تعقد المشهد الاتحادي قبل انعقاد الجمعية العمومية خاصة بعد خروج الفريق الكروي الأول من مسابقة كأس الملك من دور الـ16 على يد الفتح بنيران صديقة، لتكتب فصلا مثيرا قبل ساعات من انعقاد عمومية النادي.
وما زاد المشهد تعقيدا تزايد الغضب الجماهيري على إدارة أنمار الحائلي، التي فشلت في إعادة الفريق لوضعه الطبيعي، ليعود إلى دوامة الموسم الماضي حينما خرج من عنق الزجاجة من دائرة خطر الهبوط لدوري الأولى، إذ كانت الفرصة متاحة للإدارة أن تحدث تغييرا جذريا قبل انطلاق الموسم لولا أنها سلمت أمرها للمدرب التشيلي السابق سييرا، خاصة في ما يخص ملف تعاقدات اللاعبين الأجانب الذين لم يكونوا في مستوى الطموح، لتظهر أزمة جديدة بعد رحيل أكثر من لاعب بعد طلبهم فسخ العقد، لتضطر الإدارة إلى تعيين لجنة خاصة من اللاعبين القدامى لاحتواء الموقف واختيار آخرين يشكلون إضافة جديدة للفريق مع مطلع الدور الثاني للدوري.
ويواجه الحائلي وأعضاء إدارته موقفا محرجا قبل الجمعية العمومية خاصة في ظل التخطبات الإدارية التي انعكس أثرها السلبي على نتائج الفريق بالرغم من الوعود التي أطلقتها بحلم العودة للمنافسة، إلا أن ذلك لم يكن في ظل ضعف الكادر الإداري وتداخل مسؤوليات أعضائه، ليصبح الفريق يصارع على تثبيت أقدامه في موقع يضمن له الاستمرار مع فرق النخبة، الأمر الذي تحول إلى كابوس لدى الجماهير الاتحادية من الاستمرار في تدهور النتائج..
ردة فعل الجماهير بعد خسارة الفتح ووداع بطولة مهمة كانت ستكون بمثابة بلسم للجراح ومسكن لآلامهم، لم تكن غريبة ومطالبتها برحيل الإدارة وتسليم النادي لشخصية قيادية تستطيع انتشال النادي، وتعيد ألعابه المختلفة إلى جادة الصواب وطريق البطولات، فالعميد يأبى أن يكون في المؤخرة بعد أن اعتاد على منصات التتويج لسنين طويلة.
وما زاد المشهد تعقيدا تزايد الغضب الجماهيري على إدارة أنمار الحائلي، التي فشلت في إعادة الفريق لوضعه الطبيعي، ليعود إلى دوامة الموسم الماضي حينما خرج من عنق الزجاجة من دائرة خطر الهبوط لدوري الأولى، إذ كانت الفرصة متاحة للإدارة أن تحدث تغييرا جذريا قبل انطلاق الموسم لولا أنها سلمت أمرها للمدرب التشيلي السابق سييرا، خاصة في ما يخص ملف تعاقدات اللاعبين الأجانب الذين لم يكونوا في مستوى الطموح، لتظهر أزمة جديدة بعد رحيل أكثر من لاعب بعد طلبهم فسخ العقد، لتضطر الإدارة إلى تعيين لجنة خاصة من اللاعبين القدامى لاحتواء الموقف واختيار آخرين يشكلون إضافة جديدة للفريق مع مطلع الدور الثاني للدوري.
ويواجه الحائلي وأعضاء إدارته موقفا محرجا قبل الجمعية العمومية خاصة في ظل التخطبات الإدارية التي انعكس أثرها السلبي على نتائج الفريق بالرغم من الوعود التي أطلقتها بحلم العودة للمنافسة، إلا أن ذلك لم يكن في ظل ضعف الكادر الإداري وتداخل مسؤوليات أعضائه، ليصبح الفريق يصارع على تثبيت أقدامه في موقع يضمن له الاستمرار مع فرق النخبة، الأمر الذي تحول إلى كابوس لدى الجماهير الاتحادية من الاستمرار في تدهور النتائج..
ردة فعل الجماهير بعد خسارة الفتح ووداع بطولة مهمة كانت ستكون بمثابة بلسم للجراح ومسكن لآلامهم، لم تكن غريبة ومطالبتها برحيل الإدارة وتسليم النادي لشخصية قيادية تستطيع انتشال النادي، وتعيد ألعابه المختلفة إلى جادة الصواب وطريق البطولات، فالعميد يأبى أن يكون في المؤخرة بعد أن اعتاد على منصات التتويج لسنين طويلة.