يعطي أمير منطقة حائل رئيس هيئة تطوير المنطقة رئيس اللجنة العليا لرالي حائل نيسان الدولي 2020 الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز اليوم (الثلاثاء)، شارة بدء انطلاق المنافسة على بطولة رالي حائل نيسان الدولي 2020 بنسخته الخامسة عشرة من مقر منتزه «المغواة» للاحتفالات، وذلك بحضور نائب أمير المنطقة نائب رئيس هيئة تطوير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن، ورئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل وعدد من الشخصيات الاعتبارية، وذلك بمشاركة 116متسابقاً.
وأكد الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أن الحراك الذي تشهده المنطقة وإقبال المشاركين في الفعاليات الدولية المقامة فيها من شتى دول العالم هي ترجمة عملية للدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعنوان لمرحلة يلمس فيها أبناء الوطن والمنطقة أهداف رؤية المملكة 2030 من خلال جودة الحياة، وتميز وتنوع الفعاليات وقربها من الجميع.
وأثنى أمير منطقة حائل على جهود رئيس هيئة الرياضة وموسم حائل الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وجهود العاملين في الهيئة والموسم، مؤكداً أن كثافة الفعاليات وتعدد مواقع إقامتها خطوة متقدمة تحققت هذا العام، ونتطلع لما هو أجمل وأشمل في المواسم القادمة، معربا عن سروره بتزامن إقامة رالي حائل نيسان الدولي في نسخته الخامسة عشرة مع فعاليات الموسم، مشيرا إلى أن جميع أبناء المملكة وأبناء منطقة حائل خاصة يحتفلون بهذا الحدث الوطني الذي هو نتاج جهودهم وحماسهم، مشيدا بما يوليه رئيس اتحاد السيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل من حرص واهتمام لتطور رالي حائل وعودته للبطولة العالمية مجددا، وقال: «إن رالي حائل حقق عدداً كبيراً من الأهداف التي انطلق من أجلها بعد أن أصبح حدثاً سياحياً ومنشطاً اقتصادياً موسمياً على مستوى المملكة إضافة إلى كونه مناسبة رياضية».
ورفع أمير منطقة حائل في ختام تصريحه باسمه وباسم أهالي المنطقة الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده على الدعم المتواصل لمشاريع وتطوير مناطق المملكة ومنطقة حائل وإنجاح فعالياتها وأنشطتها ومنها موسم حائل والرالي، مرحبا بكافة ضيوف المنطقة المشاركين في رالي حائل نيسان الدولي وكافة الفعاليات الأخرى ضمن موسم حائل، متمنياً للجميع أن يقضوا أجمل الأوقات خلال إقامتهم في المنطقة، وشكر كل من ساهم في نجاح فعاليات الموسم وفعاليات رالي حائل وغيره من الفعاليات، منوها بالدور البارز لشركاء النجاح من القطاعات الخدمية الحكومية والقطاع الخاص، متمنياً التوفيق للجميع.
ونوه نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز بالدعم المستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لتنمية وتطوير مناطق المملكة ومنها منطقة حائل وفق أهداف رؤية المملكة 2030 ورفع مستويات جودة الحياة بما ينعكس على المواطن في كل جزء غال من هذا الوطن.
جاء ذلك خلال تصريح صحفي لنائب أمير منطقة حائل بمناسبة انطلاق رالي حائل نيسان الدولي في نسخته الخامسة عشرة، وقال: «إن المنطقة بدعم من القيادة ومتابعة أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز وتكامل الجهات الحكومية والأهلية وتكاتف أبنائها تستعد لإطلاق نسخة جديدة من الرالي، بحرص من رئيس هيئة الرياضة وموسم حائل الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ورئيس اتحاد السيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل اللذين يوليان الرالي دعماً مضاعفاً للارتقاء به لمنصات عالمية يستحقها».
