«أتمنى من الله أن يوفقنا في هذه البطولة ونحقق كأس آسيا»، ليست مُجرد رسالة عابرة، أو كلمة تحفيزية قالها رئيس اتحاد الكرة، أو المدير الفني مانشيني، أو حتى الجماهير أو حتى وسائل الإعلام المحلية، بل رسالة عندما يقرأها أي رياضي تسبب «قشعريرة» لا توصف توضح وتجزم حمل عاتق المسؤولية التي يحملها عاتق كل لاعب يمثل منتخب المملكة العربية السعودية.
نعم هي محفزة.. ومعبرة.. وجميلة من نجم دولي كبير وهو المدافع علي البليهي، الذي ما زال يثبت من مباراة لأخرى إما مع منتخب بلاده أو ناديه الهلال بأنه النجم المميز والملفت للنظر.
وجه رسالة وطنية تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكافة وسائل الإعلام محلياً وخارجياً، كانت بمثابة زرع روح الأمل والتفاعل الكبير وبث الحماس بنفوس نجوم منتخبنا وجماهير الأخضر قبل موقعة كوريا الجنوبية مساء اليوم (الثلاثاء) والتي كانت رائعة بمفرداتها الجميلة.
حيث قال عبر ورقة السبورة كتب فيها نصاً وطنياً جميلاً كان كالتالي: «أتمنى من الله أن يوفقنا في هذه البطولة ونحقق كأس آسيا.. حلم كل لاعب سعودي».
نعم هي محفزة.. ومعبرة.. وجميلة من نجم دولي كبير وهو المدافع علي البليهي، الذي ما زال يثبت من مباراة لأخرى إما مع منتخب بلاده أو ناديه الهلال بأنه النجم المميز والملفت للنظر.
وجه رسالة وطنية تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكافة وسائل الإعلام محلياً وخارجياً، كانت بمثابة زرع روح الأمل والتفاعل الكبير وبث الحماس بنفوس نجوم منتخبنا وجماهير الأخضر قبل موقعة كوريا الجنوبية مساء اليوم (الثلاثاء) والتي كانت رائعة بمفرداتها الجميلة.
حيث قال عبر ورقة السبورة كتب فيها نصاً وطنياً جميلاً كان كالتالي: «أتمنى من الله أن يوفقنا في هذه البطولة ونحقق كأس آسيا.. حلم كل لاعب سعودي».