فتحت والدة ووكيلة النجم كيليان مبابي، فايزة العماري، النار على رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي، على إثر الأزمة التي حدثت خلال الفترة الماضية بين اللاعب وإدارة النادي الباريسي.
وقالت صحيفة ديفينسا سنترال الإسبانية، إن والدة الدولي الفرنسي اتهمت الخليفي بإهانة ابنها، موجهة له الحديث بقولها: «تتعاملون مع نجلي مثل الكلب، رغم استجابته للضغوط التي تعرض لها خلال العام الماضي وجدد عقده مع باريس، متخلياً عن حلمه باللعب لريال مدريد».
وأضافت الصحيفة: «قبل إصدار النادي الباريسي بياناً بعودة مبابي إلى الفريق، هددت فايزة العماري بعدم الجلوس أو التفاوض حول مصير اللاعب، قبل عودة اللاعب على الفور إلى قائمة المدرب لويس إنريكي».
وأبدت غضبها من الهجوم والانتقادات التي تعرض لها مبابي من قبل النادي، بسبب عدم فوزه بدوري الأبطال، مؤكدة أنه لو كان يرتدي قميص «الملكي» لكان بالفعل بطلاً لأوروبا.
واختتمت الصحيفة: «طلبت والدة مبابي من الخليفي، بأن يحصل نجلها على اعتذار من قبل النادي عما حدث معه، ولم يكن لدى رئيس باريس، خيار سوى أن يرضخ وعلى أقل تقدير وافق على إعادة اللاعب إلى التدريبات».
وقالت صحيفة ديفينسا سنترال الإسبانية، إن والدة الدولي الفرنسي اتهمت الخليفي بإهانة ابنها، موجهة له الحديث بقولها: «تتعاملون مع نجلي مثل الكلب، رغم استجابته للضغوط التي تعرض لها خلال العام الماضي وجدد عقده مع باريس، متخلياً عن حلمه باللعب لريال مدريد».
وأضافت الصحيفة: «قبل إصدار النادي الباريسي بياناً بعودة مبابي إلى الفريق، هددت فايزة العماري بعدم الجلوس أو التفاوض حول مصير اللاعب، قبل عودة اللاعب على الفور إلى قائمة المدرب لويس إنريكي».
وأبدت غضبها من الهجوم والانتقادات التي تعرض لها مبابي من قبل النادي، بسبب عدم فوزه بدوري الأبطال، مؤكدة أنه لو كان يرتدي قميص «الملكي» لكان بالفعل بطلاً لأوروبا.
واختتمت الصحيفة: «طلبت والدة مبابي من الخليفي، بأن يحصل نجلها على اعتذار من قبل النادي عما حدث معه، ولم يكن لدى رئيس باريس، خيار سوى أن يرضخ وعلى أقل تقدير وافق على إعادة اللاعب إلى التدريبات».