بدور فاعل وريادي ودعم لا محدود، يشارك وزير الرياضة رئيس الدورة (46) لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، اليوم (الأربعاء) في الأردن، وبرعاية من ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.. إطلاق «الإستراتيجية العربية للشباب والسلام والأمن» 2023 – 2028، التي تم اعتمادها في اجتماع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب في دورته 45 وفق القرار العربي رقم (1010)، بناء على قرارات مجلس الأمن الدولي (2250، 2419، 2535) لتنفيذ هذه الأجندة، حيث قامت جامعة الدول العربية بتطوير الإستراتيجية المزمع إطلاقها.
وقد بنيت هذه الإستراتيجية بهدف أن تكون أداة وخارطة طريق لتنفيذ أجندة الشباب السلام والأمن وقرارات مجلس الأمن (2250، 2419، 2535) في المنطقة العربية وتعزيز التعاون على المستوى الإقليمي لدعم جهود البلدان العربية، من خلال رؤية تعزز دور الشباب العربي في المشاركة الفاعلة، والمساهمة الإيجابية في قضايا التنمية، والسلام، والأمن، وتوجه الشباب في الوطن العربي لبناء وإيجاد مجتمعات عربية آمنة تنعم بالسلام والأمن والاستقرار والازدهار من خلال مشاركة فاعلة للشباب في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية من خلال تعزيز دورهم في عمليات صنع القرار، وزيادة مشاركتهم السياسية والمدنية، وتحقيق الأمن الاقتصادي، وضمان الحق في التعليم والإدماج الرقمي، وتعزيز مبدأ المساواة بين الجنسين، وضمان حرية التنقل، ومعالجة قضايا الأمن المناخي، من خلال الأخذ بقيم ومبادئ القيادة الشبابية الفاعلة، وشمول جميع الشباب، العدالة وسيادة القانون، والمساواة بين الجنسين.
من جانبه، خص الوزير المفوض ومدير إدارة الشباب والرياضة بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية فيصل غسال «عكاظ» بالدور الكبير الذي أسهم فيه الأمير عبدالعزيز بن تركي، والدكتور أشرف صبحي، ومحمد النابلسي، وسوسانا دكش، بالإضافة لفريق عمل جامعة الدول العربية، نحو الدفع بإنجاز هذه الإستراتيجية وهو ما يجعلنا متفائلين بأن تتحول إلى أرض الواقع كأمر يسهم في دعم السلم والأمن في دول المنطقة وتعزيز أدوار الشباب ومساهماتهم في مجتمعاتهم، هادفة بذلك نحو تعزيز التعاون على المستوى الإقليمي بين البلدان العربية، من خلال رؤية تمنح الشباب العربي دورا في المشاركة الفاعلة، والمساهمة الإيجابية في قضايا التنمية، والسلام، والأمن، وتوجه الشباب في الوطن العربي لبناء وإيجاد مجتمعات عربية آمنة تنعم بالسلام والأمن والاستقرار والازدهار، وفي ما يلي أبرز ملامح هذه الإستراتيجية:
إجراء البحوث وجمع البيانات
رفع الوعي بين المؤسسات والهيئات
رفع الوعي بين الشباب وتعزيز مهاراتهم
الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة
تأمين مساحات آمنة وشاملة للشباب
معالجة التحديات والعقبات
أجندة الشباب والسلام والأمن:
الرؤية والرسالة والمنهجية لإعداد الإستراتيجية العربية للشباب والسلام والأمن
سياق
يراعي الشباب:
يسلط الضوء على القضايا الرئيسية التي تؤثر على سلام وأمن الشباب في الدول العربية
المبادئ التوجيهية:
المساواة بين الجنسين، وعدم ترك أي أحد يتخلف عن الركب، وعدم الإضرار بالشباب، ومراعاة حساسية النزاع التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار في جميع مراحل تنفيذ الإستراتيجية
أولويات الإستراتيجية وأهدافها:
