لاعبي المنتخب السعودي وروح معنوية عالية قبل خوض منافسات كأس آسيا
المدرب مانشيني ومساعده محمد أمين
تحتضن بطولة كأس أمم آسيا، 10 منتخبات عربية ضمن النسخة المقامة فعالياتها بدولة قطر، الذين يمنّون النفس بتحقيق مستويات عالية ومقارعة منتخبات أكبر قارات العالم.
والمنتخبات الـ«10» هي: السعودية، وقطر، والإمارات، وفلسطين، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وعمان، وسورية.
وستتواجه بعض هذه المنتخبات ببعض خلال البطولة؛ حيث سيلعب قطر (العنابي) مع المنتخب اللبناني ضمن المجموعة الأولى، في حين يتقابل بالمجموعة الثالثة الإمارات مع فلسطين، كما يلتقي منتخب الأردن (النشامى) مع (الأحمر) البحريني في المجموعة الخامسة، و(الأخضر السعودي) مع عمان ضمن المجموعة السادسة.
فيما كانت المواجهة العربية العربية الأولى في كأس آسيا حدثت بنسخة عام 1976، بين منتخبي العراق والكويت في نصف نهائي البطولة، وفاز فيها الأخير بنتيجة (3-2).
وتعتبر نسخة 1996 هي أول مواجهة بين منتخبين عربيين في النهائي، وذلك عندما لعب منتخبنا مع الأبيض الإماراتي في اللقاء؛ الذي أقيم بملعب الشيخ زايد في أبوظبي، والذي على إثره حقق (الأخضر) لقبه الآسيوي الثالث في تاريخه.
ومن ضمن اللقاءات العربية- العربية الكبيرة التي ما زالت في الذاكرة، مواجهة الأخضر والأزرق الكويتي ضمن ربع نهائي نسخة 2000؛ التي تفوق فيها منتخب الصقور الخضر بفوز تاريخي، وذلك بعد أن استطاع أن يقلب خسارته بهدفين إلى فوز تاريخي (3-2)، سجل حينها نواف التمياط (هدفين)، وطلال المشعل.
وفي نسخة كأس آسيا عام 2007؛ الذي جمع الأخضر بمنتخب العراق انتهى اللقاء بخسارة صقورنا (1-0). وكانت آخر مواجهه عربية- عربية في النهائي في نسخة 2019؛ حيث التقى المنتخب الإماراتي بالمنتخب القطري في الدور نصف النهائي، حقق فيها العنابي فوزاً كبيراً بنتيجة (4-0).
والمنتخبات الـ«10» هي: السعودية، وقطر، والإمارات، وفلسطين، والبحرين، ولبنان، والأردن، والعراق، وعمان، وسورية.
وستتواجه بعض هذه المنتخبات ببعض خلال البطولة؛ حيث سيلعب قطر (العنابي) مع المنتخب اللبناني ضمن المجموعة الأولى، في حين يتقابل بالمجموعة الثالثة الإمارات مع فلسطين، كما يلتقي منتخب الأردن (النشامى) مع (الأحمر) البحريني في المجموعة الخامسة، و(الأخضر السعودي) مع عمان ضمن المجموعة السادسة.
فيما كانت المواجهة العربية العربية الأولى في كأس آسيا حدثت بنسخة عام 1976، بين منتخبي العراق والكويت في نصف نهائي البطولة، وفاز فيها الأخير بنتيجة (3-2).
وتعتبر نسخة 1996 هي أول مواجهة بين منتخبين عربيين في النهائي، وذلك عندما لعب منتخبنا مع الأبيض الإماراتي في اللقاء؛ الذي أقيم بملعب الشيخ زايد في أبوظبي، والذي على إثره حقق (الأخضر) لقبه الآسيوي الثالث في تاريخه.
ومن ضمن اللقاءات العربية- العربية الكبيرة التي ما زالت في الذاكرة، مواجهة الأخضر والأزرق الكويتي ضمن ربع نهائي نسخة 2000؛ التي تفوق فيها منتخب الصقور الخضر بفوز تاريخي، وذلك بعد أن استطاع أن يقلب خسارته بهدفين إلى فوز تاريخي (3-2)، سجل حينها نواف التمياط (هدفين)، وطلال المشعل.
وفي نسخة كأس آسيا عام 2007؛ الذي جمع الأخضر بمنتخب العراق انتهى اللقاء بخسارة صقورنا (1-0). وكانت آخر مواجهه عربية- عربية في النهائي في نسخة 2019؛ حيث التقى المنتخب الإماراتي بالمنتخب القطري في الدور نصف النهائي، حقق فيها العنابي فوزاً كبيراً بنتيجة (4-0).