«ضربتين في الراس توجع».. بتلك الطريقة تجسدت أحوال الاتحاد في مفاوضاته للصفقات الشتوية التي يعتزم خلالها تدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم، حيث خسر صفقتين في 24 ساعة؛ ممثلتين بخسارة حارسه أمين بخاري الذي وقع لنادي النصر لمدة 3 سنوات مقابل 3.5 مليون ريال للموسم الواحد، إضافة لسيارة فارهة وفيلا، بعد أن عجزت إدارة الحائلي عن تأمين مطالبه المادية التي نجحت الإدارة النصراوية برئاسة الدكتور صفوان السويكت في تأمينها والتوقيع معه.
وفي الوقت الذي اتفق طلال العبسي مع المفاوض الاتحادي على كافة تفاصيل انتقاله البالغة 3.6 مليون ريال كمقدم عقد، تحول مسار اللاعب من الاتحاد إلى الأهلي، بعد أن فوجئ حين حضوره إلى جدة من أجل توقيع العقد، بعدم توفير كافة مبلغ مقدم العقد وتسليمه النصف منه، ما منح المنافس التقليدي الأهلي فرصة للدخول على خط المفاوضات وتقديم 4 ملايين ريال مقدم عقد للعبسي يستلمها لحظة توقيعه، ولكن اللاعب استقر على مبلغ 6 ملايين ريال مقدم عقد، ما جعل إدارة العميد توقف المفاوضات معه، واتجه للمنافس التقليدي الأهلي الذي اتفق معه على مبلغ 4.5 مليون ريال ووقع العبسي عقده الاحترافي مع الأهلي لمدة 3 سنوات قادمة.
خسارة الصفقتين ألقت بظلالها على النادي الساعي لإعادة الفريق الأول لتوهجه، من خلال إبرام عدة صفقات مؤثرة سواء محلية أو خارجية، إذ ستعود عجلة البحث عن آخرين بإمكانهم تحقيق الإضافة الفنية المرجوة، لا سيما أن المدرب تين كات طالب بتعزيز عدة خانات بلاعبين مميزين، نظرا للنقص الحاصل في بعض الخانات.
وستسعى الإدارة الاتحادية لتعويض إخفاقها في صفقتي العبسي وبخاري من خلال إبرام بديلين عنهما، إذ عليها المسارعة في ذلك قبل انتهاء فترة التسجيل 2 فبراير القادم.
وفي الوقت الذي اتفق طلال العبسي مع المفاوض الاتحادي على كافة تفاصيل انتقاله البالغة 3.6 مليون ريال كمقدم عقد، تحول مسار اللاعب من الاتحاد إلى الأهلي، بعد أن فوجئ حين حضوره إلى جدة من أجل توقيع العقد، بعدم توفير كافة مبلغ مقدم العقد وتسليمه النصف منه، ما منح المنافس التقليدي الأهلي فرصة للدخول على خط المفاوضات وتقديم 4 ملايين ريال مقدم عقد للعبسي يستلمها لحظة توقيعه، ولكن اللاعب استقر على مبلغ 6 ملايين ريال مقدم عقد، ما جعل إدارة العميد توقف المفاوضات معه، واتجه للمنافس التقليدي الأهلي الذي اتفق معه على مبلغ 4.5 مليون ريال ووقع العبسي عقده الاحترافي مع الأهلي لمدة 3 سنوات قادمة.
خسارة الصفقتين ألقت بظلالها على النادي الساعي لإعادة الفريق الأول لتوهجه، من خلال إبرام عدة صفقات مؤثرة سواء محلية أو خارجية، إذ ستعود عجلة البحث عن آخرين بإمكانهم تحقيق الإضافة الفنية المرجوة، لا سيما أن المدرب تين كات طالب بتعزيز عدة خانات بلاعبين مميزين، نظرا للنقص الحاصل في بعض الخانات.
وستسعى الإدارة الاتحادية لتعويض إخفاقها في صفقتي العبسي وبخاري من خلال إبرام بديلين عنهما، إذ عليها المسارعة في ذلك قبل انتهاء فترة التسجيل 2 فبراير القادم.