يُنصب في السابعة من مساء غد (السبت) مجلس الإدارة الوحيد الذي ترشح لإدارة النادي الأهلي برئاسة عبدالإله مؤمنة، إذ سيتم تنصيب المجلس رسمياً بالتزكية عبر الجمعية العمومية التي ستُعقد في مقر النادي.
ويأتي وصول الرئيس الجديد عبدالإله مؤمنة إلى كرسي النادي الأهلي وسط أجواء ضبابية ومشكلات إدارية كبيرة عانى منها النادي طوال الأشهر الماضية، وصلت إلى إصدار الهيئة العامة للرياضة قراراً بإسقاط عضوية رئيس النادي السابق أحمد الصائغ، ووسط هذه الأجواء يصل مؤمنة إلى الكرسي الساخن وتنتظره ملفات صعبة للغاية يتقدمها ضرورة إعادة الثقة والاستقرار داخل البيت الأهلاوي عقب مرور النادي بظروف ومشكلات جمة، وفي الوقت ذاته البحث عن ضمان استعادة الفريق الكروي الأول لتوازنه مجدداً وتقليص الفارق النقطي مع متصدر الدوري، وكذلك ضمان التأهل إلى الأدوار النهائية من دوري أبطال آسيا 2020 مع نهاية الموسم الرياضي الحالي.
وعلى الجانب الآخر يبرز أمام الرئيس الجديد تحدٍ مهم جداً يتمثل في توفير موارد مالية من خلال البحث عن عقود رعاية جديدة للنادي تضمن مداخيل إضافية.
كما سيتعين على الرئيس الجديد النجاح في إعادة شرفيي الأهلي إلى ناديهم مجدداً بعد فترة غياب، خصوصاً وأن النادي الأهلي بحاجة ماسة في الوقت الحالي إلى التفاف جماهيري وشرفي تام بحثاً عن ضمان الاستقرار الذي سيُسهل بكل تأكيد من عمل الإدارة ويمنحها الأجواء الصحية المناسبة للعمل وتحقيق تطلعات المدرج الأخضر.
يُذكر أن عبدالإله مؤمنة سبق له أن تولى رئاسة لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم، كما شغل منصب الأمين العام في اتحاد الكرة بين عامي 2017 و 2018 إضافة إلى توليه منصب الأمين العام في النادي الأهلي خلال فترة إدارة مساعد الزويهري في موسم 2016 الذي شهد تحقيق النادي لثلاث بطولات.
ويأتي وصول الرئيس الجديد عبدالإله مؤمنة إلى كرسي النادي الأهلي وسط أجواء ضبابية ومشكلات إدارية كبيرة عانى منها النادي طوال الأشهر الماضية، وصلت إلى إصدار الهيئة العامة للرياضة قراراً بإسقاط عضوية رئيس النادي السابق أحمد الصائغ، ووسط هذه الأجواء يصل مؤمنة إلى الكرسي الساخن وتنتظره ملفات صعبة للغاية يتقدمها ضرورة إعادة الثقة والاستقرار داخل البيت الأهلاوي عقب مرور النادي بظروف ومشكلات جمة، وفي الوقت ذاته البحث عن ضمان استعادة الفريق الكروي الأول لتوازنه مجدداً وتقليص الفارق النقطي مع متصدر الدوري، وكذلك ضمان التأهل إلى الأدوار النهائية من دوري أبطال آسيا 2020 مع نهاية الموسم الرياضي الحالي.
وعلى الجانب الآخر يبرز أمام الرئيس الجديد تحدٍ مهم جداً يتمثل في توفير موارد مالية من خلال البحث عن عقود رعاية جديدة للنادي تضمن مداخيل إضافية.
كما سيتعين على الرئيس الجديد النجاح في إعادة شرفيي الأهلي إلى ناديهم مجدداً بعد فترة غياب، خصوصاً وأن النادي الأهلي بحاجة ماسة في الوقت الحالي إلى التفاف جماهيري وشرفي تام بحثاً عن ضمان الاستقرار الذي سيُسهل بكل تأكيد من عمل الإدارة ويمنحها الأجواء الصحية المناسبة للعمل وتحقيق تطلعات المدرج الأخضر.
يُذكر أن عبدالإله مؤمنة سبق له أن تولى رئاسة لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم، كما شغل منصب الأمين العام في اتحاد الكرة بين عامي 2017 و 2018 إضافة إلى توليه منصب الأمين العام في النادي الأهلي خلال فترة إدارة مساعد الزويهري في موسم 2016 الذي شهد تحقيق النادي لثلاث بطولات.