تتمحور حول الركائز الخمس للقرار: المشاركة، والحماية، والوقاية، بما في ذلك تعزيز ثقافة السلام، والشراكات وفك الارتباط وإعادة الإدماج
نهج التنفيذ:
الذي يحدد الخطوات التالية على المستويين الوطني والإقليمي، بدءاً من وضع خطط العمل، ومن ثم عرض الإنجازات الحالية في مجال الشباب والسلام والأمن في المنطقة العربية
وقد بنيت هذه الإستراتيجية بهدف أن تكون أداة وخارطة طريق لتنفيذ أجندة الشباب السلام والأمن وقرارات مجلس الأمن (2250، 2419، 2535) في المنطقة العربية وتعزيز التعاون على المستوى الإقليمي لدعم جهود البلدان العربية، من خلال رؤية تعزز دور الشباب العربي في المشاركة الفاعلة، والمساهمة الإيجابية في قضايا التنمية، والسلام، والأمن، وتوجه الشباب في الوطن العربي لبناء وإيجاد مجتمعات عربية آمنة تنعم بالسلام والأمن والاستقرار والازدهار من خلال مشاركة فاعلة للشباب في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية من خلال تعزيز دورهم في عمليات صنع القرار، وزيادة مشاركتهم السياسية والمدنية، وتحقيق الأمن الاقتصادي، وضمان الحق في التعليم والإدماج الرقمي، وتعزيز مبدأ المساواة بين الجنسين، وضمان حرية التنقل، ومعالجة قضايا الأمن المناخي، من خلال الأخذ بقيم ومبادئ القيادة الشبابية الفاعلة، وشمول جميع الشباب، العدالة وسيادة القانون، والمساواة بين الجنسين.
من جانبه، خص الوزير المفوض ومدير إدارة الشباب والرياضة بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية فيصل غسال «عكاظ» بالدور الكبير الذي أسهم فيه الأمير عبدالعزيز بن تركي، والدكتور أشرف صبحي، ومحمد النابلسي، وسوسانا دكش، بالإضافة لفريق عمل جامعة الدول العربية، نحو الدفع بإنجاز هذه الإستراتيجية وهو ما يجعلنا متفائلين بأن تتحول إلى أرض الواقع كأمر يسهم في دعم السلم والأمن في دول المنطقة وتعزيز أدوار الشباب ومساهماتهم في مجتمعاتهم، هادفة بذلك نحو تعزيز التعاون على المستوى الإقليمي بين البلدان العربية، من خلال رؤية تمنح الشباب العربي دورا في المشاركة الفاعلة، والمساهمة الإيجابية في قضايا التنمية، والسلام، والأمن، وتوجه الشباب في الوطن العربي لبناء وإيجاد مجتمعات عربية آمنة تنعم بالسلام والأمن والاستقرار والازدهار، وفي ما يلي أبرز ملامح هذه الإستراتيجية:
إجراء البحوث وجمع البيانات
رفع الوعي بين المؤسسات والهيئات
رفع الوعي بين الشباب وتعزيز مهاراتهم
الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة
تأمين مساحات آمنة وشاملة للشباب
معالجة التحديات والعقبات
أجندة الشباب والسلام والأمن:
الرؤية والرسالة والمنهجية لإعداد الإستراتيجية العربية للشباب والسلام والأمن
سياق
يراعي الشباب:
يسلط الضوء على القضايا الرئيسية التي تؤثر على سلام وأمن الشباب في الدول العربية
المبادئ التوجيهية:
المساواة بين الجنسين، وعدم ترك أي أحد يتخلف عن الركب، وعدم الإضرار بالشباب، ومراعاة حساسية النزاع التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار في جميع مراحل تنفيذ الإستراتيجية
أولويات الإستراتيجية وأهدافها:
تتمحور حول الركائز الخمس للقرار: المشاركة، والحماية، والوقاية، بما في ذلك تعزيز ثقافة السلام، والشراكات وفك الارتباط وإعادة الإدماج
نهج التنفيذ:
الذي يحدد الخطوات التالية على المستويين الوطني والإقليمي، بدءاً من وضع خطط العمل، ومن ثم عرض الإنجازات الحالية في مجال الشباب والسلام والأمن في المنطقة العربية