اضطرت الإدارة الاتحادية برئاسة أنمار الحائلي، للموافقة على توقيع عروض استثمارية بأسعار رمزية في خطوة غير مسبوقة في تاريخ «عميد الأندية السعودية»، إذ بلغ قيمة العقد الموقع للراعي الرئيسي على صدر قميص الفريق الكروي الأول 5 ملايين ريال لثماني مباريات؛ بواقع 625 ألف ريال للمباراة الواحدة، وهذه القيمة المالية للقميص الاتحادي أقل بأضعاف مضاعفة من عقد «نون» الموقع في عهد إدارة الرئيس السابق المهندس لؤي ناظر، بما يقارب 60 مليون ريال للموسم الرياضي الواحد بواقع مليوني ريال للمباراة الواحدة، هذا بخلاف امتيازات خاصة للجماهير الاتحادية.
وبحسب مصادر خاصة، فإن نادي الاتحاد وافق على شرط الشركة الراعية الجديدة؛ والمتمثل باعتبار العقد لاغياً في حال هبوط الفريق الكروي الأول، لمصاف أندية الدرجة الأولى في خطوة تبرهن على ضعف فريق الاستثمار برئاسة لؤي غلايني وحاجة الإدارة الاتحادية للسيولة المالية الفورية لتسيير أمور النادي.
ووفق المصادر ذاتها، فإن شركتين من الشركات الراعية تقدمتا بطلب لإدارة النادي لفسخ عقد الشراكة، ولم يتم البت من قبل الإدارة الاتحادية، في الوقت نفسه حلت إدارة النادي إشكالية راعي مدرسة البراعم ولكن لم يتم تحويل الدفعات المترتبة عليه لخزينة النادي.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن الإدارة الاتحادية تمر هذه الأيام بأزمة مالية خانقة، وتسعى جاهدة بالتنسيق مع إدارة الاستثمار لتأمين رواتب العاملين المتأخرة التي تصل إلى خمسة أشهر، إلى جانب توفير مكافآت الفوز للاعبي الفريق الكروي الأول من أجل تحفيزهم لتحقيق الانتصارات والابتعاد عن شبح الهبوط الذي يهدد الفريق الاتحادي في الموسم الحالي.
وبحسب مصادر خاصة، فإن نادي الاتحاد وافق على شرط الشركة الراعية الجديدة؛ والمتمثل باعتبار العقد لاغياً في حال هبوط الفريق الكروي الأول، لمصاف أندية الدرجة الأولى في خطوة تبرهن على ضعف فريق الاستثمار برئاسة لؤي غلايني وحاجة الإدارة الاتحادية للسيولة المالية الفورية لتسيير أمور النادي.
ووفق المصادر ذاتها، فإن شركتين من الشركات الراعية تقدمتا بطلب لإدارة النادي لفسخ عقد الشراكة، ولم يتم البت من قبل الإدارة الاتحادية، في الوقت نفسه حلت إدارة النادي إشكالية راعي مدرسة البراعم ولكن لم يتم تحويل الدفعات المترتبة عليه لخزينة النادي.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن الإدارة الاتحادية تمر هذه الأيام بأزمة مالية خانقة، وتسعى جاهدة بالتنسيق مع إدارة الاستثمار لتأمين رواتب العاملين المتأخرة التي تصل إلى خمسة أشهر، إلى جانب توفير مكافآت الفوز للاعبي الفريق الكروي الأول من أجل تحفيزهم لتحقيق الانتصارات والابتعاد عن شبح الهبوط الذي يهدد الفريق الاتحادي في الموسم الحالي.