يبدو أن العلاقة بين مدرب الاتحاد تين كات ولاعبيه ليست على ما يرام، وانعكس ذلك الأمر على الأوضاع الفنية للفريق، وغابت روح العميد في مباراة الفتح التي غادر من خلالها العميد كأس الملك، الذي كانت جماهيره تمني النفس بتحقيق الكأس المحلية الكبرى، وإذا لم تتدخل إدارة النادي في توطيد العلاقة بين المدرب واللاعبين ربما سينتهي موسم العميد مبكرا، خصوصا أن الفريق تبقى له كأس محمد السادس للأندية العربية من أجل إنقاذ موسمه ببطولة.