائب الرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية أحمد البشرى لـ«عكاظ»: إن الموسم يقدم العديد من الفعاليات التي تناسب جميع أفراد المجتمع، وإنهم يحاولون إيصال رسالة للمستثمرين بأن قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية هو قطاع واعد وجذاب، وإن أعداد الحضور والمستفيدين من مثل هذه المنافسات توضح أن هذا القطاع رئيسي وإستراتيجي بالنسبة للمملكة العربية السعودية، كما توضح وجود فرص بالنسبة للمستثمرين ورجال الأعمال للدخول في هذا القطاع، وذكر بأنهم سيقدمون شيئاً مناسباً لمجتمع الرياضات الإلكترونية أولاً وللمستثمرين ورجال الأعمال. وعما إذا كانت هناك خطة للاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية لنشر الموسم بحيث لا يكون محصوراً في الرياض فقط، قال البشري: «نعتقد أن الحديث عن هذا الأمر سيكون سابقاً لأوانه، ونحن لدينا شيء مختلف، وهو أن موسم الجيمرز كان فقط في بوليفارد رياض سيتي، وفي هذه السنة هناك خطة للانطلاق إلى جميع مناطق الرياض وجميع الأحياء ورفد تلك المناطق؛ سواء كانت في مولات أو حدائق عامة بالعديد من الفعاليات التي تضيف جزءاً من الترفيه لأبناء المملكة العربية السعودية».
من جانبه، أشار مدير التسويق والتواصل والشراكات في الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية عمر بترجي، إلى مساهمة هذا القطاع في دوران العجلة الاقتصادية في إطار رؤية 2030، وقال: «قطاع الرياضات الإلكترونية هو مجال منبثق من قطاع الألعاب الإلكترونية، والمملكة لديها الإستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية. وجميعنا في الجهات العاملة بهذا القطاع نعمل لأهدافنا في 2030 بالمساهمة في الناتج المحلي بمقدار 50 مليار ريال سعودي. والأحداث مثل الموسم ومثل الدوري السعودي للرياضات الإلكترونية وغيرها تشكل كلها الأساسات التي ستنمي هذا القطاع وتجعله أكثر احترافية وتخلق مسارات وظيفية، حيث نستهدف في الإستراتيجية 39 ألف وظيفة جديدة ستكون لأبناء وطننا يعود ناتجها لأبناء الوطن والسكان، وأيضاً تجعل المملكة وجهة سياحية تستقطب العديد لمجال جديد إضافة للمجالات العديدة التي جعلت المملكة ريادية».
وعما إذا كان موسم الجيمرز سيشتمل على بطولات نسائية قال «إنه لا توجد بطولة تحدّ من مشاركة العنصر النسائي، فجميع البطولات متاحة للمتأهلين، وتوجد بطولات في المراكز المختلفة للموسم لمختلف العناصر».