وأعرب نائب أمير منطقة حائل عن سروره بتواصل فعاليات موسم حائل من خلال إقامة العديد من الفعاليات الدولية في الدراجات والسيارات والهجن والخيل العربية الأصيلة واستثمار الطبيعة المتنوعة بالمنطقة بالشكل الذي يعود على اقتصادنا الوطني والمنطقة بالخير والنماء.
وأكد الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أن الحراك الذي تشهده المنطقة وإقبال المشاركين في الفعاليات الدولية المقامة فيها من شتى دول العالم هي ترجمة عملية للدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعنوان لمرحلة يلمس فيها أبناء الوطن والمنطقة أهداف رؤية المملكة 2030 من خلال جودة الحياة، وتميز وتنوع الفعاليات وقربها من الجميع.
وأثنى أمير منطقة حائل على جهود رئيس هيئة الرياضة وموسم حائل الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وجهود العاملين في الهيئة والموسم، مؤكداً أن كثافة الفعاليات وتعدد مواقع إقامتها خطوة متقدمة تحققت هذا العام، ونتطلع لما هو أجمل وأشمل في المواسم القادمة، معربا عن سروره بتزامن إقامة رالي حائل نيسان الدولي في نسخته الخامسة عشرة مع فعاليات الموسم، مشيرا إلى أن جميع أبناء المملكة وأبناء منطقة حائل خاصة يحتفلون بهذا الحدث الوطني الذي هو نتاج جهودهم وحماسهم، مشيدا بما يوليه رئيس اتحاد السيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل من حرص واهتمام لتطور رالي حائل وعودته للبطولة العالمية مجددا، وقال: «إن رالي حائل حقق عدداً كبيراً من الأهداف التي انطلق من أجلها بعد أن أصبح حدثاً سياحياً ومنشطاً اقتصادياً موسمياً على مستوى المملكة إضافة إلى كونه مناسبة رياضية».
ورفع أمير منطقة حائل في ختام تصريحه باسمه وباسم أهالي المنطقة الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده على الدعم المتواصل لمشاريع وتطوير مناطق المملكة ومنطقة حائل وإنجاح فعالياتها وأنشطتها ومنها موسم حائل والرالي، مرحبا بكافة ضيوف المنطقة المشاركين في رالي حائل نيسان الدولي وكافة الفعاليات الأخرى ضمن موسم حائل، متمنياً للجميع أن يقضوا أجمل الأوقات خلال إقامتهم في المنطقة، وشكر كل من ساهم في نجاح فعاليات الموسم وفعاليات رالي حائل وغيره من الفعاليات، منوها بالدور البارز لشركاء النجاح من القطاعات الخدمية الحكومية والقطاع الخاص، متمنياً التوفيق للجميع.
ونوه نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز بالدعم المستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لتنمية وتطوير مناطق المملكة ومنها منطقة حائل وفق أهداف رؤية المملكة 2030 ورفع مستويات جودة الحياة بما ينعكس على المواطن في كل جزء غال من هذا الوطن.
جاء ذلك خلال تصريح صحفي لنائب أمير منطقة حائل بمناسبة انطلاق رالي حائل نيسان الدولي في نسخته الخامسة عشرة، وقال: «إن المنطقة بدعم من القيادة ومتابعة أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز وتكامل الجهات الحكومية والأهلية وتكاتف أبنائها تستعد لإطلاق نسخة جديدة من الرالي، بحرص من رئيس هيئة الرياضة وموسم حائل الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ورئيس اتحاد السيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل اللذين يوليان الرالي دعماً مضاعفاً للارتقاء به لمنصات عالمية يستحقها».
وأعرب نائب أمير منطقة حائل عن سروره بتواصل فعاليات موسم حائل من خلال إقامة العديد من الفعاليات الدولية في الدراجات والسيارات والهجن والخيل العربية الأصيلة واستثمار الطبيعة المتنوعة بالمنطقة بالشكل الذي يعود على اقتصادنا الوطني والمنطقة بالخير والنماء.