رأى المستشار الاجتماعي والصحي طلال محمد الناشري، أنَّ قمة نهائي كأس أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2024)؛ التي ستجمع منتخبي إنجلترا بإسبانيا (اليوم الأحد) ستكون مختلفة بكل المقاييس والاعتبارات، إذ ستتميز بطابع الإثارة والجمع بين مشاعر التوتر ومخاوف الخسارة وترقب فرحة الفوز، لكونها مباراة حاسمة ستقود الفائز إلى منصة التتويج.
وقال لـ«عكاظ»: إن مباريات القمة النهائية تكون عادة صعبة وقوية ويصعب فيها وضع أي تصور للتوقعات، فكلا المنتخبين وصلا إلى النهائي بعد تجاوز مباريات لم تكن سهلة أمامهم وشكلت عقبة كبيرة، فبطولة (يورو 2024) جمعت جميع المحترفين الكبار الذين تضاعفت مسؤولياتهم أكثر في البطولة، إذ اتجهت أنظار الجماهير أكثر نحوهم وبالتالي يكون المتأمل منهم أكثر.
وتابع: «عادة المباريات النهائية تكون بطابعها سريعة منذ انطلاق صافرة الحكم، وبالتالي فإنه من المتوقع أن تشاهد الجماهير الرياضية بشكل عام مباراة مثيرة قد لا تخلو من الكروت والعنف والإصابات لأن الروح القتالية ستكون حاضرة في النهائي».
وأضاف الناشري: «هناك بعض العوامل التي بالتأكيد ستمهد للفوز والتتويج إلى المنصة وهي: تملك الأعصاب وقدرة الفريق على السيطرة واللعب بروح الفريق الواحد، قوة خطة المدرب وقدرته على التحكم بالمباراة وتفاصيل معطياتها وتأهيل اللاعبين بشكل جيد، اللياقة البدنية العالية للاعبين، تهيئة اللاعبين نفسياً ولياقياً على تنفيذ ضربات الترجيح بشكل صحيح في حال امتدت المباراة إلى ضربات الترجيح بعد أوقاتها الأصلية».
وخلص الناشري إلى القول:
المسؤولية مضاعفة أمام مدربي المنتخبين للظهور بشكل يمهد للتتويج لا سيما منتخب إنجلترا الذي يتطلع لإحراز بطولته الكبرى الأولى منذ 1966 عندما توج على أرضه بكأس العالم، وإسبانيا التي تبحث عن كتابة التاريخ حيث تسعى إلى الانفراد بالرقم القياسي بعدد ألقاب البطولة القارية الذي تتشاركه حالياً مع ألمانيا (ثلاثة ألقاب لكل منهما).
وقال لـ«عكاظ»: إن مباريات القمة النهائية تكون عادة صعبة وقوية ويصعب فيها وضع أي تصور للتوقعات، فكلا المنتخبين وصلا إلى النهائي بعد تجاوز مباريات لم تكن سهلة أمامهم وشكلت عقبة كبيرة، فبطولة (يورو 2024) جمعت جميع المحترفين الكبار الذين تضاعفت مسؤولياتهم أكثر في البطولة، إذ اتجهت أنظار الجماهير أكثر نحوهم وبالتالي يكون المتأمل منهم أكثر.
وتابع: «عادة المباريات النهائية تكون بطابعها سريعة منذ انطلاق صافرة الحكم، وبالتالي فإنه من المتوقع أن تشاهد الجماهير الرياضية بشكل عام مباراة مثيرة قد لا تخلو من الكروت والعنف والإصابات لأن الروح القتالية ستكون حاضرة في النهائي».
وأضاف الناشري: «هناك بعض العوامل التي بالتأكيد ستمهد للفوز والتتويج إلى المنصة وهي: تملك الأعصاب وقدرة الفريق على السيطرة واللعب بروح الفريق الواحد، قوة خطة المدرب وقدرته على التحكم بالمباراة وتفاصيل معطياتها وتأهيل اللاعبين بشكل جيد، اللياقة البدنية العالية للاعبين، تهيئة اللاعبين نفسياً ولياقياً على تنفيذ ضربات الترجيح بشكل صحيح في حال امتدت المباراة إلى ضربات الترجيح بعد أوقاتها الأصلية».
وخلص الناشري إلى القول:
المسؤولية مضاعفة أمام مدربي المنتخبين للظهور بشكل يمهد للتتويج لا سيما منتخب إنجلترا الذي يتطلع لإحراز بطولته الكبرى الأولى منذ 1966 عندما توج على أرضه بكأس العالم، وإسبانيا التي تبحث عن كتابة التاريخ حيث تسعى إلى الانفراد بالرقم القياسي بعدد ألقاب البطولة القارية الذي تتشاركه حالياً مع ألمانيا (ثلاثة ألقاب لكل منهما).