انضم المهاجم الإيطالي باتريك كوتروني إلى لائحة المصابين بفايروس كورونا المستجد في كرة القدم الإيطالية، مع إعلان ناديه فيورنتينا تسجيل حالتين إضافيتين في صفوفه، بينما باتت الكرة الفرنسية على موعد مع حالة أولى للاعب في الدرجة الثانية، وأوضح فيورنتينا أن كوتروني وزميله الأرجنتيني جرمان بيسيلا ثبتت إصابتهما بفايروس «كوفيد-19» الذي تعد إيطاليا الأكثر تأثراً به في أوروبا. وانضم الاثنان إلى زميلهما الصربي دوشان فلاهوفيتش الذي أعلنت إصابته أمس (السبت).
وأوضح فيورنتينا في بيان أن المصابين الجديدين «ظهرت عليهما بعض العوارض»، مضيفاً «جاءت نتيجة الفحص الذي خضع له الثلاثة إيجابية. حالتهم الصحة جيدة ويتواجدون في منازلهم في فلورنسا».
وانضم الثلاثة إلى عدد من لاعبي دوري الدرجة الأولى في إيطاليا الذين ثبتت إصابتهم بالفايروس. وسجلت الحالة الأولى لدى مدافع يوفنتوس دانييلي روغاني، قبل أن يعلن سمبدوريا إصابة 5 من لاعبيه وطبيب.
وتعد إيطاليا الأكثر تضررا بالفايروس في القارة العجوز، والثانية عالمياً من بعد الصين إذ كانت البؤرة الأساسية لـ«كوفيد-19» في مدينة ووهان. وبحسب حصيلة جمعتها وكالة فرانس برس من مصادر رسمية، سجلت في إيطاليا حتى مساء الجمعة 1266 وفاة من بين 17660 إصابة.
وفرض تفشي الفايروس شللاً شبه كامل في كرة القدم الأوروبية، مع تعليق المنافسات في غالبية البطولات المحلية لاسيما الخمس الكبرى (إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، إنجلترا، إسبانيا)، إضافة إلى المباريات التي كانت مقررة الأسبوع المقبل ضمن المسابقتين القاريتين دوري الأبطال و«يوروبا ليغ».
وفي فرنسا، أعلن ليل يوم الجمعة الماضية تسجيل أول إصابة في الكرة المحلية. وكشف نادي تروا، رابع ترتيب الدرجة الثانية، في بيان أن «لاعباً محترفاً وآخر في مركز الناشئين تم تشخيص إصابتهما بفايروس كورونا المستجد +كوفيد-19»، مشيراً إلى أنه «تم وضعهما مباشرة في العزل في منزليهما».
أما بقية أفراد النادي فيخضعون «لرقابة من قبل الجهاز الطبي».
وكانت رابطة الدوري الفرنسي أوقفت الجمعة منافسات الدرجتين الأولى والثانية حتى إشعار آخر، على مثل ما قامت به غالبية البطولات الوطنية في القارة العجوز، في إطار جهود الحد من تفشي الفايروس الذي أودى بحياة أكثر من 5 آلاف شخص حول العالم.
وأدى الفايروس في فرنسا إلى وفاة 79 شخصاً وإصابة أكثر من 3600.
ولم يسلم لاعبون ومدربون في إنجلترا من الفايروس أيضاً، إذ أصيب به مدرب أرسنال الإسباني ميكل أرتيتا، ولاعب تشلسي كالوم هادسون-أودوي، وسط اشتباه باحتمال إصابة لاعبين في أندية أخرى.
وأوضح فيورنتينا في بيان أن المصابين الجديدين «ظهرت عليهما بعض العوارض»، مضيفاً «جاءت نتيجة الفحص الذي خضع له الثلاثة إيجابية. حالتهم الصحة جيدة ويتواجدون في منازلهم في فلورنسا».
وانضم الثلاثة إلى عدد من لاعبي دوري الدرجة الأولى في إيطاليا الذين ثبتت إصابتهم بالفايروس. وسجلت الحالة الأولى لدى مدافع يوفنتوس دانييلي روغاني، قبل أن يعلن سمبدوريا إصابة 5 من لاعبيه وطبيب.
وتعد إيطاليا الأكثر تضررا بالفايروس في القارة العجوز، والثانية عالمياً من بعد الصين إذ كانت البؤرة الأساسية لـ«كوفيد-19» في مدينة ووهان. وبحسب حصيلة جمعتها وكالة فرانس برس من مصادر رسمية، سجلت في إيطاليا حتى مساء الجمعة 1266 وفاة من بين 17660 إصابة.
وفرض تفشي الفايروس شللاً شبه كامل في كرة القدم الأوروبية، مع تعليق المنافسات في غالبية البطولات المحلية لاسيما الخمس الكبرى (إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، إنجلترا، إسبانيا)، إضافة إلى المباريات التي كانت مقررة الأسبوع المقبل ضمن المسابقتين القاريتين دوري الأبطال و«يوروبا ليغ».
وفي فرنسا، أعلن ليل يوم الجمعة الماضية تسجيل أول إصابة في الكرة المحلية. وكشف نادي تروا، رابع ترتيب الدرجة الثانية، في بيان أن «لاعباً محترفاً وآخر في مركز الناشئين تم تشخيص إصابتهما بفايروس كورونا المستجد +كوفيد-19»، مشيراً إلى أنه «تم وضعهما مباشرة في العزل في منزليهما».
أما بقية أفراد النادي فيخضعون «لرقابة من قبل الجهاز الطبي».
وكانت رابطة الدوري الفرنسي أوقفت الجمعة منافسات الدرجتين الأولى والثانية حتى إشعار آخر، على مثل ما قامت به غالبية البطولات الوطنية في القارة العجوز، في إطار جهود الحد من تفشي الفايروس الذي أودى بحياة أكثر من 5 آلاف شخص حول العالم.
وأدى الفايروس في فرنسا إلى وفاة 79 شخصاً وإصابة أكثر من 3600.
ولم يسلم لاعبون ومدربون في إنجلترا من الفايروس أيضاً، إذ أصيب به مدرب أرسنال الإسباني ميكل أرتيتا، ولاعب تشلسي كالوم هادسون-أودوي، وسط اشتباه باحتمال إصابة لاعبين في أندية أخرى.